أية وقول وحكمة أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى ليوم 8/15 - منتدى ام السمائيين و الارضيين
الرئيسية التسجيل مكتبي     البحث الأعضاء الرسائل الخاصة


منتدى ام السمائيين والارضيين


   
العودة   منتدى ام السمائيين و الارضيين > منتدى الطريق نحو الابديه > ايه وحكمه ومقوله يومية
 
إضافة رد
   
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-03-2012, 05:46 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية بن الملك
 

 

 
حخ أية وقول وحكمة أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى ليوم 8/15





أية وقول وحكمة ليوم 8/15



وقول وحكمة أعداد الاب القمص



وقول وحكمة أعداد الاب القمص

أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى


وقول وحكمة أعداد الاب القمص

{ لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبِحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ؟. أَوْ مَاذَايُعْطِي الإِنْسَانُ فِدَاءً عَنْ نَفْسِهِ؟ }(مر 8 : 36-37)

قول لقديس..


(الإيمان النقي يحيا وسط تجارب هذا العالم وضيقاته. العالم يهتز؛ أما الإيمان فلا يتزعزع.آمن تصبح أهلاً لان تفهم. على الإيمان أنيسبق الإدراك ليكون الإدراك جزاء الإيمان. والنبي أوضح هذا الأمر حين قال: " انلم تؤمنوا فلا تامنوا (اش 7 : 9) " (إش7: 9).) القديس أغسطينوس

حكمة لليوم ..

+ نهاية امر خير من بدايته. (جا 7 : 8).
Allis well* that ends wells
.

من الشعر والادب

"
ماذاينتفع الانسان؟" للأب أفرايم الأنبا بيشوى
ماذا ينتفع الانسان؟

لو بقاله المال والسلطان

وبقاله العزوه وجاله جنان!

خسر نفسه وهلكت.

دا الدنيا ملهاش أمان.

والابدية ملهاش نهاية زمان.

فكر بقى وتأمل يا انسان.

دا الكفن ملهوش جيوب ولا ودان.

ولا فلوس تنفع ولا بنات ولا ولدان.

اعمل فى حياتك خير مع كل انسان.

واعمل للابدية تربح نفسك.

هنا فى الدنيا وفى الابدية،

وتعيش أفضل من ملك وسلطان.

قراءةمختارة ليوم
الاربعاء الموافق 1
5/8
مر22:8- 38

وَجَاءَإِلَى بَيْتِ صَيْدَا، فَقَدَّمُوا إِلَيْهِ أَعْمَى وَطَلَبُوا إِلَيْهِ أَنْيَلْمِسَهُ، فَأَخَذَ بِيَدِ الأَعْمَى وَأَخْرَجَهُ إِلَى خَارِجِ الْقَرْيَةِ،وَتَفَلَ فِي عَيْنَيْهِ، وَوَضَعَ يَدَيْهِ عَلَيْهِ وَسَأَلَهُ: هَلْ أَبْصَرَشَيْئاً؟ فَتَطَلَّعَ وَقَالَ: «أُبْصِرُ النَّاسَ كَأَشْجَارٍ يَمْشُونَ». ثُمَّوَضَعَ يَدَيْهِ أَيْضاً عَلَى عَيْنَيْهِ، وَجَعَلَهُ يَتَطَلَّعُ. فَعَادَصَحِيحاً وَأَبْصَرَ كُلَّ إِنْسَانٍ جَلِيّاً. فَأَرْسَلَهُ إِلَى بَيْتِهِقَائِلاً: «لاَ تَدْخُلِ الْقَرْيَةَ، وَلاَ تَقُلْ لأَحَدٍ فِي الْقَرْيَةِ». ثُمَّخَرَجَ يَسُوعُ وَتَلاَمِيذُهُ إِلَى قُرَى قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ. وَفِيالطَّرِيقِ سَأَلَ تَلاَمِيذَهُ قَائِلاً لَهُمْ: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّيأَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ. وَآخَرُونَ: إِيلِيَّاوَآخَرُونَ: وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ».فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ، مَنْتَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَقَالَ لَهُمْ: «أَنْتَالْمَسِيحُ!» فَانْتَهَرَهُمْ كَيْ لاَ يَقُولُوا لأَحَدٍ عَنْهُ. وَابْتَدَأَيُعَلِّمُهُمْ أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَنْبَغِي أَنْ يَتَأَلَّمَ كَثِيراً،وَيُرْفَضَ مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلَ،وَبَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ يَقُومُ. وَقَالَ الْقَوْلَ عَلاَنِيَةً. فَأَخَذَهُبُطْرُسُ إِلَيْهِ وَابْتَدَأَ يَنْتَهِرُهُ. فَالْتَفَتَ وَأَبْصَرَتَلاَمِيذَهُ، فَانْتَهَرَ بُطْرُسَ قَائِلاً: «اذْهَبْ عَنِّي يَا شَيْطَانُ:لأَنَّكَ لاَ تَهْتَمُّ بِمَا لِلَّهِ لَكِنْ بِمَا لِلنَّاسِ». وَدَعَا الْجَمْعَمَعَ تَلاَمِيذِهِ وَقَالَ لَهُمْ: «مَنْ أَرَادَ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِيفَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعْنِي. فَإِنَّ مَنْ أَرَادَأَنْ يُخَلِّصَ نَفْسَهُ يُهْلِكُهَا، وَمَنْ يُهْلِكُ نَفْسَهُ مِنْ أَجْلِيوَمِنْ أَجْلِ الإِنْجِيلِ فَهُوَ يُخَلِّصُهَا. لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُالإِنْسَانُ لَوْ رَبِحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ؟ أَوْ مَاذَايُعْطِي الإِنْسَانُ فِدَاءً عَنْ نَفْسِهِ؟ لأَنَّ مَنِ اسْتَحَى بِي وَبِكَلاَمِيفِي هَذَا الْجِيلِ الْفَاسِقِ الْخَاطِئِ، فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَسْتَحِيبِهِ مَتَى جَاءَ بِمَجْدِ أَبِيهِ مَعَ الْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ».والمجدلله دائما

تأمل..

+السيد المسيح مانح البصر والبصيرة هو القادر ان يعطى النفس الاستنارة الروحيةويشفى عمى الروح والنفس والبصر، قدموا له الاعمى فأخذ بيده فهو الذى يأخذ بيدالبشرية حتى لا تسقط فى الخطية. اخرج الرب الاعمى الى خارج القرية التى ترمز إلىزحام العالم، فلابد إذن أن يُخرج الإنسان نفسه من مشاغله اليومية، حتى يستطيع أنينفرد بالله ويتأمل فى أعماله. "ووضع يديه عليه": ليجعله يشعر بالأمان؛وهذا هو فيض حنان المسيح الدائم علينا.ثم "سأله هل أبصر شيئا؟" لا يحتاجالمسيح إلى سؤال أحد، فهو العالم بكل شىء، ولكنه فعل هذا ليعلمنا أن من يسأل يعلم،فما أكثر الأمور التى يخفيها الله عن الحكماء والفهماء، ويعلنها للاطفال.
+عندماسأل الرب الرجل الاعمى عن قدرته فى الإبصار، أجاب بأنه صار يبصر جزئيا الناسكأشجار. وهذا الشفاء المرحلى، إشارة إلى النمو التدريجى فى الحياة الروحية،والتوبة التى بعدها ينظر الإنسان الأمور بوضوح. علينا أن نترفق بالتائبين العائدينلأحضان الكنيسة، فربما تكون كل الحقائق الإيمانية ليست واضحة بعد، ولكنهم محبوبونلقلب الله، وقد يسبقوننا إلى الملكوت. لمس المسيح بعد ذلك عينيه لاستكمال شفائه. وكأنهيقول لنا جميعا، ولكل من بدأ مسيرة الشفاء الروحى إن يدى معك تعضدك وتكمل شفائك،وتعطيك البصيرة الروحية الكاملة حتى تستطيع أن تميز كل الأشياء. وكعادة المسيح،أمره بألا يخبر أحدا بهذه المعجزة، ليؤكد هربه من مديح الناس. ويعلّمنا نحن أننخفى أعمال الخير التى أعطانا الله أن نصنعها.
+ الاعتراف الحسن بالمسيح
.. فى الطريق منالجليل إلى منطقة قيصرية فيلبس، سأل تلاميذه قائلا لهم: "من يقول الناس إنىأنا؟" وجاءت إجابتهم مختلفة بحسب ما سمع كل منهم، فبعض الناس ادعى أنه يوحنا الذىأقامه الله بعد استشهاده، وآخرون قالوا إنه إيليا السابق للمسيح بحسب نبوة ملاخى"هأنذا أرسل إليكم إيليا النبى قبل مجيء يوم الرب" (4: 5). سأل المسيحالتلاميذ سؤالا ثانيا، وأنتم، ما رأيكم؟ فأجاب بطرس إنه المسيح رجاء العالم كله. وقد أزاد القديس متى فى (16:17) على ما ذكره القديس مرقس هنا شيئين: مدح المسيح لبطرس أنه نطق بهذه الحقيقةالإيمانية وإعلان أنه لم يكن ممكنا لبطرس معرفة هذه الحقيقة إلا بإعلان السماء بالروحالقدس له. إلا أن المسيح أوصى تلاميذه ألا يبوحوا بهذا السر لأحد، إذ لم تكن ساعتهقد جاءت بعد، ولم يحن وقت إعلان مجده بعد صلبه. ان موقف وراى اليهود فى شخص المسيحمن كونه إيليا أو إرميا أو نبيا آخر، هو موقف كثيرين فى هذه الأيام، فيرى الإنسان الله كما يريد هوأن يراه ، وليس الله فى حقيقته المتكاملة.
+ السيد المسيح ينبئ بموته وقيامته.. بعد أن أقر بطرسوالتلاميذ بأن يسوع هو المسيح المنتظر ورجاء الأمم، بدأ المسيح إخبارهم بما هومنتظر من تآمر رؤساء الكهنة والشعب وتسليمهم له ، وأنه سوف يجوز آلاما كثيرة،بدءًا من محاكمته حتى صلبه وموته، فقيامته فى اليوم الثالث. إلا أن هذا الكلام لميعجب بطرس، الذى أخذ المسيح جانبا، وبدأ يعاتبه بشدة عما قاله. فوبخه على قصورفكره واهتمامه بملك المسيح الارضى وليس بخلاص البشر، لم يهتم بطرس بما يرغب فيهالمسيح، بل على الع**، كان يندفع وراء مشاعره البشرية الطبيعية، ولا يرى فى المسيحالعبد المتألم الذى تنبأ عنه إشعياء (53: 2-3)، فالحياة المسيحية كثيرا ما تعنىالعمل الشاق والحرمان وحمل الصليب

+ من أراد أن يتبع المسيح، عليه أن حمل الصليب، وقبولالألم وحتى الاضطهاد وترك ألاهل وألاصدقاء وأمور أخرى، وهذا لا يستطيعه أحد ما لم ينكرذاته، ويتضع فى حب حقيقى أمام سيده الذى جاز الألم أولا. أن خلاص النفس يتطلب منهاالجهاد وترك الرفاهية المادية وأنانيتها وشهواتها كعوائق لخلاصها، وأن يحياالانسان كما يليق لانجيل المسيح، فيكون ذلك طريق نجاته. فلا شىء يقارن بما سيربحهالانسان مع المسيح. أن كل مكاسب العالم المادية سنجدها جوفاء فارغة، لا تساوىخسارة النفس وهلاكها، وأن كل أموال العالم إن قدمها الإنسان لا تفدى نفسه، والتىثمنها دم المسيح وحده. فتبعيّة المسيح نعرف بها معنى الحياة الحقيقية ونحن علىالأرض، وتكون لنا الحياة الأبدية أيضا. نصلى ليكشف الرب لنا عن زوال العالموشهواته وان نضع نصب اعيننا خلاص نفوسنا وتبعيتنا لالهنا مقتدين به وبقدسيه.



وقول وحكمة أعداد الاب القمص



Hdm ,r,g ,p;lm Hu]h] hghf hgrlw Htvhdl hghkfh fda,n







التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين