إطلاق الشيطان من سجنه سنة 1967!!!!!!!!!؟؟ - منتدى ام السمائيين و الارضيين
الرئيسية التسجيل مكتبي
Image
البحث الأعضاء الرسائل الخاصة


منتدى ام السمائيين والارضيين


   
العودة   منتدى ام السمائيين و الارضيين > منتدى الملائكه والطغمات السماويه > قسم الملائكه الاشرار ( الشياطين )((حصرى جداااااا)
 
قسم الملائكه الاشرار ( الشياطين )((حصرى جداااااا) ينفرد منتدى ام السمائيين والارضيين بهذا القسم ببركه ام النور مريم

 
   
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 07-28-2011, 08:48 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية mena_malak
 

 

 
Unhappy إطلاق الشيطان من سجنه سنة 1967!!!!!!!!!؟؟






قرأنا فى احدى الجرائد رأياً يقول إن الشيطان اطلق من سجنه سنة 1967م، وأننا نقترب من اليوم الأخير. فما رأيكم؟

الرد:
ولماذا اختار صاحب هذا الرأى سنة 1967م بالذات؟ على أى أساس من الكتاب المقدس؟ وبأى حساب؟ إن كثيرين من فبل وضعوا تواريخ مثل هذه لنهاية الأيام. ولعل فى مقدمتهم شهود يهوه. فقالوا إن المسيح سيملك سنة 1914م. وجاء الموعد، ولم يأت المسيح!! والسبتيون أيضاً، والبلاميس، وآخرون، تنبأوا عن نهاية الأيام، وتحدوا بصورة مذهلة قول الكتاب، على فم السيد المسيح نفسه، لرسله القديسين:

" ليس لكم أن تعرفوا الأزمنة والأوقات التى جعلها الآب فى سلطانه وحده " (أع1: 7). " أليس أن الذى يفعل هذا، إنما يرتئى فوق ما ينبعى " حسبما قال الرسول (رو12: 3). لماذا يقرر البعض أموراً هى فوق مستواهم، وفوق قدرة إدراكم البشرى؟! وإنما هى فى سلطان الآب وحده. والآن لنبحث ماذا يحدث عندما يحل الشيطان من سجنه؟ يقول الكتاب: " ثم متى تمت الألف سنة، يحل الشيطان من سجنه، ويخرج ليضل الأمم الذين فى أربع زوايا الأرض " (رؤ20: 7، 8).
فهل تمت الألف سنة فى عام 1967؟ وبأى حساب؟ ثم هل الشيطان فى ال 22سنة منذ ذلك التاريخ قد أمكنه أن يضل الأمم؟! يقول السيد المسيح " ولو لم تقصر تلك الأيام، لم يخلص جسد. ولكن لأجل المختارين تقصر تلك الأيام لأنه سيقوم مسحاء كذبة، ويعطون آيات عظيمة وعجائب، حتى يضلوا لو أمكن المختارين أيضاً " (متى 24: 22 – 24). فهل حدث شئ من هذا، والشيطان منطلق من سجنه، يعمل بكل قوته، وهو يعلم أن له زماناً يسيراً (رؤ20: 3).
إن اختيار عام 1967 كان اختياراً غير موفق! على الأقل بالنسبة إلينا فى مصر. ففى عام 1967 بدأ حفر اساسات الكاتدرائية الكبرى، وافتتحت سنة 1968.
وفى 2 ابريل 1968 ظهرت العذراء فى الزيتون، وحدثت نهضة روحية كبيرة نتيجة لهذا الظهور ومعجزاته. فهل هذا يحدث، وقد اطلق الشيطان من سجنه؟! وعلى الصعيد العالمى، فى أثناء السنوات الماضية – بعد النبوءة المزعومة عن اطلاق الشيطان – حدث أن جورباتشوف بدأ فى سياسة حرية الضمير، وانتعشت الكنيسة فى روسيا. واتفقت امريكا وروسيا على الصواريخ المتوسطة المدى، والعالم يفكر الآن فى الغاء الأسلحة الكيميائية والأسلحة المدمرة فهل هذا يحدث بعد حل الشيطان من سجنه؟! إن الشيطان حينما كان فى حريته قديماً، استطاع أن يوقع كل أمم العالم فى عبادة الأصنام، فانتشرت الوثنية والعبادات البدائية. وبقى اليهود فقط يعبدون الله. وقعواهم أيضاً فى الوثنية وعندما تأخر موسى على الجبل مع الله، وعبد بنو اسرائيل العجل الذهبى، من كان يعبد الله وقتذاك؟ إثناء فقط هما موسى ويشوع؟ مخيفة هى الأيام التى يحل فيها الشيطان من سجنه، ليضل الأمم ولو لم يقصرها الله، لا يخلص أحد. فهل هى أيامنا هذه التى تمتلئ فيها الكنائس بالمصلين، ويتناول فى كل كنيسة مئات أو آلاف من التائبين. وعندما يحل الشيطان من سجنه يكثر الأنبياء الكذبة والمسحاء الكذبة، حسبما قال الرب " ويعطون آيات عظيمة وعجائب، حتى يضلوا لو أمكن المختارين أيضاً " (متى 24: 24). فأين كل هؤلاء وعجائبهم من أيامنا ثم أن نهاية الأيام لها علامات كثيرة لم يتم منها شئ:
ماذا عن " ضد المسيح " Anti Christ الذى يسميه البعض (المسيح الدجال) الذى وصفه الرسول بأنه " المقاوم والمرتفع على كل ما يدعى إلهاً أو معبوداً، حتى أنه يجلس فى هيكل الله كإله " (2تس 2: 4) " الذى مجيئه بعمل الشيطان بكل قوة وبآيات وعجائب كاذبة وبكل خديعة الإثم فى الهالكين ".
وماذا عن الارتداد العام الذى يعقب مجئ ضد المسيح وعجائبه؟
وماذا عن النبوءات حول أخنوخ وإيليا. وماذا عن إيمان اليهود (رو11: 26).
وماذا عن عبارة " حتى نكمل أزمنة الأمم " (لو21: 24)،
وعبارة " إلى أن يدخل ملء الأمم " (رو11: 25).
علامات أخيرة هى إنحلال الطبيعة يقول الرب " وللوقت بعد ضيق تلك الأيام، تظلم الشمس، والقمر لا يعطى ضوءه، والنجوم تسقط من السماء، وقوات السماء تتزعزع " (مت 24).
حقاً إن الأمور اللاهوتية تحتاج إلى تواضع قلب. فلا يجوز أن ندعى المعرفة بكل شئ. فكأن موضوعات – مثل موعد حل الشيطان منسجنه، ونهاية الأزمنة – أن سئلنا عنها نقول دون أن نخجل " إننا لا نعرف ". ولا ندعى المعرفة ونرتئى فوق ما ينبغى!!

الكتاب يقول إن الشيطان يقيد ألف سنة. ومتى تمت الألف سنة يحل من سجنه. فكيف انتهت الألف سنة بعام 1967؟ بأى حساب؟ سواء الحساب الرمزى أو الحرفى؟ إنه أمر خطير جداً، لإنه كلما تخطر لنا فكرة، نقدمها للناس كتعليم! " ومن له أذنان للسمع فليسمع " (متى 13: 9).



Y'ghr hgad'hk lk s[ki skm 1967!!!!!!!!!??







التوقيع

رد مع اقتباس
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين