منتدى ام السمائيين و الارضيين - عرض مشاركة واحدة - الأنبا مكاريوس سيرته كامله حصريه على الانترنت ومعجزة نياحته وهو يحمل الجسد المقدس
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-08-2011, 10:23 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية ملاك حمايه جرجس
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي

ملاك حمايه جرجس غير متواجد حالياً


156 تابع معجزات الأنبا مكاريوس أسقف قنا سراج منير وعمود فى الهيكل ....








يسر منتدى
أم السمائيين والأرضيين
أن يقدم لك عزيزى القارىء
من معجزات القديس
الأنبا مكاريوس أسقف كرسى قـنــا

سراج مضىء وعمود فى هيكل اللة
يجب أن نشكر الله على الأوجاع الجثمانية، فنحن لانقدر أن نشارك المسيح فى مجدة الا اذا شاركناة أوجاعة ، ولا نقدرأن نشاركة فى أوجاعة الا بالصبر على الشدائد .
( القديس الأب يوسف )
السيد/ كامل إلياس عطا الله ... قفـط، يقول:
V فى سنة 1988 حدث نزيف شديد لزوجتى فتوجهت بها فى الحال إلى د./ عفاف وبعد الكشف إنفردت بى هى وزوجها الدكتور جوزيف حبيب وقالا لى: "اذهب بها إلى د./ سمير بقوص" لإجراء جراحة لها لأنه متخصص فى مثل هذه الحالات، فذهبت بها إلى د./ سمير بقوص وبعد الكشف الطبى عليها قرر أنها مصابة بمرض سرطان الرحم ولابد من إجراء جراحة استئصال الرحم قبل أن يتسرب هذا المرض إلى باقى الجسم، وكتب لها علاجاً لمدة اسبوع لإيقاف النزيف أولاً ثم بعد ذلك يقوم بإجراء الجراحة. وكنت فى خوف شديد، وأخفيت هذا الكلام عن زوجتى وإنما كنت أصلى لكى يتمجد الرب ويشفيها من أجل أطفالها الصغار. ثم توجهت إلى قنا لمقابلة سيدنا الأنبا مكاريوس وفعلاً قابلته وعندما رآنى قال لى: "مالك يا ابنى حالتك غير طبيعية وزعلان" (لأنه كان يعرفنى جيداً)، فشرحت له الموضوع كله وحالتى النفسية فقال لى: "اذهب يا ابنى بشفاعة القديسة مريم أم المخلص إطمئن ما فيش عملية ولا حاجة" ويا للعجب فبعد نهاية الأسبوع توقف النزيف فتوجهت بها إلى د./ سمير بقوص وتم الكشف عليها وكان فى ذهول فأعاد الكشف مرة أخرى بالأشعة وقال لى: "هذه معجزة عظيمة لأن الذى كان أمامى الأسبوع الماضى لا أراه اليوم وما فيش عملية" فتعجبت وقلتله: "كيف هذا يا دكتور" فقال لى: "اذهب إلى الأطباء الذين أرسلوك إلىَّ ليعيدوا الكشف مرة
أخرى حتى تصدق" وكتب لى باقى العلاج وتوجهت إلى د./ عفاف بقفط وبعد إجراء الكشف الطبى فتعجبت كثيراً هى وزوجها د./ جوزيف، ولكنى أعلمتهما بمقابلتى مع القديس العظيم الأنبا مكاريوس وما حدث معى فى تلك المقابلة وما قاله لى. بركة صلوات هذا القديس العظيم تكون معنا جميعاً .. آمين.


أسمع ياالله صلاتى أصغى الى كلام فمى
( مز 45 : 2 )

السيدة/ هدى لويز جورجيوس .. كيميائية بمستشفى رأس غارب المركزى، تقول:

V تزوجت فى صيف 1986 وقد حدث حمل ولكنه لم يتم، ولم يحدث حمل آخر إلا بعد سنتين من الإجهاض. وفى زيارة القديس الأنبا مكاريوس لنا فى رأس غارب، طلبت منه أن يصلى لى فقال: "المسيح يثبته يا ابنتى، بس اتناولى كتير"، وكأنه ينصحنى بالتناول حتى أستطيع أن أحتمل التجربة القاسية التى تعرضت لها فيما بعد، ففى نهاية الشهر الثامن للحمل حدثت ولادة مبكرة فنُقلت للقاهرة فى حالة خطيرة وأجريت لى جراحة قيصرية، وجاءت طفلة بها عيب خِلقى فى القلب وتوفيت بعد الولادة بست ساعات.
V وفى الزيارة التالية للقديس ذهبت إليه مع زوجى فى الاستراحة الخاصة به، وطلبنا منه أن يصلى لنا ليعطينا الرب نسلاً، فرفع يده الطاهرة وصلى لنا ودهننا بالزيت المقدس وقال لى: "تأخذى بركة الأم إيرينى وتجيبى عروسة ولامش بتحبى البنات" فأجبته أننى محتاجة لأى بركة من يد ربنا، وخرجت من حضرته فى فرح وسلام.
V ثم حلمت نيافته يسألنى إذا كان قد حدث حمل أم لا، ثم قال: "إن شاء الله هيكون قريب - ثم أضاف ما معناه - بس لما يجى مش هاكون موجود" .. وقد رويت هذا الحلم لأبونا القمص مقار نصحى فقال لى: "هذا الكلام مخيف".
وحدث أن كنت فى زيارة بالقاهرة فقررت أن أذهب إلى دير أبى سيفين لآخذ بركة الأم إيرينى رئيسة الدير، فرشمتنى فى مكان الرحم بالتحديد دون أن أكمل كلامى معها ثم أخذت منها الزيت المصلى وعدت إلى رأس غارب، وبعدها مباشرة
علمتأننىحامل،وفىالشهرالسادسمنهذا الحمل انتقل القديس الأنبا مكاريوس للسماء فتذكرت كلام نيافته والحلم الذى رأيته .. وقد تم هذا الحمل بسلام ورزقنى الرب بالطفل مينا ببركة وصلوات القديس الأنبا مكاريوس. ثم حلمت به مرة أخرى وهو يرتدى ملابس رائعة وعيناه تبرقان كالألماظ وقال لى: "انتى عاملة إيه وإزى مينا ابنك" ثم رشمنى بالصليب على بطنى وقال: "عايزة عروسة ولا عريس " فقلت له: "أنا عايزة إيرينى يا سيدنا" واستيقظت وأنا اُردد إيرينى .. إيرينى ...
V وحلمت مرة ثالثه وهو يجلس فى هيكل كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس برأس غارب فتقدمت إليه. وبعدها مباشرةً حدث حمل وأعطانى الرب ابنتى إيرينى وأخذت بركة أمنا إيرينى.
أما عن شقيقتى د./ ميرفت، فقد كانت تعمل صيدلانية بالمستشفى الحكومى، فقال لها القديس الأنبا مكاريوس - فى إحدى زياراته لنا - "ياريت تفكرى تفتحى صيدلية فى المكان الفلانى" وحدد لها المكان ولكنها اعتذرت لأن الظروف لم تكن تسمح بذلك، فقال لها: "ابتدى وربنا يدبر" وفى الحقيقة لم تكن هذه الفكرة تخطر لنا على بال نظراً لظروف معينة وبعدها نفاجأ بأن شقيقتى تتقدم باستقالتها من العمل الحكومى وتبدأ إجراءات افتتاح الصيدلية، وبالفعل دبر الله الأمور وتم الافتتاح فى نفس المكان الذى حدده القديس بالضبط .. ويا للعجب من كلمة تخرج من فمه الطاهر وتحمل داخلها قوة تنفيذها فتتحول إلى حقيقة ملموسة، وفى زيارته التالية فى صيف 1989 جاء نيافته وبارك الصيدلية ورشمها بيده الطاهرة
بركة شفاعة أمنا القديسة العذراء مريم وصلاة هذا القديس العظيم الأنبا مكاريوس تكون معنا جميعاً. آمين.



أحمد الرب جدا بفمى وفى وسط كثيرين أسبحة
( مز 109 : 30 )

السيد/ أيمن رشاد فرج الله .. بكنيسة السيدة العذراء بسوهاج، يقول:
V تقدم أخى عماد للتجنيد، وبعد أن قضى فترة التدريب أخذ اجازة بيننا، ثم عاد لكى يتم توزيعه على مناطق التجنيد، فجاء ضمن سلاح حرس الحدود بعد محافظة أسوان وبالقرب من حدود السودان مما أزعج الأسرة كلها لأننا قلقنا على أخى لما يواجهه حرس الحدود من صعوبات فى الأكل والمواصلات والاتصالات التليفونية، ولكننا شكرنا الله وسلمنا له الأمر. وبعد التوزيع قضى أخى فى وحدته العسكرية فترة طويلة دون أن نعرف عنه شيئاً وصلت إلى أكثر من أربعين يوماً، كدنا فيها أن نصل إلى حد الجنون قلقاً وخوفاً عليه، لما فى تلك المنطقة وذلك السلاح من خطورة بالغة.
وكان أحد أصدقائى يقضى بعض المصالح فى قنا فأقترح علىَّ أن أذهب معه ونأخذ بركة القديس العظيم الأنبا مكاريوس فى مزاره بالكنيسة المرقسية وكان لصاحبى هذا معرفة قوية بهذا القديس ومن أشد محبيه وقد أعطانى الكثير من الصور الخاصة بالقديس وكتاب معجزاته مما جعلنى أشتاق لزيارته خاصة أنه تلميذ القديس العظيم البابا كيرلس السادس، فوافقت صاحبى .. وكنا بالمزار المبارك من الساعة الحادية عشر حتى الساعة الثانية عشر والنصف، أصلى بدموع كثيرة من أجل أخى .. وفى ذلك التوقيت بالضبط كما روى لى أخى فيما بعد كانت تمر لجنة عسكرية عليا للتفتيش على الوحدة العسكرية التى بها أخى، فسأله رئيس اللجنة وهو برتبة (عقيد) "منذ متى لم تنزل إجازه؟" فأجاب أخى:
بأنها فترة طويلة أكثر من أربعين يوماً" وكان ذلك يوم الثلاثاء، فقرر رئيس اللجنة أن يتم التصريح له بالإجازة كل ثلاثين يوماً لمدة عشرة أيام كاملة .. هذا ما رواه لى أخى بالضبط وأكد لى أنه فى نفس الوقت الذى كنت فيه بالمزار، كان هو يتحدث مع رئيس اللجنة العسكرية .. وفى اليوم التالى كان معنا بالمنزل.
فأية كرامة لهذا القديس العظيم وأية قوة لصلواته عنا أمام الله. ومنذ ذلك الوقت أداوم على عمل تمجيد بسيط له مع أختى الصغيرة. بركة هذا القديس العظيم تكون معنا آمين.

قال لهـا يسوع أن آمنت ترين مجد اللة
( يو 11 : 40 )

السيدة/ نصرة نجيب عوض ... الغردقة، تقول:
V أُصبت بعدد من الأورام الليفية، وفى خلال سنة وشهرين أُجريت لى ثلاثة عمليات جراحية: الأولى استئصال كيس مهبلى والثانية استئصال ثلاثة زوائد مهبلية، والثالثة استئصال عنق الرحم مع عملية ربط الأنابيب، وشكرت الرب على ذلك لأن هذه هى إرادة الله.
وبعدها بفترة أُصبت بنزلة شعبية حادة جعلتنى فى الفراش لمدة 21 يوماً .. وأثناء هذه الفترة حدث حمل لزوجة أخى، فعلم ابنى الصغير بذلك وجاء يقول لى: "وإنتِ يا ماما هاتجيبى لى أخ ولا أخت" فقلتله إن ذلك مستحيل ولا يمكن أن يحدث، فلم يفهم ابنى كلامى لأنه لم يتجاوز الصف الرابع الابتدائى، ولكنى أنا أعلم تماماً أنه مستحيل أن يحدث بعد تلك السلسلة من العمليات التى أُجريت لى خاصة عملية استئصال عنق الرحم وربط الأنابيب. ومرفق هنا مجموعة من الشهادات

والتقارير التى تثبت إجراء هذه الجراحات لى. وبعد كلام ابنى معى قرأت كتاب معجزات القديس الأنبا مكاريوس وكنت أتشفع به ليشفينى من النزلة الشعبية، ثم نمت نوماً عميقاً والكتاب مفتوح على صدرى .. وحلمت بأن القديس الأنبا مكاريوس قد جاء لى وهزنى هزة عنيفة وقال: "هل ستهتمى بهذه المعجزة وتكتبيها". وبعد هذا الحلم المعزى ذهبت إلى الطبيب الذى يعالجنى من النزلة الشعبية فأمرنى بوقف الأدوية، لأننى قد شُفيت تماماً .. وبعد أيام اكتشفت بأننى حامل .. ثم حلمت حلماً آخر جاء فيه زوجى من عمله وقدم لى عشرة جنيهات وقال إن الأنبا مكاريوس قد أرسلها لى .. وبعد فترة من الحمل وبعد التحاليل تبين أننى مصابة بميكروب "Toxoplasma". وقرر الأطباء بأنه إذا كمل الحمل فمن الضرورى إجراء عملية قيصرية عند الولادة .. وجاءت ساعة الولادة وكانت طبيعية جداً وتمت بسلام .. وكان فى قلبى أن أسمى الطفل باسم القديس الأنبا مكاريوس ولكن تردد فى أذنى أثناء حلم بالليل إسم "أبادير" ومعناه "أب الدير" .. وكنت فى حيرة وخائفة من أن أُغضب القديس الأنبا مكاريوس فأخذت رأى أب إعترافى .. فعرفنى بصلة القرابة بين القديس الأنبا مكاريوس الكبير والقديس أبادير أنه ابن عمه فإطمأنيت وأسميت الطفل "أبادير" وبعدها جاءنى القديس الأنبا مكاريوس فى حلم لابساً ملابس الخدمة البيضاء فقلتله: "بتقولى لى أغابى يا سيدنـا، ده أنا إللى جاى أبارك لكِ". بركة القديس الأنبا مكاريوس تكون معنا دائماً .. لأن غير المستطاع لدى البشر مستطاع لدى الله.

عظيمة هى صحبة القديسين، فهى تربط حياتنا بالسماء . جميع الذين كانت لهم هذة الصداقة ، يفوح من أفواههم وسلوكهم عبير القداسة والطهارة الحلوالذى يعطر الكون المسكين ..
( الشيخ الروحانى )
السيد/ جورج سملوك شحاته ... طبيب بيطرى بالغردقة، يقول:
كان لنا مع القديس الأنبا مكاريوس معجزات كثيرة، منها:
V تزوجت فى عام 1982 وحدث حمل لزوجتى ولكن لم تشأ إرادة الله أن يكمل هذا الحمل فقد أجهضت زوجتى بعد ثلاثة أشهر منه. وعند زيارة القديس الأنبا مكاريوس لنا كانت زوجتى حاملاً للمرة الثانية وذهبت إليه باستراحته بالكنيسة وطلبت منه أن يصلى لها ويسمى المولود، فسألها: "بكرة تحضرى القداس معانا، وبعد القداس هأسمى لكِ". وفى اليوم التالى قال لها: "ربنا هايعطيكى مينا". ففرحت زوجتى بهذا الإسم وأخبرتنى به، ولكنى كنت أرغب أن أسمى ابنى بإسم "بيشوى". وعندما حضر القديس طرفنا طلبت منه الحل أن أغير الإسم إلى "بيشوى" واعترضت زوجتى أمام القديس، فقلت لها: "ماهى كلها أسماء قديسين" ولكن القديس صمت برهة ووضع يديه على لحيته ثم قال: "مش لما تجيبوا". ولم تمضى ست وثلاثين ساعة على هذه العبارة إلا وكانت زوجتى قد أُجهضت بسبب عدم طاعتي.

V فى زيارة أخرى للقديس بالغردقة، ذهبت إليه مع زوجتى وطلبت منه أن يدعى لنا أمام الله بالنسل الصالح فقال لى: "ربنا يديك مينا". وبعدها حدث حمل آخر وجاء "مينا" بالفعل. وخلال فترة الحمل زارنا القديس مرة أخرى وقال لنا: "هاتوا الولد إلى قنا وأنا أعمده لكم". ولكن بعد أن وضعت زوجتى ذهبنا إلى
القاهرة حيث تقيم عائلتها، وتم الاتفاق هناك على عماد "مينا" بدير مارمينا. وعند العماد اكتشفنا أننا قد نسينا ملابس العماد الفخمة التى اشتراهاله جده لأنه أول حفيدله، فكنا فى حيرة من أمرنا هل نعمده أم لا، فأخذنا رأى أبونا بالدير فقال لنا: "مدام جبته نعمده ونلبسه أى لبس من الدير". ولكن صدقونى مع أنه أول طفل لنا، إلا أننا لم نفرح لعماده كما كان يجب، بل حزنا جداً لأننا لم ننفذ كلام القديس الأنبا مكاريوس ولم نأخذ بركته فى عماد "مينا".

Vأثناء الحمل الثانى لزوجتى، زارنا القديس الأنبا مكاريوس وقال لزوجتى: "ربنا هيديكِ إيرينى، بس تجيبوها أعمدها لكم فى قنا ولا هتعمدوها بره زى مينا؟" فقلتله: "أمرك يا سيدنا". وقرب ميعاد عماد "إيرينى" تقابلت مع القديس الأنبا مكاريوس بالمطرانية بقنا وحدد لى الميعاد ثم سألنى عن وسيلة المواصلات التى سأسافر بها عائداً إلى الغردقة فقلتله إنها السيارة البيجو فقال: "ربنا يسترها عليكم"..وأثناء السفر كان السائق يسير بسرعة شديدة حتى أنه فى إحدى الملفات الصعبة فقد السيطرة على السيارة، ودخل بها فى الحارة الثانية الخاصة بالاتجاه المعاكس .. ولولا ستر الله ودعوات القديس الأنبا مكاريوس لأصابنا مكروه.

V وفى مجيئنا إلى قنا مع أسرتى لعماد "إيرينى" استقلينا سيارة بيجو أيضاً وكنا فى فرح غير عادى. أما فى طريق العودة للغردقة روى لنا السائق- وهو غير مسيحى- شيئاً عجيباً للغاية؛ فقد قال أنه عندما وصل القديس إلى الكنيسة قال لسائق سيارته الخاصة "خليك مع سواق العربية دى- ويقصد سيارتنا – لأنها عطلانه ومتسيبهاش لغاية ما تتصلح". كان هذا دون أن يعلم أحد منا بذلك .. ولما سألنا السائق عن هذا العطل قال أنه قد وصل إلى قنا و العجلة الأمامية اليمنى منحلة و كان من السهل جداً أن تُحدث حادثة لولا دعوات وصلوات القديس الأنبا مكاريوس.


أذكرنا يا أبانا القديس الأنبا مكاريوس
أمام عرش النعمة
ليغفر لنا الرب خطايانا

صلوا من أجل الخدمة
ومن أجل ضعفى أنا الخاطى
الشماس ملاك حماية جرجس


تابع فيما بعد المعجزات















التوقيع

آخر تعديل ملاك حمايه جرجس يوم 12-08-2011 في 10:42 AM.
رد مع اقتباس