مقارنية بين السمكه فى الماء والمسيحى فى العالم

السمكة فى الماء

1- طالما هي حية فهي تسبح ضد التيار.
2- إذا ماتت تسبح مع التيار.
3-لا تهتم بشدة الريح.
4- برغم أنواعها الكثيرة وأجناسهم المختلفة لكنهم يعيشون متحابين.
5-عندما تجد الخطر محدق بها تهرب للعمق.
6- تتجمع كلها حول الغذاء الذي يلقى إليها.
7- يعيشون فى الأعماق ولا تجد سمكة طافية علىالسطح.
8- يتجمع السمك حول صنارة الصياد وهي مصدر غذاء
لهم ولكنها فى نفس الوقت مصدر ألم.

9- تنجذب ناحية الصنارة أولاً لأنها تظن أن لها فيها حياة ولكنها عندما تكتشف أن هذه ستقودها إلى الموت تهرب.
10- أنواعها كثيرة ومختلفة وتعيش فى مناخ
1- مختلف عن بعضها لكنهم أخيراً كلهم فصيلة السمك.

11- لا يغير من ليس منظره جميل من آخر مزركش
2- أو مزخرف بل كل نوع قانع بما هو عليه.
12- إذا كان الماء غير نظيف يظل السمك على ما هو عليه من
النظافه.
المسيحى فى العالم

1- المسيحي يسلك ضد تيار العالم وشهواته.

2- إذا مات المسيحي وانطفأ روح الله
داخله يسلك مع العالم وأهله.
1- 3- المسيحي إذا هاج عليه العالم كله
2- فهو لا يهتم مادام الله معه .
3- 4- المسيحيون أيضاً يحبون بعضهم بعضاً بالرغم

من أنهم من أجناس مختلفة بل ويحبون أيضاً

أعداءهم.
5 - المسيحي عندما تشتد حوله التجارب
والأخطار فهو يهرب إلى عمق الحياة الروحية
مع الله فينقذه الله من كل ضيق وشدة.
6- المسيحيون يتجمعون حول جسد الرب ودمه.
7- المسيحي أيضاً مصدر مجده مخفي عن العالم فهو يعيش كإنسان عادي ولكنه ليس عادياً لأنه يملك إمكانيات رهيبة.
8- المسيحيون يتجمعون حول الصليب وهو مصدر فرحهم لأن به نالوا الحياة الأبدية ولكن أيضاً هو مصدر ألم لهم لأن عليه تألم مخلصهم وهم أيضاً لابد أن يتألموا فيه.
9ـ المسيحي أيضاً ينجذب إلى المآكل والمتكآت واللبس الفاخر ولكنه عندما يكتشف أنها ستقوده إلى الموت الروحي يهرب منها.

10ـ المسيحيون لهم جنسيات مختلفة وظروف مختلفة وأماكن معيشة مختلفة ولكنهم أخيراً كلهم مسيحيون.

11- هذا هو الوضع الذي ينبغي أن يكون عليه المسيحي لا
يحقد ولا يحسد ولا يغير.

12-الإنسان المسيحي يظل نظيفاً طاهراً حتى إذا كان الوسط حوله غير طاهرٍ أو حتى إذا كانت أسباب الخطية موجودة حوله.

المصدر: منتدى ام السمائيين و الارضيين - من قسم: قسم المقارنات الروحيه

---

lrhvkdm fdk hgsl;i tn hglhx ,hglsdpn hguhgl

شكرا استاذ مينا للموضوع القيم والمميز
بركة الرب تحفظك بنعمته

شكرا لك مدام ليزا على مرورك وتشجيعك هذا لى