سنكسار الاثنين 24 من شهرأبــيب المبارك سنة 1739ش الموافق 31 من شهر يوليو سنة 2023م - منتدى ام السمائيين و الارضيين
الرئيسية التسجيل مكتبي     البحث الأعضاء الرسائل الخاصة


منتدى ام السمائيين والارضيين


   
العودة   منتدى ام السمائيين و الارضيين > منتدى الكتاب المقدس > قسم السنكسار اليومى
 
إضافة رد
   
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 06-28-2023, 08:33 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية بن الملك
 

 

 
Thumbs up سنكسار الاثنين 24 من شهرأبــيب المبارك سنة 1739ش الموافق 31 من شهر يوليو سنة 2023م






سنكسار الاثنين شهرأبــيب المبارك 1739ش

اليوم 24 من شهر أبيب المبارك سنة
1739ش
الموافق
الاثنين 31 من شهر يوليــو سنة 2023 م

سنكسار الاثنين شهرأبــيب المبارك 1739ش

أحسن الله إنقضاءه وأعاده علينا وعليكم وانتم فى هدوء واطمئنان
مغفوري الخطايا والآثام ، من قبل مراحم الرّب ترحمني وترحمكم يا آبائي وأخوتي ، آمين


استشهاد ابانوب النهيسى ( 24 أبــيب)


في مثل هذا اليوم استشهد القديس أبانوب. ولد بنهيسة ( مركز طلخا ) من أبوين طاهرين رحومين وقد ربياه أحسن تربية ولما بلغ من العمر اثنتي عشرة سنة كان دقلديانوس قد أثار الاضطهاد علي المسيحيين فأراد أن يسفك دمه علي اسم المسيح واتفق أنه دخل الكنيسة فسمع الكاهن يعظ المؤمنين ويثبتهم علي الإيمان ويحذرهم من عبادة الأوثان ويحبذ لهم أن يبذلوا نفوسهم من أجل السيد المسيح فعاد إلى بيته ووضع أمامه كل ما تركه له أبوه من الذهب والفضة والثياب وقال لنفسه مكتوب " ان العالم يزول وكل شهوته " (1 يو 2 : 17 ) ثم قام ووزع ما له ، وأتي إلى سمنود ماشيا علي شاطئ البحر واعترف أمام لوسيانوس الوالي باسم السيد المسيح فعذبه عذابا شديدا ثم صلبه علي صاري سفينته منكسا وجلس يأكل ويشرب فصار الكأس الذي بيده حجرا ونزل ملاك الرب من السماء وانزل القديس ومسح الدم النازل من فيه فاضطرب الوالي وجنده وهبت رياح شديدة أسرعت بالسفينة إلى أتريب . ولما وصلوها خلع الجند مناطقهم وطرحوها ثم اعترفوا بالسيد المسيح ونالوا إكليل الشهادة وأمعن والي أتريب في تعذيب القديس أبانوب ثم أرسله إلى الإسكندرية وهناك عذب حتى أسلم الروح ونال إكليل الشهادة وكان القديس يوليوس الاقفهصي حاضرا فكتب سيرته واخذ جسده وأرسله مع بعض غلمانه إلى بلده نهيسة وقد بنيت علي اسمه كنائس كثيرة وظهرت منه آيات عديدة وجسده الآن بمدينة سمنود .صلاته تكون معنا .

سنكسار الاثنين شهرأبــيب المبارك 1739شولربنا المجد الدائم الى الأبد أمينسنكسار الاثنين شهرأبــيب المبارك 1739ش

سنكسار الاثنين شهرأبــيب المبارك 1739ش

وفى مثل هذا اليـوم أيضـــــا

نياحة القديس سيمون الأول بابا الإسكندرية

الثاني والأربعين ( 24 أبــيب)

في مثل هذا اليوم من سنة 416 ش ( 18 يولية سنة 700م ) تنيح البابا القديس سيمون الثاني والأربعون من باباوات الكرازة المرقسية . هذ1 البابا كان سرياني الجنس وقد قدمه والداه إلى دير الزجاج الذي فيه جسد القديس ساويرس الانطاكي الكائن غربي الإسكندرية فترهب به وتعلم القراءة والكتابة وحفظ أكثر كتب الكنيسة ورسمه البابا أغاثو قسا ولما ذاعت فضائله وعلمه انتخبوه للبطريركية ورسم بطريركا في 23 كيهك سنة 409 ش ( 19 ديسمبر سنة 692 م ) . فدعا اليه معلمه الروحي أوكل اليه تدبير أمور البطريركية . وتفرغ هو للصوم والصلاة والمطالعة . وكان عائشا علي الخبز والملح بالكمون والبقول حتى أخضع النفس الشهوانية للنفس العاقلة الناطقة وقد أجري الله علي يديه آيات عظيمة منها أن بعض كهنة الإسكندرية حنقوا عليه فتآمروا علي قتله واتفقوا مع أحد السحرة فأعطاهم سما قاتلا في زجاجة وقدموها للبابا علي أنها دواء ليستعمله ويدعو لهم . فأخذها وبعد التناول من الأسرار الإلهية شرب منها فلم تؤذه . وإذ فشلوا في مؤامرتهم وضعوا سما آخر قاتلا في فاكهة التين واحتالوا علي المكلف بعمل القربان حتى منعوه ذات ليلة من عمله . وذهبوا إلى البابا في الصباح وقدموا له التين هدية وألحوا عليه حتى تناول جانبا منه . فلما أكله تألم من ذلك ولزم الفراش مدة أربعين يوما .

وحدث أن الملك عبد العزيز حضر إلى الإسكندرية وسأل عن البطريرك فعرفه الكتبة النصارى بما جري له . فأمر بحرق الكهنة والساحر فتشفع فيهم البابا البطريرك بدموع غزيرة فتعجب الملك من وداعته . ثم عفا عن الكهنة وأحرق الساحر ومن وقتها ازداد هيبة ووقار في عيني الملك وسمح له بعمارة الكنائس والأديرة فبني ديرين عند حلوان قبلي مصر . وكان هذا البابا قد عين قسا اسمه مينا وكيلا علي تدبير أمور الكنائس وأموالها وأوانيها وكتبها . فأساء التصرف وبلغ به الآمر أن أنكر ما لديه من مال الكنائس وحدث أنه مرض فانعقد لسانه عن الكلام ولما سمع البابا بذلك حزن وسأل الله أن يشفيه حتى لا تضيع أموال الكنائس ثم أرسل أحد تلاميذه إلى زوجة ذلك القس ليسألها عن مال الكنائس فلما اقترب من البيت سمع صراخا وبكاء وعلم أن القس توفي فدخل إليه وانحني يقبله فعادت إليه روحه وجلس يتكلم شاكرا السيد المسيح ومعترفا بأن صلاة القديس سيمون عنه هي التي أقامته من الموت . وأسرع إلى البابا نادما باكيا وقدم ما لديه من مال الكنائس وكان في أيامه قوم يتخذون نساء أخريات علاوة علي نسائهم فحرمهم حتى رجعوا عن هذا الآثم وأقام علي كرسي البطريركية سبع سنوات وسبعة أشهر ثم تنيح بسلام .

صلاته تكون معنا .


سنكسار الاثنين شهرأبــيب المبارك 1739شولربنا المجد الدائم الى الأبد أمينسنكسار الاثنين شهرأبــيب المبارك 1739ش
سنكسار الاثنين شهرأبــيب المبارك 1739ش



sk;shv hghekdk 24 lk aivHfJJdf hglfhv; skm 1739a hgl,htr 31 aiv d,gd,







التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين