منتدى ام السمائيين و الارضيين - عرض مشاركة واحدة - الكلام الحلو
الموضوع: الكلام الحلو
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-16-2013, 05:43 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
301 الكلام الحلو





الكلام الحلو

الكلام الحلو

" السفر الصغير ، فى فمك يكون حلواً كالعسل " ( رؤ 10 : 9 )


+ الكلام الحلو ، ينبع من قلب مملوء بالروح القدس ، وبه يتبرر الإنسان المؤمن ، وي**ب القلب التعبان ، ويُفرح قلب الرب ويُرضيه .

+ وبكلمة حلوة يمكنك أن تُفرح إنساناً ، وبكلمة قاسية يمكن أن تُحزنة أو تُغضبه ، أو تُثيره ، أو تُحوله من صديق إلى عدو !! .

+
وقال سليمان الحكيم ، لكل من يريد حكمة وهدوءاً :
· " الكلام اللين يصرف الغضب ، والكلام المُوجع يُهيج السخط " ( أم 15 : 1 ) .

· " اللسان اللين ي**ر العظم " ( أم 25 : 15 ) .

+ وقد تصدر منك كلمة – ولو بدون قصد أو بسرعة – فتظل تُعالج نتائجها سنيناً طويلة ، وربما لا يمكن علاجها أبداً مع مرور الزمن ، وبالتالى يجب أن تختار الكلمة المنتقاة بعناية ، لتُفرِح آذان سامعها .

+
وما أحلى أن تنطق – دائماً – بكلمة البركة ، وكلمة الدعاء ، إنها كلمة حلوة ، سمعتها حنة الباكية ( أم صموئيل ) من فم عالى الكاهن ، فابتهج قلبها ، ولم يعد وجهها مُعبساً ، كما جاءت ، بل خرجت وهى فرحة جداً ومؤمنة بوعد الله على فمه لها .

+ وما أحلى كلمة يسوع الطيب المُحب ، عندما قال للمرأة الخاطئة : " وأنا أيضاً لا ادينك ، اذهبى بسلام " ، إنه قرار إلهى بالعفو ، فرّح قلبها وأراحها من خطاياها الثقيلة جداً .

+
وكلمة " سامحتك " ، " عفوت عنك " ، " الله يسامحك " ، كلمة حلوة فى آذان سامعيها ، فلنستعملها كلنا ودائماً .

+ وما أجمل كلمة " أُحبك " عندما تقال فى بيوتنا ، بين الوالدين وأبنائهم ، وبين الزوج وزوجته ، وبين الأشقاء والأخوة والأقارب والأصدقاء ، فهى كلمة شهية للسمع وتُفرح القلب والرب ، ولها فعل السحر داخل النفس .

+
والآذان تستطيع – تماماً – أن تُميز " الكلمة الحلوة " المملوءة بالعاطفة الجميلة ، وبالمشاعر القلبية الطيبة ، وتستطيع أيضاً أن تعرف مقدار صدقها ، ويقبلها القلب ، إن كانت خارجة من القلب بحب حقيقى ، وليست برياء ، أو بغش أو نفاق .

+ وكلمة التشجيع – أو المديح الصادق – هى أيضاً كلمة حلوة ومرغوبة من الناس ، ومقبولة لدى الرب .

+ ويُطمئن التشجيع للنفس ، ويريحها ، ويشعرها بأن محدثها مندمج معها ، ومتابع لعملها ، ومستريح له ولأقوله ولأفعاله الجيدة .

+ وكلمة الثناء والتقدير للجهد الكبير ، يفرح بها الكبار ، لأنها تشعرهم بالتأييد ، والتقدير والتعاطف القلبى.

+
كما يسعد بها الصغار والشباب ، والأبناء من كلا الجنسين ، وفى كل سن ، فتدفعهم للنجاح والفلاح فى كل مجال .

+ وما أجمل كلمة تشجيع يقولها الوالدين لأبنائهم ، أو يقولها زوج لزوجته ، أو يقولها طبيب لمريضه ، أو أستاذ لتلميذه ، بل وما أجمل " إبتسامة " من فم إنسان متضع وحنون .

+
وإن الوجه البشوش ، محبوب من كل الناس ، من كل الأجناس ، أكثر من الشخصية المُتزينة بالمساحيق ، أو الجميله الصورة والمتكبرة والعبوسة ( المتجهمة ) والمغرورة .

+
والناس تريد الملامح المُريحة ، والكلمات المُفرحة ، التى تَثبُت فى الذهن ، وتترك ذكريات جميلة فى القلب

الكلام الحلو
" السفر الصغير ، فى فمك يكون حلواً كالعسل " ( رؤ 10 : 9 )

+ الكلام الحلو ، ينبع من قلب مملوء بالروح القدس ، وبه يتبرر الإنسان المؤمن ، وي**ب القلب التعبان ، ويُفرح قلب الرب ويُرضيه .

+ وبكلمة حلوة يمكنك أن تُفرح إنساناً ، وبكلمة قاسية يمكن أن تُحزنة أو تُغضبه ، أو تُثيره ، أو تُحوله من صديق إلى عدو !! .

+ وقال سليمان الحكيم ، لكل من يريد حكمة وهدوءاً :
· " الكلام اللين يصرف الغضب ، والكلام المُوجع يُهيج السخط " ( أم 15 : 1 ) .
· " اللسان اللين ي**ر العظم " ( أم 25 : 15 ) .

+ وقد تصدر منك كلمة – ولو بدون قصد أو بسرعة – فتظل تُعالج نتائجها سنيناً طويلة ، وربما لا يمكن علاجها أبداً مع مرور الزمن ، وبالتالى يجب أن تختار الكلمة المنتقاة بعناية ، لتُفرِح آذان سامعها .

+ وما أحلى أن تنطق – دائماً – بكلمة البركة ، وكلمة الدعاء ، إنها كلمة حلوة ، سمعتها حنة الباكية ( أم صموئيل ) من فم عالى الكاهن ، فابتهج قلبها ، ولم يعد وجهها مُعبساً ، كما جاءت ، بل خرجت وهى فرحة جداً ومؤمنة بوعد الله على فمه لها .

+ وما أحلى كلمة يسوع الطيب المُحب ، عندما قال للمرأة الخاطئة : " وأنا أيضاً لا ادينك ، اذهبى بسلام " ، إنه قرار إلهى بالعفو ، فرّح قلبها وأراحها من خطاياها الثقيلة جداً .

+ وكلمة " سامحتك " ، " عفوت عنك " ، " الله يسامحك " ، كلمة حلوة فى آذان سامعيها ، فلنستعملها كلنا ودائماً .

+ وما أجمل كلمة " أُحبك " عندما تقال فى بيوتنا ، بين الوالدين وأبنائهم ، وبين الزوج وزوجته ، وبين الأشقاء والأخوة والأقارب والأصدقاء ، فهى كلمة شهية للسمع وتُفرح القلب والرب ، ولها فعل السحر داخل النفس .

+ والآذان تستطيع – تماماً – أن تُميز " الكلمة الحلوة " المملوءة بالعاطفة الجميلة ، وبالمشاعر القلبية الطيبة ، وتستطيع أيضاً أن تعرف مقدار صدقها ، ويقبلها القلب ، إن كانت خارجة من القلب بحب حقيقى ، وليست برياء ، أو بغش أو نفاق .

+ وكلمة التشجيع – أو المديح الصادق – هى أيضاً كلمة حلوة ومرغوبة من الناس ، ومقبولة لدى الرب .

+
ويُطمئن التشجيع للنفس ، ويريحها ، ويشعرها بأن محدثها مندمج معها ، ومتابع لعملها ، ومستريح له ولأقوله ولأفعاله الجيدة .

+ وكلمة الثناء والتقدير للجهد الكبير ، يفرح بها الكبار ، لأنها تشعرهم بالتأييد ، والتقدير والتعاطف القلبى.

+ كما يسعد بها الصغار والشباب ، والأبناء من كلا الجنسين ، وفى كل سن ، فتدفعهم للنجاح والفلاح فى كل مجال .

+ وما أجمل كلمة تشجيع يقولها الوالدين لأبنائهم ، أو يقولها زوج لزوجته ، أو يقولها طبيب لمريضه ، أو أستاذ لتلميذه ، بل وما أجمل " إبتسامة " من فم إنسان متضع وحنون .

+
وإن الوجه البشوش ، محبوب من كل الناس ، من كل الأجناس ، أكثر من الشخصية المُتزينة بالمساحيق ، أو الجميله الصورة والمتكبرة والعبوسة ( المتجهمة ) والمغرورة .

+ والناس تريد الملامح المُريحة ، والكلمات المُفرحة ، التى تَثبُت فى الذهن ، وتترك ذكريات جميلة فى القلب

الكلام الحلو




hg;ghl hgpg,







التوقيع

:p:p:p

آخر تعديل بنت العدرا يوم 06-10-2013 في 02:45 PM.
رد مع اقتباس