الــقــديـــس مـــار شـــربـــل ..... - منتدى ام السمائيين و الارضيين
الرئيسية التسجيل مكتبي
Image
البحث الأعضاء الرسائل الخاصة


منتدى ام السمائيين والارضيين


   
العودة   منتدى ام السمائيين و الارضيين > منتدى الطريق نحو الابديه > قسم سير حياه القديسين والشهداء
 
قسم سير حياه القديسين والشهداء يشمل سير حياه جميع القديسين والشهدء الذين عرفوا طريق الابديه ونالوا الاكاليل

 
   
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 10-07-2012, 08:38 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية بن الملك
 

 

 
159 الــقــديـــس مـــار شـــربـــل .....





القديس مار شربل...

الــقــديـــس مـــار شـــربـــل .....


القديس شربل (8 مايو 1828 - 24 ديسمبر 1898)، قديس لبناني. ولد في بقاع كفرا من لبنان الشمالي، في أعلى قرية من لبنان. أبوه انطون مخلوف وامه بريجيتا عُرفا بتقواهما الصحيحة.

ترك يوسف بيت أبيه بعمر الثالث والعشرين وقصد الترهّب في الرهبانية المارونية اللبنانية. دخل الابتداء في دير سيدة ميفوق، ثم انتقل إلى دير مار مارون عنايا حيث أتم عامه الثاني من الابتداء. عينه الرؤساء تلميذا فأُرسِلَ إلى دير كفيفان حيث قضى ست سنوات في درس الفلسفة واللاهوت وتربى هناك على ايدي رهبان قديسين، خاصة الآب نعمة الله الحرديني، المعروف "بقديس كفيفان". رسمه كاهنا، في بكركي، المطران يوسف المريض في 23 تموز 1859

أقام الأب شربل في دير مار مارون عنايا، بعد سيامته، مدة 16 عاماً، متمرساً بأسمى الفضائل الرهبانية. ولا سيما فضيلتي التواضع والطاعة.

وقد أجرى الله على يده في الدير آيات باهرة، منها "آية السراج" الذي ملأه له الخادم ماءً بدل الزيت، فأضاء له ساعات صلاته الليلية.

طلب من رؤسائه، بالهام الله، الاستحباس في محبسة دير عنايا، فأذنوا له بذلك عام 1875، حيث قضى فيها 23 سنة.

لقد أطلق العنان، في المحبسة، لكل رغائب قلبه السخي العطاء. فضاعف أعماله التقشفية وزاد شغفاً بالتأمل والصلاة والاستغراق بالله، حتى أصبح "إنسانا سكران بالله"... ومن تقشفاته أنه كان يركع على طبق من قصب ذي حروف شائكة. يلبس المسح على جسده، ينام قليلاً ويصلّي كثيراً ويعمل في الحقل عمل اليد بموجب قانون الحبساء.

وما لبث أن انتشر عرف قداسته، فأخذ الناس يقصدونه لينالوا بركته ويلتمسوا منه شفاء امراضهم وخصب مواسمهم. وقد اجرى الله على يده آيات عديدة في حياته.

وعام 1898، في الأسبوع السابق لعيد الميلاد، شرع الحبيس يتلو القداس كعادته. فما ان تلا كلام التقديس وبلغ إلى رفعة الكاس والقربان، تاليا صلاة "يا أبا الحق"، حتى اصابه عارض الفالج، فاستمر رافعاً الكأس والقربان واصابعه متشنجة عليه. تمكن رفيقه الأب مكاريوس من نزع الكأس والقربان من يديه وحمله إلى غرفته. قاسى اوجاعاً مرة، مده ثمانية ايام، دون أن ينقطع عن اتمام قداسه، إلى ان اسلم روحه بكل هدوء مساء عيد الميلاد عام 1898.

دُفِنَ الأب شربل في مقبرة الدير العمومية. وقد شاهد أهلُ الجوار ليلة دفنه نورا يتلألأ فوق ضريحه، وتكرر ظهور النور طوال 45 ليلة.

ولكثرة الخوارق، أذن البطريرك الياس الحويك بفتح قبره، فوُجدَ جسمهُ سالماً من الفساد، وجرى من خاصرته دم ممزوج بماء، وأخذ جثمانه ينضح عرقاً دموياً. أُعيد جثمانه إلى قبر جديد عام 1926.

وسنة 1950، في 22 نيسان، كشفت على الجثمان لجنتان طبيّة وكنسية. بان جثمانه سليماً صحيحاً، كما كان قبلاً، مغموراً بدمه الراشح منه.

وانتشر خبر هذه الظاهرة، فتهافت الناس ألوفاً إلى الدير. فتكاثرت حول الضريح حوادث الشفاء من امراض متنوعة مستعصية. فضج لبنان والعالم بأخبار هذه الحوادث الخارقة، وتماوج الزوار في اروقة الدير كبحر زاخر، مصلين، تائبين، خاشعين.

وعام 1965، في ختام المجمع الفاتيكاني الثاني، رفعه قداسة البابا بولس السادس إلى شرف الاكرام على المذابح وأحصاه في مصاف الطوباويين. وقد تشيّدت على اسمه كينسةٌ في عنايا، قرب ضريحه، تُعدّ اليوم من أجمل كنائس الشرق.

وقد أعلن قداسة البابا بولس السادس نفسه الطوباوي شربل قديساً في التاسع من شهر تشرين الأول 1977.

صلاة القديس شربل تكون معنا. آمين


الــقــديـــس مـــار شـــربـــل .....


الــقــديـــس مـــار شـــربـــل .....

من عجائب القديس شربل

الجراد.
قبل اختراع الوسائل الحديثة في مكافحة الجراد، كان آفة الزرع الكبرى في الشرق الأوسط. فهذه الدوبيات النهمة كانت تأتي من الجنوب اسراباً كثيفة، يعقب مرورها قحطٌ في لبنان! لم تكن تترك، حيث تقع، عشباً ولا ورقاً ولا قشراً على شجر. ألم تكن هي إحدى الضربات المنزلة بفرعون على زمان موسى؟ بلادنا لا تزال تذكر، بألم شديد، مأساة المجاعة التي ازكاها مرور هذه الدوبيات الرعناء أبان حرب 1914 – 1918، تلك المأساة التي زادها هولاً جور الأتراك وجعلها تودي بحياة نحو نصف مليون لبناني جوعاً!...

قال حبيس ميفوق، الأب سمعان الأهمجي، في الأب شربل وحادثة الجراد:

"عام 1885، دهمت اسراب من الجراد، تكاد تحجب الشمس، حقول عنايا والقرى المجاورة. كان لا بدّ من ان تتلف جميع الزروع والأغراس. في غمرة هذا الخطر المحدق، امر الرئيس الأب شربل بأن يبارك ماء ويرش به الحقول.

صدع الحبيس بالأمر: فكل حقل رُشّ بالماء نجا من فتك الجراد. ومن ثم هرع اهالي اهمج الى عنايا يطلبون ماء باركه الحبيس، ورشوا به حقولهم فسلمت هي ايضاً من الضرر. وحينما آن وقت الحصاد، قدم نحو مئة شخص من قرية اهمج وحصدوا زرع الدير مجاناً، عرفاناً بالجميل."

من جميع القرى المجاورة، كان الفلاحون يتهافتون متوردين ماءً مباركاً من صومعة شربل. كان لهذا الماء فاعلية طرد الفئران، والجرذان، والحشرات السامة والضارة بدود الحرير، او بمستودعات المؤن.

يدٌ ترتفع بالبركة على كأس ماء فتتفجر ذراته طاقاتٍ خيّرات معجزات، ذلك مفعول "كيمياء" القداسة. هلاّ يرعوي مفجرو الذرات، مدركين فاعلية روح الله في الكائنات؟

قراءة عن القديس شربل

بعض رهبان عنايا ما كانوا ليتورعوا عن ممازحة شربل وغربلة سلوكه احياناً، وامتحان صبره.

"ذات يوم، قال نخله الحسيني في شهادته أمام القضاء، كان الرهبان والعملة يوقدون ناراً في اتون، وكان الأب شربل يعمل معهم. عن للآب روكز أن يمزح فقال: اتفقنا كلنا، بحيث خلص الحطب، ندبك بالنار، كون مستعد." في الحال، جثا الأب شربل وأجاب: "الله يقدرني ع الطاعه." انهال الحاضرون على الأب روكز باللوم، فخجل وأسرع يطلب منه الغفران. أما الأب شربل فأجابه ببساطة: "الله يغفر للكل".

المزاح الرخيص مع القديسين غالباً ما ينقلب على أصحابه! مع أن سلاح هؤلاء القديسين ليس سوى محبة واحترام.

ولكن، من قال أن القديسين لا يعرفون، في الظرف المناسب، ان يملحوا الحديث بنكتة؟

رجلٌ قد أضاع، ذات يوم، "ضبوة" نبغ وأخذ بالبحث عنها. قال له بعض الرهبان مداعبين: "ضبوتك أخدا هالراهب العم ينكش بالحوش. اسمو بونا شربل." أسرع الرجل إلى الأب شربل وقال بحدة: "عطيني الضبوي، انت سرقتا. الرهبان شافوك."

بعد تفكير قصير، أجابه الأب شربل:

"شايف هالصخر، بآخر الحوش؟ هادا لو زمان هون وما حدا سرقو!"

كان ذلك يعني أن شخصاً له عادة التدخين يمكنه، دون سواه، أن يسرق "ضبوة" تبغ... حينئذٍ فهم الرجل أنه كان مخدوعاً، فاعتذر.

"عاشرت الأب شربل سنتين، يقول الأب إبراهيم الحصروني، ولم أره أبداً محتداً ولا آنست منه أدنى تذمر على الإطلاق. مهما يرد عليه من الله أو من البشر يقتبله بصبر وسكينة. وكان مبتلياً بداء القولنج، ربما المغص الكلوي، فينتابه متواتراً ولا يستعمل له أي علاج، بل كان يتحمل مضض آلامه بصبر عجيب مجتهداً في إخفاء ألمه هذا عن ناظريه.

وكنت مرة أفلح في كرم المحبسة، وكان الأب شربل يعمل معي. عند الضحى آنست منه تململاً خفياً فسألت الأب مكاريوس عنه، فقال لي: قد انتابه دور المغص، فشفقت عليه وتقدمت إليه ارجوه أن يرتاح فأبى أن يغادرنا، بل ثبت معنا سحابة النهار مكباً على العمل باجتهاد زائد كأنه ناعم بتمام العافية.

ولما باشرنا طعام الغداء، قلت للأب مكاريوس:

- عيط لبونا شربل يجي ياكل معنا، حرام.

- بعدان يبقى ياكل وحدو.

عند الأصيل أطلقنا البقر ترعى. وتوجهت إلى حيث كان إبريق الماء لاشرب. فرأيت الأب شربل الحبيس يأكل ضلوع الفرفحين المتروكة منا وهي توازي أقلام الرصاص ثخانة. اغرورقت عيناي بالدموع من هذا المنظر، وانحيت باللائمة على الأب مكاريوس قائلاً له:

- حرام عليك تتركو ياكل ضلاع الفرفحين. شي بيوجع القلب!

- هيدي عادتو، هيك بيحب ياكل مبسوط. تركو يدبر حالو.

وقد عاينته مرة ينقل القندول من أسفل الحرج إلى جفافي الكرم، حاملاً على ظهره حملة ثقيلة جداً ويصعد بها إلى المحبسة. فأخذتني هزة الإشفاق وقلت:

- عجيب هالختيار، شو عندو صبر، غريب هالكاهن قديشو وديع وجلود !"

كم هي بليغة صادقة كلمة سفر الأمثال: "الطويل الأناة خير من الجبار والذي يسود على روحه أفضل ممن يأخذ المدن" (16 :32)!

الــقــديـــس مـــار شـــربـــل .....


.صلاة إلى القديس شربل

أيها الإله الممجّد بقدّيسيه مجداً لا نهايةَ لهُ،

يا مَنِ استهويتَ قلبَ الأب شربل فاعتنق الحياة النسكيّة،

ومنحته النعمة والقدرة على التجرّد عن العالم،

بالفضائل الرهبانيّة، العفّة والطاعة والفقر:

نسألك أن تمنحنا نعمة أن نحبّكَ ونخدمكَ

كما أحبّكَ هو وخدمَكَ.

أيها الإله القدير،

يا مَن أذعتَ قُوِّة شفاعة القديس شربل

بعجائب ونعم شتى،

إمنحنا بشفاعتهِ النعْمة التي نلتمسها،

فنشكرك ونمّجدك إلى الأبد. آمين
كلمات القديس شربل


بس تغلّط قول غلّطت. قرّ بغلطتك، إعترف فيها، وصلّح قد ما بتقدر. الغلط اللي بتعترف فيه وبتصلّحو بيكبّرك ما بيصغّرك.


صلّح اللي بتقدر تصلّحو والباقي بس تعترف فيه لألله هو بيصلّح اللي إنت ما فيك عليه وبيعوّض اللي إنت ما فيك تعوّضو...

وما تبرّر غلطك بنيّاتك السليمة: نيّاتك السليمة ما بتكفي تا توصل عا السما، لازم تكون أعمالك سليمة مثل نيّاتك.


المهمّ ثمار أعمالك ونتايج أقوالك مش سلامة نيّاتك. النيّة السليمة هي حجّة الجاهل.

والجهل مثل النوم: ما بتعرف إنّك كنت فيه إلاّ لمّا بتطلع منّو. وعّي النايمين، بس لمّا بيوعوا رح يعرفوا إنّهم كانوا نايمين.


ما تحكي مع النايم، مش رح يسمعك، وعّيه وإحكي معو

لمّا ارتفع يسوع سقط الشيطان. المعمشق فيه من البشر رايح معو، واللي واقف بدربو معرّض يوقع.


لا تتعمشق فيه ولا توقف بدربو

كلّ همّو يزوّر صورة الله بذهنك وبقلبك ويزوّر صورتك بنظرك

بدّو ياك تعرف الله غلط وتشوف حالك غلط. بيزوّر وبيشوّه وبيخدع:

بيجرّب يكبّرك وقت اللي لازم تصغر ويصغرك وقت اللي لازم تكبر


بيجرّب يوقّفك وقت اللي لازم تمشي، ويمشّيك وقت اللي لازم توقف.

تحكي وقت اللي لازم تسكت وتسكت وقت اللي لازم تحكي


بكلّ الحالات بدّو يخدعك. بيحاول يقنعك تسرع وقت اللي لازم تبطئ وتمشي ببطء وقت اللي لازم تسرع

الشيطان هو المخادع الأكبر، المزوّر الأعظم غشّاش خبيث ،، بالكذّاب وأبو الكذب

نعتو الربّ المعلّم


ولا مرّة الشيطان بيجي بصورتو الحقيقيّة، أبدا ما بيجي بصورة بشعة، هو بيعرف الإنسان شو بيحبّ ولشو بينجذب وبيجي بيلّي بيحبّو كلّ إنسان وبينجذب إلو: بيحكيك إشيا بتحبّ تسمعا وبيفرجيك إشيا بتحبّ تشوفها، بيعطيك إشيا بتحبّ تلمسها، وبيطعميك إشيا بتحبّ تدوقه


لمّا يزوّروا المخادعين الذهب بيزوّروا بشي بيشبهو أصفر وبيلمع، وكذلك تا الشيطان

يزوّر صورة الله المحبّة بحياتك بدّو يستعمل الإشيا اللي بيسمّوها البشر

احاسيس الغريزة ومشاعر العاطفة وروابط التعلّق والعادات المستعبدة وبيخلطها مع الله المحبّة

كلّ همّ الشيطان يعرقل اللي ماشيين طلوع صوب الربّ. وعلى طريقك صوب الربّ الشيطان بدّو


1- أو يزيحك عن الطريق

بيخلقلك هدف تنجذب إلو وتتوجّه صوبو تا تشرد وتضيع

2- أو يوقّعك تا توقف: بينصبلك فخّ تا توقع فيه

3- أو يرجعك لورا: بيتعبّك وبيأّسك تا تتراجع وترجع. المهمّ عندو إنّك ما توصل

كلّ شي بيجمع وبيوحّد عالخير بيكون من عند الله، وكلّ شي بيقسّم وبيفرّق بيكون من عند الشيطان


الشيطان بيتسلّط عالإنسان بواسطة أمور هالدني، كلّ ما الإنسان بيتخلّص منها كلّ ما يتحصّن ضدّ الشرّير وكلّ ما يتعلّق فيها بيكون تحت سلطان الشرّ. الشيطان سيّد هالعالم. كلّ ما تغرق بالعالم كلّ ما تكون تحت سلطانو وكلّ ما تتحرّر من العالم كلّ ما تتحرّر منّو، ما تنسو إنكن إنتو مش من هالعالم، ما تغرقو فيه اعبرو فيه، إرتفعوا عنه، وارفعوه للربّ بقوّة المسيح المرتفع عا الصليب

الشيطان بيضحّك الإنسان بالأوّل، تا يبكّيه بالآخر ودايما بياخد الإنسان على جهنّم هو والإنسان عم يضحك، ولكن هونيك البكاء

الإنسان اللي عم يضحك هلّق مع الشيطان، حتما رح يبكي بالآخر

الله يمكن يبكّيك بالأوّل، لكن مع الله دايما بتضحك بالآخر


دايما الله بيبكّيك تا يأدّبك، بيجي الشيطان تا يضحّكك ويبعّدك عنّو، ولمّا الله بيضحّكك، بيجي الشيطان تا يبكّيك، ما تخلّيه يخدعك

الشيطان بيكره صورة الله وبيكره الإنسان اللي عم ياخد صورة الله وبدّو يشوّه هالصورة اللي فيه.

الطريقة الوحيدة تا يشوّه إبليس صورة الله بالإنسان هي إنّو يوقّف عمل روح الله اللي فيه ساعتها الصورة الوحيدة اللي بتبقى بهالإنسان هي صورة الحيوان. رغبة الشيطان إنّو يعطي للإنسان صورة الحيوان


السلاح الأساسي الأوّل ضدّ الشيطان هو الصدق. كلّ كلمة صدق بتقولها هي سهم بترميه بقلب الشرّير. وكلّ إعتراف صادق بالخطيّة هو رمح بتخرق فيه قلبو والسلاح الأساسي الثاني هو التواضع. الصدق والتواضع يعني الإعتراف. اعترف بخطاياك بتقتل الشرّ اللي فيك كلّ همّ الشيطان إنّو يلهيك عن الله


انتبه! بيحاول يلهيك عن الله حتّى بأمور الله: بيلهيك عن معنى الكلمة اللي عم تصلّيها بالكلمة ذاتها

بيلهيك عن تسبيح الربّ بلحن النشيد اللي بتسبحو فيه. بيلهيك عن الله بالصلا يللي عم بتصلّيلو ياها


تذكّر منيح إنّو ما فيك توقف بوجه الشيطان إذا ما فيك تركع قدّام الله. الشيطان ما بيجي من الشبابيك

والطوق اللي سهران عليها ومسكّرها منيح. الشيطان بيجي من الباب اللي فاتحو تا تستقبل منّو


بركة وشفاعة القديس شربل
تكون معنا


الــقــديـــس مـــار شـــربـــل .....






hgJJrJJ]dJJJs lJJJhv aJJJvfJJJg >>>>>







التوقيع


آخر تعديل ملاك حمايه جرجس يوم 12-08-2012 في 04:39 PM.
رد مع اقتباس
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين