أية وقول وحكمة وتفسير أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى ليوم 7/5 - منتدى ام السمائيين و الارضيين
الرئيسية التسجيل مكتبي
Image
البحث الأعضاء الرسائل الخاصة


منتدى ام السمائيين والارضيين


   
العودة   منتدى ام السمائيين و الارضيين > منتدى الطريق نحو الابديه > ايه وحكمه ومقوله يومية
 
 
   
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 09-03-2012, 03:46 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية بن الملك
 

 

 
حخ أية وقول وحكمة وتفسير أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى ليوم 7/5







أية وقول وحكمة
لكل يوم الخميس الموافق7/5

وقول وحكمة وتفسير أعداد الاب

أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى


وقول وحكمة وتفسير أعداد الاب

{ الى الان لم تطلبوا شيئا باسمي اطلبوا تاخذوا ليكون فرحكم كاملا }(يو 16 : 24)

قول لقديس..

(في الفردوس تجد هناك الجموع الكثيرة من الملائكة الأطهار القديسين، وهناك الأساس المتين لكل الفضائل الروحية، هناك التسبيح الدائم وثماره النقاوة والطهارة، وهناك نهر ماء الحياة، هذا النهر هو الذي ينبع من عدن (السعادة الحقيقية) ويروى الفردوس،هذا هو نهر التمتع الدائم برؤيا الله، والشبع الكامل بالتأمل في مجد المسيح وجماله، وفى سلامنا الدائم من أجل تواجدنا في حضرته. هذه كلها أرشدت القديسين،ولابد لكل المؤمنين أن يقوموا بتداريب روحية صارمة، حتى يصلوا إلى حياة الكمال،هذه التي أرادها الله لكل سكان الفردوس. عندما تفكر في هذا، ستشكر الله صانعها الذي خلق كل هذا لأجل سرورك، وبذل كل جهد حتى يجعلك مستحقا لها. وعندما تتجه إليه،حينئذ سيستنير عقلك وستفهم أساس خلقتنا، ومصير آخرتنا، له المجد إلى الأبد أمين.)القديس باسليوس الكبير

حكمة لليوم ..

+ بالرب تفتخر نفسي يسمع الودعاء فيفرحون.(مز 34 : 2)

من الشعر والادب

"محبوب لديه" للأب أفرايم الانبا بيشوى
أفرح دائما وخليك عايش سعيد،

وكون بالمسيح دائما فى عيد،

ومهما ان كانت الظروف،

مع المسيح مفيش حزن ولا خوف،

دا هو الصادق والأمين،

وهو المريح من الأنين.

والروح القدس بيعزينا،

وملازمنا فى كل خطاوينا،

وابوك السماوى قوىومرهوب،

وهو مالك على الكونوالقلوب،

وانت عنده دائما محبوب،

ومحفوظ عنده وغالب مش مغلوب.


قراءة مختاره ليوم

الخميس الموافق 7/5

يو 15 : 1 – 11
انا الكرمةالحقيقية وابي الكرام. كل غصن في لا ياتي بثمر ينزعه وكل ما ياتي بثمر ينقيه لياتي بثمر اكثر.انتم الان انقياء لسبب الكلام الذي كلمتكم به. اثبتوا في وانا فيكم كماان الغصن لا يقدر ان ياتي بثمر من ذاته ان لم يثبت في الكرمة كذلك انتم ايضا ان لم تثبتوا في. انا الكرمة وانتم الاغصان الذي يثبت في وانا فيه هذا ياتي بثمر كثير لانكم بدوني لا تقدرون ان تفعلوا شيئا. ان كان احد لا يثبت في يطرح خارجا كالغصن فيجف ويجمعونه ويطرحونه في النار فيحترق.ان ثبتم في و ثبت كلامي فيكم تطلبون ماتريدون فيكون لكم. بهذا يتمجد ابي ان تاتوا بثمر كثير فتكونون تلاميذي. كما احبني الاب كذلك احببتكم انا اثبتوا في محبتي. ان حفظتم وصاياي تثبتون في محبتي كما انيانا قد حفظت وصايا ابي واثبت في محبته. كلمتكم بهذا لكي يثبت فرحي فيكم ويكم لفرحكم.

تأمل..

+
السيد المسيح هنا يتحدث عن إتحاده بالمؤمنين وكنيسته كإتحاد الكرمة بالأغصان. فهو إتحاد وثيق،فالإبن صار يحمل المؤمنين الذين ثبتوا فيه يعطيهم جسده ودمه طعاماً وشراباً الكرمة حية. ورفع عنهم خطاياهم ليقدمهم لله الآب الكرام. فالله الآب هو الذي يدعونا لمعرفته وإلى ميراثه وهو الذي أقام المسيح رأساً لهذه الكرمة وهو يثبت الأعضاء حسب عمل شدة قوته. والعمل قطعاً هو عمل مشترك بين الآب والإبن (يو4:17).فهنا الإنسان يتحد بالمسيح بسر إلهي ليصير عضواً حياً في المسيح على مستوى الغصنفي الكرمة. والآب هو الذي أرسل إبنه ليكون سبب حياة للمؤمنين ويسوع المسيح بسبب إنسانيته إتحد بالكرمة أما الآب هو حارس هذا الإتحاد والثبوت.
+ الغصن الذى لايأتى بثمر يقطع ومن يأتى بثمر ينقيه ليأتى بالمزيد من الثمار التى هي الإيمان والرجاء والمحبة والشهادة للمسيح وثمار الروح القدس فينا (غل22:5،23) وأعمال حسنةتمجد الله وتنفع الآخرين. وما يأتي بثمر ينقيه على المستوى الروحي من كل نجاسةوشهوة بالتجارب. الله لا يريد ثمراً وكفى بل يريد ثمر كثير. وكلما نهتم بكلمة الله في حياتنا نزداد نقاوة. فكلمة الله حية وفعالة ولها قوة على التنقية.

+ جاء السيد المسيح ليجعل من الكنيسة بمؤمنيها جسده السرى وهو رأسهاوكلنا ينتمي لهذا الجسد بالمعمودية. المسيح مات وقام. وأنا أموت مع المسيح وأقوم متحداً به في المعمودية وحين أتحد به تكون لي حياته "لي الحياة هيالمسيح" (في23:1) "مع المسيح صلبت فأحيا لا أنا بل المسيح يحيافيّ" (غل20:2) وحين تكون لي الحياة هي المسيح فهو يستخدم أعضائي كآلات بر(رو13:6) وإذا كنت ثابتاً في المسيح. ولي حياة المسيح فأنا غصن مثمر. فالحياةالحقيقية، نستمدها منه بصفة ثابتة ونستمد منه كياننا، وبذلك نحقق تدبير الله فيكون لنا ثمار. ولنلاحظ أننا لا يمكن بدونه أن نفعل شئ فالثمر هو من سخاء الكرمة وليسمن صنع الغصن.

+ من بركات الثبات في المسيح إستجابة الصلاة. والله يستجيب بثلاث طرق اما فوراً او فى الزمن الذى يراه مناسب او لا يستجيب لو طلبي ليسلم صلحتي فهو لم يشفى بولس ورفض شفاءه ولكنه استجاب لخلاصه . ويجب ان يكون لناالحاسة السمعية الروحية فنستطيع أن نميز صوته. فهو يخاطبنا وسط كل أحداث اليوم من خلال كل ما نسمع ونرى. المسيح حين أراد أن يشرح مقدار محبته للبشر شبهها بمحبته للآب وهذه محبة لا نهائية لأن الله محبة والله غير متناهي فالأصل في المحبة هومحبة الآب للإبن. والمسيح أوصل لنا بمجيئه في الجسد محبة الآب. هنا يشرح المسيح سرثبات الغصن (المؤمن) في الكرمة (المسيح) وهذا السر هو الحب. فالآب يحب الإبن، حبيتوحد فيه المحب بالمحبوب فيكونان ذاتاً واحدة وكياناً واحداً، الحب هو سر الوحدةالقائمة بين الآب والإبن. وهكذا أحبنا المسيح حباً بلغ من قوته أن يجعلنا معه فيإتحاد كامل يحيا فينا ونحيا فيه ومعه وبه وله. لذلك يشجعنا أن نثبت في محبته بأننصدق دعوته ونقبلها ونستمر فيها ونقيم في محبة له ولكل أحد. ونبادله حباً بحب .

+ ثباتنا فيه بالمحبةوطاعة وصاياه يعطينا أن نفرح ويكون فرحه فينا. الثبوت في المحبة هو سر الفرح الكامل. والطريق للفرح الكامل إذن هو أن نثبت في الإيمان وفي كلام الرب بأن نصدقه وننفذه فنثبت في محبته أي نكتشفه هو ونحبه وهنا يكون الفرح. فالمسيح يسكب فرحه فيالقلب ونحن نأخذ ليكمل فرحنا. فرحه وجد موضعاً فينا. وهذا هو طلب المسيح أن نفرحفهو يطلب أن نثبت فيه ونطيع وصاياه لنفرح. وأهم فرح يفرح به الإنسان الخلاص الذيقدمه المسيح، هو حياة جديدة نرى فيها الرب من هنا على الأرض.

وقول وحكمة وتفسير أعداد الاب


وقول وحكمة وتفسير أعداد الاب



Hdm ,r,g ,p;lm ,jtsdv Hu]h] hghf hgrlw Htvhdl hghkfh fda,n gd,l 7L5







التوقيع


رد مع اقتباس
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين