الاقتراب من الله بالقلب

أما أنا فالاقتراب الى
الله حسن لى
{ مز73: 28}

* يا ليت لنا هذا القرب من المسيح بدرجة
كافية لنستمد منه كل نعمة وكل تكريس
صادق.والنشاط ان لم يتجدد عن طريق
الشركة مع الرب يصبح روتينيا على سبيل
العادة,ومن ثم يكمن فيه خطر ابتعاد النفس
عن الله دون أن ندرى...




* ان حياة الرب يسوع المسيح هى المثال الأكمل لنا,
وجميع الوصايا المكتوبة تتجمع معآ
فى هذا المثال الفريد. ومغبوط هو ذلك المؤمن
الذى يوجد دائمآ بالقرب منه ليتعلم كيف يسلك.
والأمر الأهم هو أن نقترب من الرب بالقلب ,
لأننا فى هذه الحالة نقوم بالخدمة كما يريدها.


* الأقرب الى المسيح هو الأنفع فى خدمته.
ولا خدمة له بلا قرب منه. وكلما كان الرب
يسوع هو الكل للمؤمن,فأى مكان على الأرض
لا يختلف عن الآخر, لأن الله هو الله المحب
القدوس دائمآ,والانسان هو الانسان...
زدنى اقترابا منك بالقلب..
أنت الذى بالحب ترعانى ..
من قلبك أنهار ذا الحب ..
فاضت فبارك وزد ربى ايمانى...

صلووا من اجل ضعفى

المصدر: منتدى ام السمائيين و الارضيين - من قسم: قسم الموضوعات الروحيه المختلفه

---

hghrjvhf lk hggi fhgrgf