الكتاب المقدس تنبأ عن كثير من الحقائق العلمية المكتشفة في العصر الحديث

09-27-2011, 10:59 AM

الكتاب المقدس تنبأ عن كثير من الحقائق العلمية المكتشفة في العصر الحديث

الكتاب المقدس تنبأ عن كثير من الحقائق العلمية المكتشفة في العصر الحديث* * *

الكتاب المقدس تنبأ عن كثير من الحقائق العلمية المكتشفة في العصر الحديث* * *

اليوم المفقود فى الزمن

نقلا عن مجلة " ذى إيفننج وراد "

" هل علمت أن برام الفضاء مشغولة اليوم لتثبت أن ما يقال عنة فى الكتاب المقدس " خرافة " ما هو الا حقيقة "

إحد مستشارى اللامور المتعلقة بالفضاء ، أدلى بالحديث التالى :-

0000 أعتقد أن أعجب الاشيلء التى أعطاها لنا الله اليوم " هو ما حد لعلماء الفلك وعلماء الفضاء فى مدينة جرينيلت 0

كانوا يدرسون ويفحصون موقع ومركز الشمس والقمر والكواكب الاخرى التى فى الفضاء فى غصون المائة أو الألف سنة القادمة 0 قالوا يجب أن نعرف هذا ، حتى إذا أرسلنا مراكب فضاء لا تصطدم فى مدارها بشيء ، يجب لأن نحدد مدارها من مدار الكواكب الاخرى حتى تسير جميعها فى وفاق تام تجنبا للكوارث 0

وباستعمال العقل الالكترونى عبر القرون ، جاء الى نقطة ما ووقف وأصدر أشارة حمراء ، يعنى أن هناك خطأ إما فى المعلومات المغذية لة أو عطل اخر 0 جاء رئيس قسم الصيانة وفحص وبحث ، وقالوا هناك يوم مفقود فى السنوات الغابرة ، فتحيروا وارتبكوا ، لكن لم تكن إجابة 0

قال أحد الاعضاء وكان متدينا ، اذكر وأنا صغير فى مدرسة الاحد ، أن المدرسة حدثتنا أن الشمس وقفت فى كبد السماء يوميا ما 0 يصدقوة ، حتى أحضروا الكتاب المقدس وفى سفر يشوع وجدوا شيئا غريبا ! قال الرب ليشوع وهو يحارب اعداءة ، لا تخف ، 0000 أما يشوع فاذ0 أراد ان ينهى الحرب قبل حلول الظلام قال : يا شمس دومى على جبل جبعون ، 0000 إلى إن ولوا الى القول ، فوقفت الشمس فى كبد السماء ولم تعجل للغروب نحو يوم كامل 0

فقال علماء الفضاء ، ها هو اليوم المفقود ، وعلموا فى جهاز العقل الالكترونى ورجعوا بة الى الوراء وإذا بالدائرة تقف ولم تقفل تماما ، وبالرجوع الى أيام يشوع وجد أن اليوم ناقص فكان 23 ساعة و20 دقيقة 0 لم يكن يوما كاملا ، لان الكتاب بقول نحو يوم كامل كل كلمة* فى الكتاب المقدس لها قيمتها وأهميتها استمر العلماء فى حيرتهم بسبب الاربعين الدقيقة الباقية ، فى غضون الالف سنة الاتية تتضاعف كثيرا جدا ، فقال ذلك العضو المتدين ، أنة يوجد فى مكان اخر فى الكتاب المقدس أن الشمس رجعت الى الوراء 0 فاتهمة رفاقة بالجنون ، لكنهم مع ذلك أحضروا الكتاب المقدس ، وإذا فى 2 ملوك أصحاح 20 حزقيال النبى وهو على فراش الموت ، جاء اشعياء النبى وقال له ان الرب سمع صلاتة وأنة سوف يشفى ولا يموت فقال حزقيا وما العلامة ؟ أجاب أشعيا هل يمتد الظل عشرة درجات ؟ فقال حزقيا لا ، بل ليرجع الى الوراء عشرة درجات 0 فدعا أشعيا النبى الرب وارجع الظل بالدرجات التى نزل بها بدرجات احاز عشر درجات الى الوراء 0

وعشر درجات هى بالتمام 40 دقيقة ، إذن 23 ساعة و20 دقيقة مضاف اليها 40 دقيقة يساوى يوما كاملا 0 وهذا هو اليةم الذى يجب على علماء الفضاء أن يسجلوة ، بصفتة اليوم المفقود ، وسجلوة فعلا فى سجلاتهم 0

هذا ما كتبتة جريدة عالمية غير دينية ، كل محرروها لا يهمهم الدين 0ألا تثبت هذة القصة صدق ودقة كلمة الله 0

إن كل كلمة وكل حرف يسجلة الروح القدس فى الكتاب المقدس له قصدة ، وله معناه وله أهميتة لهذا قال يسوع " فتشوا الكتب " 0( يوحنا 5 : 39 )

لقد اثبتوا صدق الكتاب المقدس ودقة تعبيرة وهم لا يقصدون لذا وجب أن نؤمن ونطيع0

من ضمن الأخطاء المزعومة في العهد القديم ما قاله أشعياء النبي "ويرفع رأيه للأمم ويجمع منفي إسرائيل ويضم مشتتي يهوذا من أربعة أطراف الأرض".

قال المعترضون بأن أشعياء النبي كان يظن أن الأرض منبسطة وان لها أربعة أطراف في حين أن الأرض كروية

والواقـع أن الاصطلاح " أربعـة أطراف الأرض" أو "أربعة أركــان الأرض" تعبير شعري يشير إلي أربعة نـقاط

البوصلة وهى تشير إلي الشمـال والجنوب والشرق والغرب وهو تعبير متداول بين رجال البحر وأن أشعياء النبــي

نفسه كان شاعرا فهو لم يقصد أن الأرض منبسطة والدليل على ذلك قوله في الإصحاح 40:22

" الجالـس على كـرة الأرض وسكـانها كالجندب". هنا يصرخ أشعياء النبي بأجلى عبارة عن حقيقة فلكية وهى كرة

الأرض التي لم يعرفها البشر إلا بعد مرور آلاف السنين .

نقول بالرغم أن هذا النـص موجود في الكتاب المقدس، فالناس لم ينتبهوا إليه أو لعلهم قرأوه ولم يعيروه ما يلــيق به

من اهتمام وقالوا: إن الكتاب المقدس ليس كتاب علم،* فلا نتقيد بهذا التعبير. وظلــت البشرية قرونا وألوف السنيــن

تعتقد أن الأرض مسطحة إلي أن جاء كوبرنيكس في أواخر القرن الخامس عشر وبدأ يعلم بأنه يشك في أن النظريـة

القديمة أن الأرض مستوية. وجاء من بعده جاليليو في أواخر القرن السادس عشر وصنع، ورأى بمنظاره ما يبرهـن

على أن الأرض كرويـة، فلم يقبل العلمــاء قوله وقالــه أنه مجنون يجب أن يحجر علـيه، وحبس جاليليو وحكم علـيه وعومل معاملة سيئة. ثم بدأ النـاس يستيقظون ويؤيدون مـا قالـه جاليليو، وبدأ العلم يأخـذ اتجاهــا جديـدا وبدأ يعلم أن

الأرض كروية .

المصدر: منتدى ام السمائيين و الارضيين - من قسم: قسم علم الكتاب المقدس (حصريا بمنتدى ام السمائيين والارضيين)

hg;jhf hglr]s jkfH uk ;edv lk hgprhzr hgugldm hgl;jatm td hguwv hgp]de