ابواب اورشليم - منتدى ام السمائيين و الارضيين
الرئيسية التسجيل مكتبي
Image
البحث الأعضاء الرسائل الخاصة


منتدى ام السمائيين والارضيين


   
العودة   منتدى ام السمائيين و الارضيين > منتدى الكتاب المقدس > دراسة الكتاب المقدس
 
دراسة الكتاب المقدس شرح مفصل لاسفار الكتاب المقدس حصرى بمنتدانا الغالى

 
   
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 04-04-2012, 01:54 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
زائر
 
Arrow ابواب اورشليم





وهذه الأبواب هي :
(1) باب العمود - ويطلق عليه الغربيون اسم (باب دمشق) - باب الشام
يقع في منتصف الحائط الشمالي لسور القدس تقريباً،وهو من أكبر أبواب المدينة وأكثرها اتقانا لفن العمارة الذى أشتهر به العثمانيين منابواب اورشليم بين أبواب المدينة الستة الباقية، لقد احتفظ الباب بشكل مدخلة الأصلي، وهو على شكل حرف (L) باللغة الإنجليزية . والشارع المؤدي إلى باب العمود هو شارع نابلس الرئيسي، ويقود الباب إلى الجزء الإسلامي من المدينة وهو الأكبر والأكثر حيوية من بين أجزاء المدينة القديمة الأربعة، ويعود تاريخه إلى عهد السلطان سليمان القانوني العثماني
، وتعلو هذا الباب قوس مستديرة قائمة بين برجين• أما سبب تسمية باب العمود فقد بينت حفريات جرت عام 1936 وجود بابين يعود أحدهما إلى زمن الإمبراطور (هادريانوس) وأضيف داخل أحدهما عمود ، بقي هذا العمود حتى الغزو الإسلامي، لذلك سمى العرب هذا الباب باب العمود، وكان يدعى من قبل باب دمشق لأن القوافل الذاهبة إلى دمشق كانت تخرج إليها منه••
************************************************** ****************************
(2) باب الزاهرة (باب الساهرة) أو باب الملك هيرودوس:
يقع هذا الباب في الجزء الشمالي الشرقي من السور. سمي بباب هيرودوس بناء على اعتقاد قديم بان البيت المملوكي الواقع داخل الباب كان قصرا لهيرودوس انتيباس، وهو على بعد نصف كيلو متر شرقي باب العمود وباب الساهرة بسيط بني ضمن برج مربع• وهو يعود إلى عهد السلطان سليمان القانوني ويقول المؤرخون أن الصليبين أقاموا عند هذا الباب أول راس جسر لهم على السور عند اقتحامهم للمدينة سنة 1599م .
************************************************** ****************************
(3) والباب الجديد،
يقع في الجانب الشمالي للسور على مسافة كيلو متر تقريباً غربي باب العمود ، هذا الباب يؤدي إلى الحي المسيحي من المدينة ، وهناك بعض المؤرخين يقولون أنه فتح بأمر السلطان عبد الحميد بفتح هذا الباب فى السور عام 1889 م لكى يتمكن من الدخول إلى المدينة من الضواحي الجديدة شمالي المدينة القديمة . والآخرون يقولون أنه فتح عام 1898 أثناء زيارة الإمبراطور الألماني غليوم الثاني لمدينة القدس ، كي يتمكن من دخول البلدة القديمة بسيارته•
************************************************** ****************************
(4) وباب الخليل، باب يافا
وهو فى الزاوية الجنوبية الغربية للسور وهذا الباب يقود الداخل منه إلى حي الأرمن. هدم مدخله الذي يشبه شكل حرف (L) باللغة الإنجليزية سنة 1898م للسماح للإمبراطور الألماني قيصر ويلهلم الثاني بدخول المدينة راكبا .
وتحكى أسطورة محلية يتناقلها الناس ، أن القبرين اللذين يقعان داخل الباب شمالا، يعودان للمهندسين المعماريين الذين اعدمهما السلطان سليمان، لأنهما لم يجعلا جبل صهيون (جبل المكبر) داخل أسوار مدينة أورشليم .
************************************************** ****************************
(5) وباب داود، باب صهيون
يقع في الزاوية الجنوبية الشرقية للمدينة مقابل جبل صهيون (حصن يبوس) ، وهو الجبل الذي تتوجه كنيسة الصعود Dermetابواب اورشليمion والدير التابع لها . وينحدر الطريق من خلال هذا الباب ليقطع وادي قدرون . وهناك القلعة الكبيرة المربعة الشكل التي بداخل الباب فهي بناء أيوبي يعود إلى العام 1212 للميلاد .
ويطلق عليه العرب باب النبى داود ويوجد فيه مقام النبي داوود ( الصورة المقابلة ما أطلق عليه العرب مقام النبى داود )
وقد طردت أسرائيل جميع المسلمين الذين أستوطنوا هذه المنطقة من المسلمين منذ عام 1948، حيث استولت آنذاك على مقام النبي داود، ومقامات ومساجد أخرى، وطردت العائلات التي تسكن في المكان وأكبرها عائلة الدجاني، وأسكنت يهودا مكان العائلات الفلسطينية التي شردت أو قتل أفرادها فى الحرب .
ووضعوا أيديهم على المنطقة التي يطلق عليها (جبل صهيون) وهي تسمية يبوسية تعني الحصن، وعلى مقام النبي داود الذي تحول إلى كنيس يهودي، بنيت غرفة خاصة لرئيس دولة إسرائيل، حيث تجرى احتفالات سنوية بذكرى تأسيس الكيان، وتم تحويل المسجد إلى مزار مسيحي، بإشراف دائرة الشؤون المسيحية في وزارة السياحة الصهيونية.
************************************************** ***************************
(6) وباب المغاربة - باب المحرقة
التاريخ القديم للباب
هو الباب المؤدي إلى الحي اليهودي في المدينة القديمة . يقع باب المغاربة في الحائط الجنوبي لسور القدس وهو أصغر أبواب القدس ، وهو قوس قائمة ضمن برج مربع سماه العرب باب المغاربة لان مهاجرين من المغرب العربي كانوا يسكنون في هذا الجزء من المدينة في الوقت الذي بنيت فيها أسوارها في القرن السادس عشر الميلادي . وقبل أن يسمى هذا الباب بـ باب المغاربة كان هذا الباب قديما يسمى باب المحرقة لان فضلات الطعام كان يلقى بها خارجا نحو وادي قدرون من هناك ويشعلون بها النار، وصار وادي قدرون يعرف بوادي النار .
وقد ذكر هذا الباب فى التوراة: "وسيخرج نحو باب القمامة" "نحميا" الفصل الثاني آية 13 .
وأسم القمامة لخروج الفضلات المتبقية من التقدمات لاحيوانية التى كانت تقدم كذبائح ومحرقات فى هيكل سليمان و "قمامة" أطلق على الباب بسبب وجوده في المكان الأكثر انخفاضا في البلدة القديمة، عن طريقه كان يتم إخراج القمامة من المدينة. ويصل الباب إلى مدينة داود، نبع الجيحون، بركة سلوان والى قرية سلوان.
في العهد البيزنطي مر بالجوار شارع الكاردو الفرعي الذي وصل بين باب العمود في الشمال لبركة سلوان في الجنوب. في الغالب كان الباب مقفلاً ويفتح فقط عند الحاجة, مثلا في أيام المحل لتمكين سكان سلوان من إدخال قرب الماء إلى سكان القدس.

************************************************** ********
(7) وباب الرحمة المغلق .. وهو يقع فى الجدار الشرقى لسور البلدة القديمة ولا يعرف أحداً لماذا أغلق باب الرحمة وهو من أجمل أبواب البلدة - باب الرحمة ويطلق عليه أيضاً /الباب الذهبي/ : أطلق عليه هذا الاسم لجماله ورونقه يقع على بعد 200 م جنوبي باب الأسباط في الحائط الشرقي للسور• يعود تاريخ هذا الباب إلى العصر الأموي وربما إلى الأسور القديم ، وهو باب مزدوج يعلوه قوسان ، ويؤدي إلى باحة مسقوفة بعقود ترتكز على أقواس قائمة فوق أعمدة كورنتية ضخمة
والأبواب الثلاثة المغلقة الأخرى تقع في الحائط الجنوبي من السور قرب الزاوية الجنوبية الشرقية، وتؤدي جميعها إلى داخل الحرم مباشرة أنشئت في العهد الأموي أيام الخليفة عبد الملك بن مروان وهي:
1) باب الواحد
2) باب المثلث، وهو مؤلف من ثلاثة أبواب تعلو كلاً منها قوس
3) الباب المزدوج: وهو بابان يعلو كلاً منهما سور
الباب الذهبى الضخم المفتوح على الشرق فى القدس وهو مغلق الآن





ابواب اورشليم

الباب الذهبى الضخم المفتوح فى القدس (1) ويقول المؤرخون أن السيد المسيح دخل منه عندما ذهب إلى أورشليم راكبا على أتان وجحش أبن اتان وهو بناء بيزنطى وعربى بنى على أساس الباب الهيروديسى , وقد سد هذا الباب وبنى مع السور كجزء منه

(لوقا 19: 37- 44) السيد المسيح يدخل أورشليم .
37 وَلَمَّا قَرُبَ عِنْدَ مُنْحَدَرِ جَبَلِ الزَّيْتُونِ، ابْتَدَأَ كُلُّ جُمْهُورِ التَّلاَمِيذِ يَفْرَحُونَ وَيُسَبِّحُونَ الإِلهَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ، لأَجْلِ جَمِيعِ الْقُوَّاتِ الَّتِي نَظَرُوا، 38 قَائِلِينَ:«مُبَارَكٌ الْمَلِكُ الآتِي بِاسْمِ الرَّبِّ! سَلاَمٌ فِي السَّمَاءِ وَمَجْدٌ فِي الأَعَالِي!». 39 وَأَمَّا بَعْضُ الْفَرِّيسِيِّينَ مِنَ الْجَمْعِ فَقَالُوا لَهُ:«يَا مُعَلِّمُ، انْتَهِرْ تَلاَمِيذَكَ!». 40 فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ:«أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ إِنْ سَكَتَ هؤُلاَءِ فَالْحِجَارَةُ تَصْرُخُ!».
41 وَفِيمَا هُوَ يَقْتَرِبُ نَظَرَ إِلَى الْمَدِينَةِ وَبَكَى عَلَيْهَا 42 قَائِلاً:«إِنَّكِ لَوْ عَلِمْتِ أَنْتِ أَيْضًا، حَتَّى فِي يَوْمِكِ هذَا، مَا هُوَ لِسَلاَمِكِ! وَلكِنِ الآنَ قَدْ أُخْفِيَ عَنْ عَيْنَيْكِ. 43 فَإِنَّهُ سَتَأْتِي أَيَّامٌ وَيُحِيطُ بِكِ أَعْدَاؤُكِ بِمِتْرَسَةٍ، وَيُحْدِقُونَ بِكِ وَيُحَاصِرُونَكِ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ، 44 وَيَهْدِمُونَكِ وَبَنِيكِ فِيكِ، وَلاَ يَتْرُكُونَ فِيكِ حَجَرًا عَلَى حَجَرٍ، لأَنَّكِ لَمْ تَعْرِفِي زَمَانَ افْتِقَادِكِ».
************************************************** ***************************
(8) وباب الأسباط
هو الباب الوحيد المفتوح على شرق المدينة مقابل جبل الزيتون . الذي لا يقل جمالا، أى أن باب الرحمة وباب الأسباط يقعان في الجدار الشرقي لسور البلدة القديمة وفي واجهة باب الأسباط توجد كوات للرماية وشرفة بارزه بدون أرضية، استخدمت لسكب القار والزيت المغلي على رؤوس الجنود الذين يحاولون اقتحام أسوار المدينة.يطل على جبل الزيتون ووادي قدرون،
أسماء أخرى لباب الأسباط - إسم (وادي يهوشفط) . ولهذا أطلق الصليبيون على باب الأسباط اسم (باب يهوشفط)،
أسماه العرب باب أريحا ، لأنه يؤدي إلى طريق أريحا، وكذلك باب الغور لنفس السبب ،
وأسماه المسيحيون باب سانت اسطفان، وهو أول الشهداء الشمامسة ويعتقد إما أن قبره يقع في المكان، أو انه رجم بالقرب من الباب.
ويعتقد أن هذا البابا كان يطلق عليه باب الضأن وهو باب من أبواب أورشليم وهو برج المئة وبرج حننئيل وهو أقرب الأبواب إلى الهيكل ( نح 3: 1 و 12: 39 ). وكان قريباً من بركة بيت حسدا ( يو 5: 2 ). واكتشفت البركة بجوار كنيسة القديسة حنّة وهي تبعد زهاء مائة ياردة من باب القديس استقانوس وهي قائمة على ما كان أصلاً الجهة الشمالية من ذلك الفرع من وادي قدرون الذي كان يعترض بين رابية الهيكل والمرتفعات الرئيسية شمال أورشليم المدينة
ويسمى أيضا باب السيدة العذراء مريم (ستنا مريم) وهناك كنيسة التي تحمل هذا الاسم تبعد عنه نحو 500 متر والتي تضم، ويعتقد أنها تضم رفات والدى مريم،
كما يطلق عليه أيضا باب الجثمانية نسبة لكنيسة الجثمانية القريبة من كنيسة ستنا مريم.
أما التسمية الشائعة باب الأسود
وذلك لوجود زوجين من الأسود في واجهة الباب والتي تذكر حلما للسلطان العثماني سليمان القانوني.
وعندما دخلت القدس تحت سيطرة القانوني من أهم سلاطين بني عثمان بعد وفاة والده سليم الأول ، الذي عندما احتل القدس، كان سورها مهدما ، وطالبه وجهاء القدس الذين استقبلوه بان يعيد بناء السور ليحمي المدينة من هجمات غزاة آخرين ، ولكنه لم يتسنى له ذلك، وورث ولده سليمان القانوني السلطنة ، تلكأ في بناء السور، فحلم بان الأسود تطارده وتنوي افتراسه لأنه لم يعيد بناء سور المدينة ، فوضع أربعة تماثيل لاسود على باب الأسباط ما زالا موجودين حتى اليوم، عندما بنى السور .
وذكر المؤرخون أن تماثيل الأسود جلبها من قصور الفاطميين من القاهرة ووضعت مكانها وقيل انه جيء بها من بناية للظاهر بيبرس ..!
والنقوش على الباب تذكر ألقاب سليمان القانوني التى ومن بينها لقب (مالك رقاب الأمم)، إلى انه بنى باب الأسباط عام 1538 م ويشير الكتابة "أمر بإنشاء هذا الباب مولانا السلطان سليمان بن السلطان سليم خلد الله ملكه بتاريخ سنة وخمس وأربعين وتسعماية".
وهو جزء من سلسلة طويلة من النقوش في القدس على بنايات واسبلة تؤرخ لبانيها سليمان القانوني الذي "ملك رقاب الأمم"
وفي حزيران (يونيو) 1967، اقتحمت فرق المظليين الإسرائيليين البلدة القديمة منه ووصلوا إلى الحرم القدسي الشريف، حيث رفع الجنرال الإسرائيلي مردخاي غور العلم الإسرائيلي على المسجد الأقصى، وكان ذلك سقوط القدس للمرة السادسة والعشرين في تاريخها بأيدي الغزاة
************************************************** ****************************

ويقول بعض المؤرخين المسلمين ان أبواب المدينة هى وللحرم الشريف سور حجري يشتمل على 14 باباً منها 10 أبواب مفتوحة و4 مغلقة أما الأبواب المفتوحة فهي :

من الجهة الشمالية:
باب الأسباط (الأسود)
باب حطة
باب شرف الأنبياء (فيصل)

من جهة الغرب:
باب الغوانمة
باب الناظر
باب الحديد
باب القطانين
باب المتوضأ (المطهرة)
باب السلسلة
باب المغاربة

أما أبواب الحرم المغلقة فهي
باب السكينة
باب الرحمة
باب التوبة
باب البراق

تاريخ بنـــــــــــاء سور اورشليم
1ـ السور القديم (السور الأول)
يبلغ محيطه خمسة أميال ومتوسط ارتفاعه أربعون قدماً، وعليه أربعمئة وثلاثون برجاً، وله ثمانية أبواب بناه اليبوسيين عام ألفين قبل الميلاد، يحيط بحصن يبوس و(حصن صهيون)، فيشكل شبه مستطيل يتوسطه الحصن، وكان النفق الذي يسحب المياه من عين جيحون ينتهي إلى البركة داخل هذا السور• وبعد احتلال الملك داود للحصن في القرن العاشر قبل الميلاد أقام داود أبنية أضافها إلى الحصن وسميت المنطقة "مدينة داود"
ليضم داخله جيل المرّيا، كما أنه من المحتمل أن يكون الملك سليمان هو من قام بتقوية هذا السور وتوسيعه بعد أن أقام سليمان الملك الهيكل في أرض المريّا، وهذا هو السور الأول، ولايوجد الآن أي آثار ظاهرة لهذه الأسوار القديمة، وأنتهى هذا السور بهدم الهيكل والسور في عهد نبوخذ نصر سنة 586 ق•م،
2 ـ السور الثاني
أنشئ فى عصر السبي البابلي في عهد /نحميا/ (عام 444 ق•م) و قد أقامه منسى ملك يهوذا سنة 944ق•م في أثناء الحملة الآشورية في عهد آشور بانيبال ثم هدم في عهد نبو خذ نصر عام 586ق•م، وقد روعى استعمال الأسماء القديمة نفسها لأبواب السور وأبراجه • وكان السور يبدأ من باب الضأن شمال الهيكل، ويمتد غرباً ثم جنوباً ثم شرقاً وشمالاً حتى يعود فيتصل بنقطة البداية،
والأبواب وفق تسلسلها
ثلاثة في السور الشمالي
باب الضأن
والباب العتيق،
وباب السمك سمي كذلك لأنه الموضع الذي تدخل منه الأسماك التى يصيدها السماكون من صور• ويلاحظ أن السور عند الزاوية الشمالية الغربية أضخم من سائر أقسامه لزيادة الحماية من هذه الجهة ، وتعليل ذلك هو أن القسم كان مجرداً من وسائل الدفاع الطبيعية بخلاف ماكانت عليه بقية الأقسام التي تحيط بها الأودية من كل أطرافها•
أما الأبواب الأخرى فهي:
الأبواب الغربية
باب أفرايم غرباً
الأبواب الجنوبية
وباب الواد
والدمن
الأبواب الشرقية
وأبواب العين والماء والخيل والشرق والسجن والزواية
وأهم أبراج السور
في الطرف الشمالي وفي الزاوية الشمالية الغربية المكشوفة، وهي وفق تسلسلها: برج المئة وبرج حنئيل وبرج التنانيز وتبلغ المساحة داخل هذا السور حوالي 336 دونماً، و
السور الثالث والأخير
معظم السور الذي بناه /نحميا/ بقي في عهد المكابيين (37 ـ 167ق•م) وقام بطليموس الأول بهدم جانب منه سنة 300 ق•م وانطيوخس الرابع جانب آخر سنة 168 ق•م• وفي عهد هيرودس الكبير تمت تقويته دون أي تغيير في تخطيطه ,
وفي عهد هيروس أغريبا شرع اليهود في بناء سور جديد في الجهة الشمالية، غير أن الإمبراطور الروماني /كلوديوس/ منعهم من متابعة العمل لكنهم أتموا بناءه قبل حصار تيطس سنة 70م، ، وقد ظل هذا السور متأرجح بين الهدم وإعادة البناء كلما تحولت المدينة في العصور التالية، والسور الحالي الذي نشاهده اليوم حول المدينة الحالية هو الذي جدده سليمان باشا القانوني، دامت عمارته خمسة أعوام، وأضاف إليه عدداً من الأبراج، وفوق الأبواب كتابات على الجدران تشير إلى ذلك• (رمم معظمه في زمن السلطان العثماني سليمان القانوني••)




hf,hf h,vagdl







آخر تعديل ملاك حمايه جرجس يوم 04-04-2012 في 02:05 PM.
رد مع اقتباس
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين