سنكسار الاحد 25 من شهر بابه المبارك سنة 1740 ش الموافق 5 من شهر نوفمير سنة 2023 م - منتدى ام السمائيين و الارضيين
الرئيسية التسجيل مكتبي     البحث الأعضاء الرسائل الخاصة


منتدى ام السمائيين والارضيين


   
العودة   منتدى ام السمائيين و الارضيين > منتدى الكتاب المقدس > قسم السنكسار اليومى
 
إضافة رد
   
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-26-2023, 09:05 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية بن الملك
 

 

 
Thumbs up سنكسار الاحد 25 من شهر بابه المبارك سنة 1740 ش الموافق 5 من شهر نوفمير سنة 2023 م






سنكسار الاحد بابه المبارك 1740


اليوم 25 من شهر بابه المبارك سنة 1739ش

الموافق

الجمعة 4 من شهر نوفمبر سنة 2022 م


سنكسار الاحد بابه المبارك 1740

أحسن الله إنقضاءه وأعاده علينا وعليكم وانتم فى هدوء واطمئنان

مغفوري الخطايا والآثام ، من قبل مراحم الرّب ترحمني وترحمكم يا آبائي وأخوتي ، آمين

سنكسار الاحد بابه المبارك 1740



نياحة القديس ابيب صديق القديس ابوللو ( 25 بــابة)

في مثل هذا اليوم تنيح القديسان الباران الأنبا أبللو المتشبه بالملائكة ، والأنبا أبيب العابد المجاهد . وقد ولد الأنبا أبللو في مدينة أخميم واسم أبيه أماني وأمه إيسي . وكانا كلاهما بارين أمام الله ، سائرين في طرقه ، محبين للغرباء والقديسين ، ولم يكن لهما ولد . وفي إحدى الليالي رأت أمه في حلم كأن إنسانا نورانيا ، ومعه شجرة قد غرسها في منزلها ، فكبرت وأثمرت . فقال لها "من يأكل من هذه الثمرة يحيا إلى الأبد . فأكلت منها فوجدتها حلوة المذاق" . فقالت تري أيكون لي ثمرة ؟ ولما استيقظت من النوم أعلمت زوجها بما رأت . فعرفها انه هو ايضا قد رأي هذا الرؤيا عينها . فمجدا الله كثيرا ، وزادا في برهما ونسكهما ، وكان طعامهما خبزا وملحا ، وكانا يصومان يومين يومين ، وبعد ايام حبلت فكانت تصلي كثيرا إلى إن ولدت طفلا ، فأسمياه أبللو وزادا في برهما اكثر . ولما نشا الصبي وتعلم العلوم اللاهوتية اشتاق إلى الرهبنة . ولم يزل يزداد عنده هذا الشوق حتى اجتمع بصديق له يدعي أبيب . فذهبا معا إلى بعض الأديرة وترهبا هناك. وكانا يمارسان نسكيات كثيرة ، وسارا سيرة حسنة مرضية لله . وقد تنيح القديس أنبا أبيب في الخامس والعشرون من بابه . أما القديس أبللو فقد مضي إلى جبل ابلوج ، واجتمعت حوله جماعة كثيرة ، وكان يعلمهم خوف الله والعبادة الحسنة . وفي بعض الأيام كانوا يحتفلون بتذكار القديس أنبا أبيب ، ليتم قول الكتاب المقدس "الصديق يكون لذكر ابدي ، وذكر الصديق للبركة" . وعاش أنبا أبللو بعد ذلك سنين كثيرة وصار له عدة أديرة واخوة كثيرين . وكان في زمان القديس مقاريوس الكبير الذي لما سمع به فرح ، وكتب له رسالة يعزيه هو والاخوة ، ويثبتهم علي العمل بطاعة الله وفيما هو يكتب الرسالة عرف أنبا أبللو بالروح ، وكان حوله جماعة كثيرة يتحدثون بكلام الله . فقال لهم "اصمتوا يا اخوة . هوذا العظيم أبو مقار قد كتب لنا رسالة مملوءة عزاء وتعليما روحانيا" . ولما وصل الأخ ومعه الرسالة ، تلقوه فرحين ثم قراؤها فتعزت قلوبهم . وهذا القديس أبللو هو الذي مضي إلى القديس أموني وشاهد القديسة التي وقفت وسط اللهيب ولم تحترق . ولما أراد السيد المسيح إن يريحه من أتعاب هذا العالم تنيح بسلام .

سنكسار الاحد بابه المبارك 1740صلاته تكون معنا امين .سنكسار الاحد بابه المبارك 1740


سنكسار الاحد بابه المبارك 1740

وفى مثل هــذا اليوم أيضــــا


تكريس كنيسة الشهيد يوليوس الاقفهصي كاتب سير الشهداء ( 25 بــابة)

في مثل هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة القديس يوليوس الإقفهصي ، وقد استشهد هذا القديس بطوة وذلك بعد هلاك دقلديانوس وتملك قسطنطين قبل إن يعتمد بمدة يسيرة ، فلما اعتمد وانتشرت المملكة المسيحية ، وبنيت الكنائس علي أسماء الشهداء الذين قتلهم الملوك الوثنيون ، سمع الملك قسطنطين بخبر القديس يوليوس ، وكيف أقامه الله هو وغلمانه للاهتمام بأجساد الشهداء ، حيث كان يحمل أجسادهم ويكفنهم ويكتب سيرهم ، وكيف استشهد أخيرا . وقد امتدح الملك سيرة هذا القديس وطوب فعله وأرسل أموالا إلى ديار مصر ، وأمر إن تبني له كنيسة بالإسكندرية ، فبنيت ونقل جسده إليها وكرسها الاب البطريرك ألسكندروس وبعض الأساقفة ، ورتب لها عيدا في هذا اليوم
.

شفاعته تكون معنا

سنكسار الاحد بابه المبارك 1740 ولربنا المجد دائما ابديا امينسنكسار الاحد بابه المبارك 1740


سنكسار الاحد بابه المبارك 1740

سنكسار الاحد بابه المبارك 1740


اليوم 25 من شهر بابه المبارك سنة1740ش

الموافق

الاحد 5 من شهر نوفمبر سنة 2023 م


سنكسار الاحد بابه المبارك 1740

أحسن الله إنقضاءه وأعاده علينا وعليكم وانتم فى هدوء واطمئنان

مغفوري الخطايا والآثام ، من قبل مراحم الرّب ترحمني وترحمكم يا آبائي وأخوتي ، آمين

سنكسار الاحد بابه المبارك 1740



نياحة القديس ابيب صديق القديس ابوللو ( 25 بــابة)

في مثل هذا اليوم تنيح القديسان الباران الأنبا أبللو المتشبه بالملائكة ، والأنبا أبيب العابد المجاهد . وقد ولد الأنبا أبللو في مدينة أخميم واسم أبيه أماني وأمه إيسي . وكانا كلاهما بارين أمام الله ، سائرين في طرقه ، محبين للغرباء والقديسين ، ولم يكن لهما ولد . وفي إحدى الليالي رأت أمه في حلم كأن إنسانا نورانيا ، ومعه شجرة قد غرسها في منزلها ، فكبرت وأثمرت . فقال لها "من يأكل من هذه الثمرة يحيا إلى الأبد . فأكلت منها فوجدتها حلوة المذاق" . فقالت تري أيكون لي ثمرة ؟ ولما استيقظت من النوم أعلمت زوجها بما رأت . فعرفها انه هو ايضا قد رأي هذا الرؤيا عينها . فمجدا الله كثيرا ، وزادا في برهما ونسكهما ، وكان طعامهما خبزا وملحا ، وكانا يصومان يومين يومين ، وبعد ايام حبلت فكانت تصلي كثيرا إلى إن ولدت طفلا ، فأسمياه أبللو وزادا في برهما اكثر . ولما نشا الصبي وتعلم العلوم اللاهوتية اشتاق إلى الرهبنة . ولم يزل يزداد عنده هذا الشوق حتى اجتمع بصديق له يدعي أبيب . فذهبا معا إلى بعض الأديرة وترهبا هناك. وكانا يمارسان نسكيات كثيرة ، وسارا سيرة حسنة مرضية لله . وقد تنيح القديس أنبا أبيب في الخامس والعشرون من بابه . أما القديس أبللو فقد مضي إلى جبل ابلوج ، واجتمعت حوله جماعة كثيرة ، وكان يعلمهم خوف الله والعبادة الحسنة . وفي بعض الأيام كانوا يحتفلون بتذكار القديس أنبا أبيب ، ليتم قول الكتاب المقدس "الصديق يكون لذكر ابدي ، وذكر الصديق للبركة" . وعاش أنبا أبللو بعد ذلك سنين كثيرة وصار له عدة أديرة واخوة كثيرين . وكان في زمان القديس مقاريوس الكبير الذي لما سمع به فرح ، وكتب له رسالة يعزيه هو والاخوة ، ويثبتهم علي العمل بطاعة الله وفيما هو يكتب الرسالة عرف أنبا أبللو بالروح ، وكان حوله جماعة كثيرة يتحدثون بكلام الله . فقال لهم "اصمتوا يا اخوة . هوذا العظيم أبو مقار قد كتب لنا رسالة مملوءة عزاء وتعليما روحانيا" . ولما وصل الأخ ومعه الرسالة ، تلقوه فرحين ثم قراؤها فتعزت قلوبهم . وهذا القديس أبللو هو الذي مضي إلى القديس أموني وشاهد القديسة التي وقفت وسط اللهيب ولم تحترق . ولما أراد السيد المسيح إن يريحه من أتعاب هذا العالم تنيح بسلام .

سنكسار الاحد بابه المبارك 1740صلاته تكون معنا امين .سنكسار الاحد بابه المبارك 1740


سنكسار الاحد بابه المبارك 1740

وفى مثل هــذا اليوم أيضــــا


تكريس كنيسة الشهيد يوليوس الاقفهصي كاتب سير الشهداء ( 25 بــابة)

في مثل هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة القديس يوليوس الإقفهصي ، وقد استشهد هذا القديس بطوة وذلك بعد هلاك دقلديانوس وتملك قسطنطين قبل إن يعتمد بمدة يسيرة ، فلما اعتمد وانتشرت المملكة المسيحية ، وبنيت الكنائس علي أسماء الشهداء الذين قتلهم الملوك الوثنيون ، سمع الملك قسطنطين بخبر القديس يوليوس ، وكيف أقامه الله هو وغلمانه للاهتمام بأجساد الشهداء ، حيث كان يحمل أجسادهم ويكفنهم ويكتب سيرهم ، وكيف استشهد أخيرا . وقد امتدح الملك سيرة هذا القديس وطوب فعله وأرسل أموالا إلى ديار مصر ، وأمر إن تبني له كنيسة بالإسكندرية ، فبنيت ونقل جسده إليها وكرسها الاب البطريرك ألسكندروس وبعض الأساقفة ، ورتب لها عيدا في هذا اليوم
.

شفاعته تكون معنا

سنكسار الاحد بابه المبارك 1740 ولربنا المجد دائما ابديا امينسنكسار الاحد بابه المبارك 1740


سنكسار الاحد بابه المبارك 1740



sk;shv hghp] 25 lk aiv fhfi hglfhv; skm 1740 a hgl,htr 5 k,tldv







التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين