أية وقول وحكمة أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى ليوم 8/18 - منتدى ام السمائيين و الارضيين
الرئيسية التسجيل مكتبي
Image
البحث الأعضاء الرسائل الخاصة


منتدى ام السمائيين والارضيين


   
العودة   منتدى ام السمائيين و الارضيين > منتدى الطريق نحو الابديه > ايه وحكمه ومقوله يومية
 
إضافة رد
   
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-03-2012, 05:56 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية بن الملك
 

 

 
حخ أية وقول وحكمة أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى ليوم 8/18





أية وقول وحكمة ليوم السبت 8/18



وقول وحكمة أعداد الاب القمص




أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى
وقول وحكمة أعداد الاب القمص


وقول وحكمة أعداد الاب القمص


{ اذا اراد احد ان يكون اولا فيكوناخر الكل وخادما للكل} (مر 9 : 35)

قول لقديس..
(التواضع رفع موسى، أما المتكبرون فابتلعتهم الأرض..التواضع هو أرض حاملة للفضائل،فإن نُزع التواضع هلكت كل الفضائل.ان آباؤنا الجبابرة مهدوا لنا الطريق،إذ لبسواالتواضع الذي هو رداء المسيح، وبه رفضوا الشيطان وربطوه بقيود الظلمة.
فالبسواالتواضع كل حين، وهو يجعلكم مسكنًا لله.)القديس يوحنا سابا


حكمة لليوم ..

+الأخلاق تصنع الرجال.
Mannersmake the man
.

من الشعر والادب

"التواضع سر النصرة " للأب أفرايم الأنبا بيشوى
طريقنا للسماء واضح وكمان محبوب،

ورسمه وعاشه المسيح لينا ولبسه توب،

وقام بشغل العبد وغسل ارجل التلاميذ،

وحمل خطاياناوعشانا بقى مصلوب.

طريق بيه قام غالب ومش مغلوب،

وبيه هزم الشيطان زى ما هو مكتوب.

اللى يتواضع يرفعه الرب ويعليه،

واللى يتكبرويتجبر يبقى مكروه،

من اللهويسقط ويفرحوا الناس فيه.

وخادم الناس سيدهم،

لكن فى زمنا دا فين نلاقيه؟


قراءة مختارة ليوم
السبت الموافق 8/18

مر33:9- 50
وَجَاءَإِلَى كَفْرِنَاحُومَ. وَإِذْ كَانَ فِي الْبَيْتِ سَأَلَهُمْ: «بِمَاذَا كُنْتُمْتَتَكَالَمُونَ فِيمَا بَيْنَكُمْ فِي الطَّرِيقِ؟» فَسَكَتُوا، لأَنَّهُمْتَحَاجُّوا فِي الطَّرِيقِ بَعْضُهُمْ مَعَ بَعْضٍ فِي مَنْ هُوَ أَعْظَمُ. فَجَلَسَوَنَادَى الاِثْنَيْ عَشَرَ وَقَالَ لَهُمْ: «إِذَا أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَكُونَأَوَّلاً فَيَكُونُ آخِرَ الْكُلِّ وَخَادِماً لِلْكُلِّ». فَأَخَذَ وَلَداًوَأَقَامَهُ فِي وَسْطِهِمْ ثُمَّ احْتَضَنَهُ وَقَالَ لَهُمْ: «مَنْ قَبِلَوَاحِداً مِنْ أَوْلاَدٍ مِثْلَ هَذَا بِاسْمِي يَقْبَلُنِي، وَمَنْ قَبِلَنِيفَلَيْسَ يَقْبَلُنِي أَنَا بَلِ الَّذِي أَرْسَلَنِي». فأجابه يُوحَنَّا قائلاً:«يَا مُعَلِّمُ، رَأَيْنَا وَاحِداً يُخْرِجُ شَيَاطِينَ بِاسْمِكَ وَهُوَ لَيْسَيَتْبَعُنَا، فَمَنَعْنَاهُ لأَنَّهُ لَيْسَ يَتْبَعُنَا». فَقَالَ يَسُوعُ: «لاَتَمْنَعُوهُ، لأَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ يَصْنَعُ قُوَّةً بِاسْمِي وَيَسْتَطِيعُسَرِيعاً أَنْ يَقُولَ عَلَيَّ شَرّاً. لأَنَّ مَنْ لَيْسَ عَلَيْنَا فَهُوَمَعَنَا. لأَنَّ مَنْ سَقَاكُمْ كَأْسَ مَاءٍ بِاسْمِي لأَنَّكُمْ لِلْمَسِيحِ،فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ لاَ يُضِيعُ أَجْرَهُ. «وَمَنْ أَعْثَرَأَحَدَ الصِّغَارِ الْمُؤْمِنِينَ بِي، فَخَيْرٌ لَهُ لَوْ طُوِّقَ عُنُقُهُبِحَجَرِ رَحًى وَطُرِحَ فِي الْبَحْرِ. وَإِنْ أَعْثَرَتْكَ يَدُكَ فَاقْطَعْهَا.خَيْرٌ لَكَ أَنْ تَدْخُلَ الْحَيَاةَ أَقْطَعَ مِنْ أَنْ تَكُونَ لَكَ يَدَانِوَتَمْضِيَ إِلَى جَهَنَّمَ إِلَى النَّارِ الَّتِي لاَ تُطْفَأُ. حَيْثُدُودُهُمْ لاَ يَمُوتُ وَالنَّارُ لاَ تُطْفَأُ. وَإِنْ أَعْثَرَتْكَ رِجْلُكَفَاقْطَعْهَا. خَيْرٌ لَكَ أَنْ تَدْخُلَ الْحَيَاةَ أَعْرَجَ مِنْ أَنْ تَكُونَلَكَ رِجْلاَنِ وَتُطْرَحَ فِي جَهَنَّمَ فِي النَّارِ الَّتِي لاَ تُطْفَأُ. حَيْثُدُودُهُمْ لاَ يَمُوتُ وَالنَّارُ لاَ تُطْفَأُ. وَإِنْ أَعْثَرَتْكَ عَيْنُكَفَاقْلَعْهَا. خَيْرٌ لَكَ أَنْ تَدْخُلَ مَلَكُوتَ اللَّهِ أَعْوَرَ مِنْ أَنْتَكُونَ لَكَ عَيْنَانِ وَتُطْرَحَ فِي جَهَنَّمَ النَّارِ حَيْثُ دُودُهُمْ لاَيَمُوتُ وَالنَّارُ لاَ تُطْفَأُ. لأَنَّ كُلَّ وَاحِدٍ يُمَلَّحُ بِنَارٍ،وَكُلَّ ذَبِيحَةٍ تُمَلَّحُ بِمِلْحٍ. اَلْمِلْحُ جَيِّدٌ. وَلَكِنْ إِذَا صَارَالْمِلْحُ بِلاَ مُلُوحَةٍ، فَبِمَاذَا تُصْلِحُونَهُ؟ لِيَكُنْ لَكُمْ فِيأَنْفُسِكُمْ مِلْحٌ، وَسَالِمُوا بَعْضُكُمْ بَعْضاً». والمجد لله دائما

تأمل..

+ دار حديث بين التلاميذ أثناء سيرهم، وعند وصولهم إلىالبيت، سألهم السيد المسيح عما دار بينهم. وكان الغرض من سؤاله ليس العلم – فهوالعالم بكل شىء – ولكن من أجل تعليمهم وتصحيح المفهوم الخاطئ لديهم، فقد شغلتهمفكرة من هو الأعظم فيهم، وأساسها كبرياء القلب. جلس السيد المسيح وجمع تلاميذهحوله، وبدأ فى تعليمهم مباشرة لخطورةالامر : من أراد أن يكون أكثر عظمة وسيدا للكل، عليه أن يكون خادما، واضعا نفسهآخر الكل، وأقل من الجميع. ان ما يعلّمه المسيح هنا، يخالف بالتمام مفهوم العالمعن العظمة، فعظمة العالم هى التسلط والكبرياء والتحكم "رؤساء الأمم يسودونهموالعظماء يتسلطون عليهم" (مت 20: 25). أما عظمة المسيحية، فهى الاتضاع وإنكارالذات وخدمة الآخر.

+ وقدم لهم مثالا فى التواضع ، أخذ السيد المسيح طفلاوضمه إلى صدره وهو لا يزال موجها حديثه لتلاميذه، قائلا: إن من قدّم عملا مهما كانصغيرا – كتقديم الحنان لولد باسم المسيح – يعتبره المسيح عملا مقدما له شخصياوللآب الذى أرسله؛ فالمهم هو الخدمة والبذل من أجل الآخرين، وليس منظر الرئاسة أوالعظمة الخارجى. كما قدم لهم مثالا عمليا مرة اخرى بقيامه بغسل ارجل تلاميذه فىخميس العهد قبل ان يبذل ذاته من اجل خلاص العالم على الصليب كمثال عملى على تواضعالسيد لنتعلم منه.

+ إذ رأىالتلاميذ إنسانا يستخدم اسم الرب فى إخراج الشياطين، ولم يكن من الاثنى عشر أوجملة السبعين رسولا، فأخذتهم الغيرة فمنعوه لأنه ليس منهم. عاتبهم الرب على منعهمإياه، فالرجل كان مؤمنا ومحبا للمسيح، وكان إيمانه سبب خروج الشيطان. فمن اختبرقوة الرب واختبر قوة عمله معه، لا ينقلب أو يجدّف عليه. وطالما أن الإنسان لايقاوم الحق والإيمان السليم المسلَّم للكنيسة من المسيح، فلا داعى لمنعه، وإلا صارهذا رغبة فى احتكار المواهب والخدمة. فإن كان العمل زهيدا، حتى لو قدّم أحد باسم المسيحومن اجله كوب ماء، لا يُضِيعُ أجرَه، فكم بالحرى من يستخدم اسم الرب ليرحم مريضاويخرج منه شيطانا.

+ يجب ان نحرص ان على العمل الايجابى وفى نفس الوقتنمتنع عن ان نعثر الغير، فمن يعثر الغير يتسبب له فى الاذى ويجعله يخطئ، أو يكونسببا فى شكوك بتعليم غير قويم أو قول خاطئ أو تصرف شائن. ومن خطورة هذه الخطيةوشرها فى نظر الله، يقول: أفضل للإنسان لو رُبِطَ من رقبته بحجر رحًى وأُلْقِىَ فىالبحر، ليموت، عن أن يعثر آخر بسيطا فى إيمانه. فمتى كانت اليد او العين تعثرالغير لابد ان نقف بحزم لمنعها. قطع اليد أو الرِّجْل أو قلع العين ليس معنًىحرفيا، بل معنًى مجازيا المقصود به أن يقطع الإنسان كل أسباب وطرق الشر التىمصدرها الحواس أو الناس المحيطين بنا حتى لو كنا نعتمد عليهم كالعين او اليد المنى.واستخدم السيد المسيح لفظى "القطع والقلع"، ليوضح لنا درجة الحسمالمطلوبة منا جميعا فى مواجهة العثرات ومداخلها، فالعثرة الصغيرة تنشئ شرا يكبر. عليناان نهرب من الخطية ويكون لنا نمو فى الفضائل، فكما أن كل ذبيحة مقدمة للهتُمَلَّحُ بِمِلْحٍ من أجل حفظها، فعلى الإنسان الروحى أن يحفظ نفسه، ليس بالهروبوتجنّب العثرة فقط، بل أيضا بالنمو فى الفضائل التى تحفظه وتجعل له مذاقا أمامالله، وهذه الفضائل كالنار فى ضوئها وإشاعة الدفء للآخرين. متى صارت الفضيلة فىحياة المؤمن بلا ملوحة، أى بلا طعم، وباهتة اللون، فلا يمكن إذن قبول الإنسان منالله. ولهذا نجتهد أن نحيا حياة الفضيلة ليكن لنا فى أنفسنا ملح، أى يكون لنا سلام مع نفوسنا بلا انقسام، وسلام مع الله والناس.




وقول وحكمة أعداد الاب القمص

وقول وحكمة أعداد الاب القمص









Hdm ,r,g ,p;lm Hu]h] hghf hgrlw Htvhdl hghkfh fda,n gd,l 8L18







التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين