سنكسار الاحد 23 من شهر بؤونة المبارك سنة 1740ش الموافق 30 من شهر يونية سنة 2024م - منتدى ام السمائيين و الارضيين
الرئيسية التسجيل مكتبي
Image
البحث الأعضاء الرسائل الخاصة


منتدى ام السمائيين والارضيين


   
العودة   منتدى ام السمائيين و الارضيين > منتدى الكتاب المقدس > قسم السنكسار اليومى
 
إضافة رد
   
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 06-02-2024, 02:55 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية بن الملك
 

 

 
Thumbs up سنكسار الاحد 23 من شهر بؤونة المبارك سنة 1740ش الموافق 30 من شهر يونية سنة 2024م






سنكسار الاحد بؤونة المبارك 1740ش

اليوم 23 من شهر بؤونه المبارك سنة 1740ش
الموافق
الاحد 30 من شهريونيه سنة 2020 م

سنكسار الاحد بؤونة المبارك 1740ش

أحسن الله إنقضاءه وأعاده علينا وعليكم وانتم فى هدوء واطمئنان
مغفوري الخطايا والآثام ، من قبل مراحم الرّب ترحمني وترحمكم يا آبائي وأخوتي ، آمين

نياحة القديس أبانوب المعترف (23 بؤونة)

في مثل هذا اليوم تنيح الأب القديس الطاهر أبانوب المعترف كان هذا القديس راهبا فاضلا بأحد أديرة الصعيد في زمان دقلديانوس الذي عذب الشهداء كثيرا وسفك دماءهم حتى أنه سفك دماء ثمانين شهيدا في يوم واحد ، وحدث في أحد الأيام أن ذكر أحدهم اسم القديس أبانوب فاستحضره أريانا والي أنصنا وعرض عليه السجود للأوثان فأجابه القديس قائلا : " كيف اترك سيدي يسوع المسيح وأعبد الأوثان المصنوعة من الحجارة " فعذبه كثيرا ثم نفاه إلى الخمس مدن الغربية فأقام هناك محبوسا سبع سنين حتى أهلك الرب دقلديانوس وملك قسطنطين البار وأصدر أمره بإطلاق جميع من في السجون وإحضارهم اليه ليتبارك منهم ، لا سيما الفضلاء منهم وهم زخاريس الاهناسي ومكسيميانوس الفيومي وأغابي الذي من دهني وأبانوب الذي من بالاؤس فانطلق رسول الملك يخرج القديسين من السجون فكانوا يخرجون وهم يرتلون ويسبحون الله وكان القديس أبانوب قد عاد من الخمس مدن وأقام بجبل بشلا (ورد في مخطوط بشبين الكوم " سبلا ") بجوار بلده والتقي به رسول الملك فأخذه معه في مركب إلى أنصنا فالتقوا بالمسيحيين وبالأساقفة ورسموا القديس أبانوب قسا وحدث بينما كان يقدس وعند قوله : " هذا قدس القديسين فمن كان طاهرا فليتقدم " أنه رأي السيد المسيح له المجد يتجلي في الهيكل بمجده الأسنى وهو يغفر خطايا الشعب التائب وسافر الرسول إلى الملك ومعه القديسون وكان عددهم اثنين وسبعين ، ركب كل اثنين منهم عربة ولما مروا علي إحدى البلاد وكان بها أديرة للعذارى خرج للقائهم سبعمائة عذراء وهن ينشدون ويرتلن أمامهم حتى غابوا عن الأعين ولما وصلوا ودخلوا عند الملك طلب إليهم أن يغيروا ثيابهم بأخرى جديدة فلم يقبلوا فتبارك منهم وقبل جراحاتهم وأكرمهم وقدم لهم مالا فرفضوا وأخذوا ما تحتاجه الكنائس من ستور وأواني ، ثم ودعهم الملك وعادوا إلى بلادهم وعاد القديس أبانوب إلى ديره ولما أكمل سعيه تنيح بسلام . صلاته تكون معنا
سنكسار الاحد بؤونة المبارك 1740شولربنا المجد الدائم الى الأبد أمينسنكسار الاحد بؤونة المبارك 1740ش
سنكسار الاحد بؤونة المبارك 1740ش



sk;shv hghp] 23 lk aiv fc,km hglfhv; skm 1740a hgl,htr 30







التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين