كم خطية لآدم وحواء ؟

كم خطية ارتكبها ادم وحواء

27 خطية
العصيان أو المخالفة

من جميع شجر الجنة تأكل أكلاُ . وأما من شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها .
المعاشرات الرديئة
المعاشرة الرديئة بين حواء والحية ( الشيطان ) هى سبب السقوط ..
الشك
الشك فى إنذار الله لأدم وحواء بالموت إذا أكلا من الشجرة .
الا نقياد
انقادت حواء وهى صورة الله ومثاله إلى مشورة الحية وكذلك انقاد أدم وراء مشورة حواء
ضعف الأيمان
قبول حواء لكلام الحية أكثر من كلام الله
الاستهانة وعدم مخافة الله
استهانت حواء بحكم الله وبتهديده وعقوبته ولم تخف مطلقا
خطية الشهوة
صارت الشجرة " جيدة للأكل وبهجة للعيون وشهية للنظر " وبذلك دخلت الشهوة لقلب حواء
خطية الكبرياء
يوم تأكلان منها تتفتح أعينكما وتصيران مثل الله
المعرفة المخربة
تصيران مثل الله ، عارفين الخير والشر
انهما يعرفان الخير فقط والشيطان يريد لهما الأن معرفة الخير والشر
مشكلة الثنائية وفقدان الثقة
حواء بأنوثتها وبدأ أدم يراها أنثى تختلف عن رجولته وبدأ الجنس يفتح أبوابه
طلب المعرفة من غير الله
والمقصود بها هى شهوة المعرفة بعيدا عن الله ومن غير الله
حفظ الوصية عقلا لا عملا
كانت حواء تحفظ الوصية حفظا عقليا متشبهة بالشاب الغنى الذي
قال عن لى المستوى الجسدانى
الوصايا حفظتها منذ حداثتى
الانحدار
كان نظر حواء الى الشجرة على انه جيدة للأكل أمر جسدانى
عدم القناعة
لم يقتنع آدم وحواء بجميع شجر الجنة وآكلا من
الشجرة المحرمة
ومازال مرض عدم القناعة موروث حتى الأن
إعثار الاخرين
لم تكتف حواء بكسر الوصية وقادت
آدم أيضا الى كسرها
أكلت, وأعطت رجلها أيضا معها فأكل
تغطية الخطية بأوراق التين
فاوراق التين ترمز الى تغطية الخطية دون التخلص
منها والخطية تعرى الانسان وتخجه اما الذبيحة
تغطيه وتستره بل وتطهره
الهروب من الله
هى خطية موروثة فما أن يقع الانسان فى الخطية
حتى يبدأ فى سلسلة من الهروب
الهروب من ( الصلاة,الكنيسة, آب الاعتراف .. )
الخوف
الخوف لم يكن خطية فى حد ذاته
ولكنه انحدار فى مستوى الحب
الخروج من محبة الله
كسر الوصية ورغبتهما فى ان يصيرا مثل الله وتصديق
كلام الحية وهروبهما من وجه الله كل هذا ضد محبة الله
عدم السعى إلى الخلاص
شل الخوف تفكيرهما فلم يقوما باى عمل من أجل الخلاص
الجهل بالله وقدرته
هل الشجر يخفيهما عن عين الله الفاحصة الخفيات والظاهرات ؟
عدم إدانه النفس
لم يقل آدم ولا حواء كلمة أخطات اطلاقا
محاولة تبرير النفس

أمام الله يستد كل فم, وإن تكلم الانسان فانما ليعترف ويدين
نفسه اما محاولة تبرير النفس فهى نوع من الكبرياء والمكابرة
إلقاء اللوم على الآخرين
حواء تلقى اللوم على الحية فتقول
الحية أغرتني
وآدم يلقى اللوم على حواء" المرأة أعطتنى
ضد محبة القريب
كما أن كسر آدم محبته لله كسر أيضا محبته
للقريب والقريب الوحيد هنا هو حواء فاتهمها امام الله
الإختفاء وراء امراة
فالامر الطبيعى ان يتحمل آدم اخطاء حواء كما
حمل المسيح خطايا عروسه الكنيسة
عدم اللياقة في الحديث
فقد آدم اللياقة اللازمة فى التحدث مع الله وقال لله
المرأة التى جعلتها معي ,هى أعطتنى

المصدر: منتدى ام السمائيين و الارضيين - من قسم: قسم الموضوعات الروحيه المختلفه

---

;l o'dm gN]l ,p,hx ?

طهرنا يارب من خطايانا


ربنا يعوضك ابو بيشو