اية وقول وحكمة أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى 2/4 - منتدى ام السمائيين و الارضيين
الرئيسية التسجيل مكتبي
Image
البحث الأعضاء الرسائل الخاصة


منتدى ام السمائيين والارضيين


   
العودة   منتدى ام السمائيين و الارضيين > منتدى الطريق نحو الابديه > ايه وحكمه ومقوله يومية
 
إضافة رد
   
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 02-04-2015, 10:57 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية بن الملك
 

 

 
حخ اية وقول وحكمة أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى 2/4














وقول وحكمة أعداد الاب القمص





أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى


وقول وحكمة أعداد الاب القمص

{ ضَلَلْتُ كَشَاةٍ ضَالَّةٍ. اطْلُبْ عَبْدَكَ لأَنِّي لَمْ أَنْسَ وَصَايَاكَ.}
( مز 176:119)


وقول وحكمة أعداد الاب القمص

(امكانية النمو هي التي تشكل الروح فتتجه نحو الله أكثر فأكثر. جيد أن نتغير إلى ما هو أفضل "من مجدٍ إلى مجدٍ" (2كو18: 3). هذا يدخل بنا إلى تقدمٍ دائمٍ نحو الكمال بالنمو اليومي، دون الاكتفاء بحدودٍ معينة من الكمال، هذا يعني عدم توقفنا عن بلوغ ما هو أفضل، وعدم وضع حدودٍ يقف عندها نمونا.)
القديس أغريغوريوس أسقف نيصص

وقول وحكمة أعداد الاب القمص

+ اشفني يا رب فاشفى خلصني فاخلص لانك انت تسبيحتي (ار 17 : 14)
Heal me, O LORD, and I shall be healed; Save me, and I shall be saved, For You are my praise. (Jer 17 : 14)



وقول وحكمة أعداد الاب القمص


" ايها النور الحقيقى الذى يضئ ظلمة حياتنا بنور معرفته، يارب أشرق على عقولنا وبدد جهلنا، وأنر نفوسنا وارواحنا وأجسادنا بنعمة روحك القدوس. ليكون لنا العين البسيطة المستنيرة بمحبتك والأذان المختونة لسماع صوتك واللسان الحسن المنطق الذى يسبحك كل حين، والقلب الملتهب بالمحبة والروح التى تعبدك بالحق والارادة غير المنقسمة التى تتبعك بكل قوتها ولتنير لي طريقي بكلامك المحي لأشتاق كل حين للحديث معك ولصنع أرادتك والتسبيح لاسمك القدوس الذى يليق به الأكرام كل حين. ربى والهي رد الضالين وأجبر منكسري القلوب،وفرح قلوب الحزاني، وأملاء قلوبنا وبيوتنا وكنائسنا وبلادنا سلاما وفرحا وأمان. أهدنا يارب الي ملكوتك لكي وبهذا يتبارك ويتمجد أسمك القدوس، أمين"

وقول وحكمة أعداد الاب القمص

"بنورك نعاين النور"
للأب أفرايم الأنبا بيشوى
بنورك يارب نعاين النور
كلامك المفرح لنا دستور
روحك يعزي فى أرض بور
برحمة غنية من أب غفور
يشفق وينجي من كل شرور
رجائنا فيك تذيل منا كل فتور
بالتوبة نحيا من غير غرور
تنقلنا للسماء نرنم هناك بسرور
أفرايم الأنبا بيشوى

وقول وحكمة أعداد الاب القمص

الأربعاء الموافق 2/4
الْمَزْمُورُ الْمِئَةُ وَالتَّاسِعَ عَشَرَ
مز 169:119-176(ت)
علمنى وأعنى
169لِيَبْلُغْ صُرَاخِي إِلَيْكَ يَا رَبُّ. حَسَبَ كَلاَمِكَ فَهِّمْنِي. 170لِتَدْخُلْ طِلْبَتِي إِلَى حَضْرَتِكَ. كَكَلِمَتِكَ نَجِّنِي. 171تُنَبِّعُ شَفَتَايَ تَسْبِيحاً إِذَا عَلَّمْتَنِي فَرَائِضَكَ. 172يُغَنِّي لِسَانِي بِأَقْوَالِكَ لأَنَّ كُلَّ وَصَايَاكَ عَدْلٌ. 173لِتَكُنْ يَدُكَ لِمَعُونَتِي لأَنَّنِي اخْتَرْتُ وَصَايَاكَ. 174اشْتَقْتُ إِلَى خَلاَصِكَ يَا رَبُّ وَشَرِيعَتُكَ هِيَ لَذَّتِي. 175لِتَحْيَ نَفْسِي وَتُسَبِّحَكَ وَأَحْكَامُكَ لِتُعِنِّي. 176ضَلَلْتُ كَشَاةٍ ضَالَّةٍ. اطْلُبْ عَبْدَكَ لأَنِّي لَمْ أَنْسَ وَصَايَاكَ.

وقول وحكمة أعداد الاب القمص
+ علمني وصاياك... يختتم المرتل المزمور الكبير بان يسأل الرب أن يقود حياته، فهو واهب المعرفة، والحياة والخلاص والفرح ويشتهي المرنم الدخول إلى أعماق جديدة ليرى الرب وجهًا لوجه ويتوسل إلي الله أن يرده كراعٍ يقبل الخروف الضال. يطلب منه أن يجده ويعلمه ويعينه. المؤمن يلتزم بأن يرتفع في درجات الكمال ليختبر حياة الشركة مع الرب وهذا ما اشتهاه المرتل في نهاية حديثه عن كلمة الله فمن يقترب من الله إنما يقترب من شجرة الحياة التى لا يموت آكلوها. ويطلب المرتل ان تدخل طلبته إلى حضرة الله، فقد أدرك أنه توجد أحيانًا موانع تحرم طلبته من القبول، لذا فهو يطلب إزالة هذه العوائق مثل عدم نقاوة القلب وانشغاله بالزمنيات.
+ الفرح بالرب.. . أن كلمة الله سرّ حياة المؤمن "ككلمتك أحييني"، فكثيرون يعيشون في العالم لكنهم أموات، أما من يلتصق بكلمة الرب فيبقى حيَّا حتى وإن مات بالجسد. وعندما نلتقي بالمخلص كعريس لنفوسنا ومعلمها الإلهي، فإننا نتدرب تلقائيًا على حياة التسبيح، أو حياة الفرح الداخلي، كحياة سماوية ونقول {تفيض شفتاي السبح، إذا ما علمتني حقوقك} وتتحول صلواتنا إلى تسابيح حمد لله، نشكر الله بلا انقطاع من أجل غنى نعمته الفائقة، وتتحول حياتنا إلى شركة مع السمائيين الذين يسبحون بلا انقطاع. أما موضوع تسبيحنا فهو كلمات الله ووصاياه التي تُعلن عن عدله وبره ونشتاق الى الخلاص من الشر والشيطان والخطية والأنتصار علي الموت بمعونة الرب لنسير تبعا لوصاياه .
+ الله يطلب الضال ويخلصه... في ختام المزمور وبعد أن أختبر النبي وصايا الله كحياةٍ أبدية ونورٍ لسبيله، يتطلع لنفسه فى تواضع كخروفٍ ضالٍ عاجز عن العودة بنفسه إلى الكلمة الإلهي، يطلب مبادرة الله نحوه بالحب ليجتذبه إليه قائلا {ضللت مثل الخروف الضال، فأطلب عبدك فإني لوصاياك لم أنسَ.} ويختم المرتل المزمور بالاعتراف بالضعف مع الثقة في حب الراعي الإلهي الذي يحملنا على منكبيه. مهما كانت حياة المؤمن يشعر انه ضال عن تطبيق وصايا الله كما يليق، وعن التمتع بخبرة السماء. يمكنه أن يبرر نفسه في حضرة خصومه ومقاوميه، لكنه إذ يوجد في حضرة الله يعترف بضعفاته الماضية والحاضرة، حاسبًا نفسه كخروفٍ ضالٍ يحتاج إلى الراعي الصالح لكي يرده إلى المرعى الروحي.
+ أضطهاد الاشرار للمؤمنين ... يحارب الرؤساء والشيطان وأعوانه ويهيجو علي المؤمن لكن المؤمن لا يفقد سلامه ولا بهجة قلبه، لأنه لا يضع قلبه على المقاومات بل على وعود الله العظيمة وثقته بكلامه. ان كان النبى يصلي قائلا: {الرؤساء اضطهدوني بلا سبب}، يكشف عما في داخله من مرارة، فقد كان يليق بهؤلاء الرؤساء أن يهتموا به وبغيره، لكن عوض الرعاية والحب قدموا اضطهادًا وكراهية، بلا سبب. إنه لا يطمع في مراكزهم ولا يتمرَّد عليهم، ولا يقاوم سلطانهم، لكن ربما شعروا أن برَّه يكشف عن شرهم، ونجاحه الروحي يدفعه إلى النجاح الزمني، هكذا كانت مشاعر شاول الملك من نحو داود النبى. المؤمن يشتهي مع الرسول بولس أن يسالم إن أمكن جميع الناس، لكن ليس الكل يقبلون هذا السلام، لا لعلة إلا لأنهم لا يقبلون السيد المسيح الساكن فيه.
+ الفرح والتسبيح لله .. المؤمن لا ينشغل بمقاومة الاعداء، بل بأقوال الله ككنز ثمين يولد فيه طاقات حب حتى نحو المقاومين. بهذا ينشغل المرتل بالعمل الإيجابي لا السلبي فسلطان الله أعظم من كل سلطانٍ بشريٍ وهو قادر ان يقودنا في موكب نصرته. ويعلن المرتل بهجته بأقوال الله التي تسلمها من كنيسة العهد القديم كغنائمٍ كثيرة تقدم لنا المواعيد الإلهية والناموس والعهود والنبوات والرموز ويعلن المرتل انشغاله المستمر بالتسبيح لله وفرحه الدائم بعمل الله معه وأحكام عدله. وبينما يجد البعض صعوبة في تكريس يومٍ واحدٍ للرب أو ساعات قليلة كل أسبوع للرب إذ بداود النبي يكرس وقت سبع مرات يوميًا لله، مقدمًا الشكر لله بغير انقطاع من قلب لا يرتبك بالضيق والاضطهادات، فإن تسبيحنا وسط الآلام أكثر عذوبة منه وسط الفرج.
+ المؤمن وسلام الله ... الذين يحبوا الرب من كل قلوبهم لهم سلام عظيم، لا يقصد به السلام الخارجي وإنما سلام الفكر الذي يصاحب غياب القلق والاضطراب. ويقولوا مع القديس بولس حتى فى الضيقات { ولكننا في هذه جميعها يعظم انتصارنا بالذي أحبنا، فإني متيقن أنه لا موت ولا حياة ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات ولا أمور حاضرة ولا مستقبلة ولا علو ولا عمق ولا خليقة أخرى تقدر أن تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوع} ( رو 37:8-39). إن سرّ سلام المرتل العظيم هو ترقبه للمخلص وتمتعه بعمله الخلاصي القادر أن يسنده فيحفظ الوصية الإلهية دون أن يكسرها، الأمر الذي لا يشك فيه قط ولا يعثره فيه أحد أو حدث ما. يربط المرتل بين التمتع بخلاص الرب المجاني والمثابرة على حفظ الوصايا الإلهية، مؤكدًا ذلك ثلاث مرات، ومعلنًا أن حفظه للوصية ينبع عن حبه العميق لله ووصاياه منتظرا خلاص الرب.


وقول وحكمة أعداد الاب القمص



hdm ,r,g ,p;lm Hu]h] hghf hgrlw Htvhdl hghkfh fda,n 2L4







التوقيع


آخر تعديل بن الملك يوم 02-04-2015 في 10:59 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين