أية وقول وحكمة أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى ليوم 8/17 - منتدى ام السمائيين و الارضيين
الرئيسية التسجيل مكتبي
Image
البحث الأعضاء الرسائل الخاصة


منتدى ام السمائيين والارضيين


   
العودة   منتدى ام السمائيين و الارضيين > منتدى الطريق نحو الابديه > ايه وحكمه ومقوله يومية
 
إضافة رد
   
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-03-2012, 05:52 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية بن الملك
 

 

 
حخ أية وقول وحكمة أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى ليوم 8/17





أية وقول وحكمة ليوم الجمعة 8/17



وقول وحكمة أعداد الاب القمص






أعداد الاب القمص أفرايم الانبا بيشوى


وقول وحكمة أعداد الاب القمص
وقول وحكمة أعداد الاب القمص

{ وفي البرية حيث رايت كيف حملك الرب الهك كما يحمل الانسان ابنه في كل الطريق التي سلكتموها }(تث 1 : 31)

قول لقديس..

(أتوسل اليكم يا أعزائي المحبوبين في الرب، افهموا أن هذا الكتاب المقدس هو وصيةالله. وانه لأمر عظيم جداً أن نفهم الصورة التي أخذها يسوع لأجلنا، لأنه صار في كلشيء مثلنا ما عدا الخطية (عب 4: 15). والآن إنه من الصواب أن نتحرر ونخلص نحن ايضاً من كل شيء بواسطة مجيئه، حتى انه بجهله يجعلنا حكماء وبفقره يجعلنا اغنياء،وبضعفه يقوينا، ويهب القيامة لنا كلنا، مبيداً ذاك الذي له سلطان الموت (عب 2:14). وحينئذ نكف عن أن نطلب يسوع لأجل احتياجاتنا الجسدية. أن مجئ يسوع يساعدناعلى أن نفعل كل صلاح، إلى أن نبيد تماماً كل رذائنا. وعند ذلك يقول يسوع لنا لاأدعوكم بعد عبيداً بل إخوة. وعندما وصل الرسل إلى قبول روح التبني علمهم الروح القدس أن يعبدوا الآب كما يجب.) القديس الانبا انطونيوس
حكمة لليوم ..

+ من تأنى نال ما تمنى.
Everything comes to him who waits
.


من الشعر والادب

"انت نصرتى" للأب أفرايم الأنبا بيشوى
انا مهما كان ايمانى ضعيف،

والشيطان بيحاربنى للتخويف،

حبك ياالهى غنى فوق التوصيف،

دا انت ابوى والهى قادر،

تنقذنى وتنتهر الشيطان،

وتدينى قوة إيمان،

وتعلم ايدى الحرب ،

ولسانى وقلبى التسبيح،

وتشبعنى بحبك يا مريح.

قراءةمختارة ليوم
الجمعة الموافق 8/17

مر14:9- 32
وَلَمَّاجَاءَ إِلَى التَّلاَمِيذِ رَأَى جَمْعاً كَثِيراً حَوْلَهُمْ وَكَتَبَةًيُحَاوِرُونَهُم ْ. وَلِلْوَقْتِ كُلُّ الْجَمْعِ لَمَّا رَأَوْهُ تَحَيَّرُواوَرَكَضُوا وَسَلَّمُوا عَلَيْهِ. فَسَأَلَ الْكَتَبَةَ: «بِمَاذَاتُحَاوِرُونَهُمْ ؟» فَأَجَابَ وَاحِدٌ مِنَ الْجَمْعِ وَقَالَ: «يَا مُعَلِّمُ،قَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكَ ابْنِي بِهِ رُوحٌ أَخْرَسُ، وَحَيْثُمَا أَدْرَكَهُ يُمَزِّقْهُ فَيُزْبِدُ وَيَصِرُّ بِأَسْنَانِهِ وَيَيْبَسُ. فَقُلْتُ لِتَلاَمِيذِكَ أَنْ يُخْرِجُوهُ فَلَمْ يَقْدِرُوا». فأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ:«أَيُّهَا الْجِيلُ غَيْرُ الْمُؤْمِنِ، إِلَى مَتَى أَكُونُ مَعَكُمْ؟ إِلَىمَتَى أَحْتَمِلُكُمْ؟ قَدِّمُوهُ إِلَيَّ!». فَقَدَّمُوهُ إِلَيْهِ. فَلَمَّارَآهُ لِلْوَقْتِ صَرَعَهُ الرُّوحُ، فَوَقَعَ عَلَى الأَرْضِ يَتَمَرَّغُوَيُزْبِدُ. فَسَأَلَ أَبَاهُ: «كَمْ مِنَ الزَّمَانِ مُنْذُ أَصَابَهُ هَذَا؟»فَقَالَ: «مُنْذُ صِبَاهُ. وَكَثِيراً مَا أَلْقَاهُ فِي النَّارِ وَفِي الْمَاءِلِيُهْلِكَهُ. لَكِنْ إِنْ كُنْتَ تَسْتَطِيعُ شَيْئاً فَتَحَنَّنْ عَلَيْنَاوَأَعِنَّا». فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «إِنْ كُنْتَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُؤْمِنَ.كُلُّ شَيْءٍ مُسْتَطَاعٌ لِلْمُؤْمِنِ». فَلِلْوَقْتِ صَرَخَ أَبُو الْوَلَدِ بِدُمُوعٍ وَقَالَ: «أُومِنُ يَا سَيِّدُ، فَأَعِنْ عَدَمَ إِيمَانِي». فَلَمَّارَأَى يَسُوعُ أَنَّ الْجَمْعَ يَتَرَاكَضُونَ، انْتَهَرَ الرُّوحَ النَّجِسَ قَائِلاًلَهُ: «أَيُّهَا الرُّوحُ الأَخْرَسُ الأَصَمُّ، أَنَا آمُرُكَ: اخْرُجْ مِنْهُ وَلاَ تَدْخُلْهُ أَيْضاً!» فَصَرَخَ وَصَرَعَهُ شَدِيداً وَخَرَجَ فَصَارَكَمَيْتٍ، حَتَّى قَالَ كَثِيرُونَ: «إِنَّهُ مَاتَ!». فَأَمْسَكَهُ يَسُوعُبِيَدِهِ وَأَقَامَهُ، فَقَامَ. وَلَمَّا دَخَلَ بَيْتاً سَأَلَهُ تَلاَمِيذُهُعَلَى انْفِرَادٍ: «لِمَاذَا لَمْ نَقْدِرْ نَحْنُ أَنْ نُخْرِجَهُ؟» فَقَالَلَهُمْ: «هَذَا الْجِنْسُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يَخْرُجَ بِشَيْءٍ إلاَّ بِالصَّلاَةِوَالصَّوْمِ». وَخَرَجُوا مِنْ هُنَاكَ وَاجْتَازُوا الْجَلِيلَ، وَلَمْ يُرِدْأَنْ يَعْلَمَ أَحَدٌ، لأَنَّهُ كَانَ يُعَلِّمُ تَلاَمِيذَهُ وَيَقُولُ لَهُمْ:«إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي النَّاسِ فَيَقْتُلُونَهُ.وَبَعْدَ أَنْ يُقْتَلَ يَقُومُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ».وَأَمَّا هُمْ فَلَمْيَفْهَمُوا الْقَوْلَ، وَخَافُوا أَنْ يَسْأَلُوهُ. والمجد لله دائما

تأمل..

+
بعد التجلى، عاد الرب يسوع مع تلاميذهالثلاثة إلى باقى التلاميذ، ووجد كثيرين يناقشونهم، ومنهم الكتبة الذين انتهزوافرصة غياب المعلم لإحراج التلاميذ. ولهذا، عند وصول المسيح، كان أول ما تكلم به هوسؤال للكتبة: "بماذا تحاورونهم؟" والغرض من سؤاله أن يرفع الحرج عنتلاميذه ويجيب عنهم. لم يتلق السيد المسيح إجابة من الكتبة، قال له احدهم أتيتإليك بابنى الذى يسكنه شيطان أخرس، ولم أجدك. ولم يستطيع التلاميذ ان يخرجوه . أنصراعنا مع الشيطان مستمر، ولابد من الإيمان بالمسيح والصلاة والصوم حتى تتحقق النصرة عليه. وبدأالرجل فى شرح أعراض سكنى وهياج الشيطان وتعذيبه وتسلطه على الانسان.
+ أجاب السيد المسيح بإجابة تحمل توبيخا. لقد احتملالمسيح كثيرا رياء وعدم ايمان هؤلاء ، وسوف يحتمل أيضا، حتى ضعفات تلاميذه، وخاصةعند آلامه وصلبه، ولكن المقصود هنا توضيح أن قلب الله لا يحتمل عدم الإيمان به أو الشكفيه، فهذا يجرحه كثيرا. ولهذا، وبخ أيضا التلاميذ على قلة إيمانهم. ثم طلب ان ياتوابالشاب "قدموه إلىَّ": دليل على حنو الرب يسوع علينا، وعند اقتراب الولدمن المسيح، هاج الشيطان هياجا شديدا، حتى أنه أسقط الولد بقسوة، فصار يتمرغوَيُزْبِدُ. انها قسوة الشيطان وشره من جهة، ويوضح أيضا أنه علم أنه خارج لامحالة. ولهذا، فكأنه يحارب بيأس حربه الأخيرة.

+ سأل السيد المسيح "كم من الزمان منذ اصابه هذا؟":بالطبع كان المسيح يعلم كل شىء، ولكن الغرض من السؤال هو إيضاح للجمع وتعليمه أنهليس شيئا يصعب عليه مهما طال الزمن، أو طالت قسوة وشدة المرض. "إن كنت تستطيعفتحنن علينا وأعنا": سؤال يع** رجاء الرجل فى أن يكون المسيح قادرا على شفاءابنه من جهة، ويحمل أيضا فى لهجته شكا فى هذه القدرة من جهة أخرى، أو لنقل ضعفإيمان.

+ اجابه الرب يسوع "إن كنت تستطيع ان تؤمن! كل شئمستطاع للمؤمن": أجاب المسيح الرجل بمثل ما سأل، والمعنى: أنا أستطيع كل شىء،ولكن عملى وكل أعمالى، لا يراها سوى من آمن بقدرتى هذه؛ صرخ ابو الولد بدموع ..أومن يا سيد فاعن عدم ايمانى" جاءت إجابة الرجل معبرة عن حاله، فصراخه معناه:لا رجاء لى سواك. ودموعه تعبّر عن ضعفه واعتذاره عن عدم ثقته. ثم أعلن إيمانه،وأعرب عن أنه ضعيف الإيمان حقا، طالبا معونة المسيح فى تثبيت وتكميل إيمانهالناقص. ازداد الزحام جدا، وأمر المسيح الشيطان بالخروج بانتهاره، "أنا آمرك..اخرج منه ولا تدخله ايضا ": توضح لنا لاهوت المسيح وسلطانه المطلق على مملكةالظلام وقواتها، وأنه لا شىء منها يستطيع مقاومته أو عصيانه، "فصرخ": الشيطان المهزوم واليائس هو الصارخ هنا، معبّرا عن غيظه لخروجه، فطرح الولد أرضا مغشياعليه بلا حراك، حتى ظن كثيرون إنه مات. إلا أن المسيح، بحنانه، تقدم إلى الولد وأمسكه،وأقامه، فقام معه معافًى من كل مرض.

+ على انفراد السيد المسيح مع التلاميذ، سألوه عن سرعجزهم، وهل فقدوا سلطانهم على الأرواح النجسة أم ماذا؟! فجاءت إجابة المسيح لهم:إن الموهبة الممنوحة من الله، لابد من المحافظة عليها بالحياة الروحية المتمثلة فىطلب المعونة الدائمة من الله "بالصلاة"، والترفّع عن العالم وشهواته ومادياته "الصوم". أن الإيمان هو جوهر العلاقة مع الله، وبدونه، نخسررؤية عمله فى حياتنا. اننا نحتاج أن نصرخ فى صلاتنا قائلين "أؤمن يا سيد، فأعن عدم إيمانى"؟ .نحتاج للصلاة والترفع عن الشهوات والثقة فى عمل الله الخلاصى وموته على الصليب ليحمل عقاب خطايانا وقيامته ليقيمنا من كل خطيه ونحيا معه حياة القيامة من الخطيةوالنصرة على قوى الشر الروحية.






وقول وحكمة أعداد الاب القمص






Hdm ,r,g ,p;lm Hu]h] hghf hgrlw Htvhdl hghkfh fda,n gd,l 8L17







التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين