منتدى ام السمائيين و الارضيين - عرض مشاركة واحدة - سنكسارالاربعاء 12 من شهر أمشير المبارك سنة 1741 ش الموافق 19 من شهر فبراير سنة 2025
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-02-2025, 06:36 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية بن الملك
 

 

 
Thumbs up سنكسارالاربعاء 12 من شهر أمشير المبارك سنة 1741 ش الموافق 19 من شهر فبراير سنة 2025






سنكسارالاربعاء أمشير المبارك 1741 الموافق

اليوم 12 من شهر أمشير المبارك سنة 1741 ش
الموافق
الاربعاء 19 شهر فبراير ســنة 2025 م

سنكسارالاربعاء أمشير المبارك 1741 الموافق
أحسن الله إنقضاءه وأعاده علينا وعليكم وانتم فى هدوء واطمئنان
مغفوري الخطايا والآثام ، من قبل مراحم الرّب يا آبائي وأخوتي ،
آمين.


سنكسارالاربعاء أمشير المبارك 1741 الموافق

التذكار الشهري لرئيس الملائكة الجليل ميخائيل
فى مثل هذا اليوم تحتفل الكنيسة بتذكار رئيس جند السماء
الملاك الجليل ميخائيل
الشفيع فى جنس البشر.

سنكسارالاربعاء أمشير المبارك 1741 الموافقشفاعته تكون معنا . آمين. سنكسارالاربعاء أمشير المبارك 1741 الموافق

سنكسارالاربعاء أمشير المبارك 1741 الموافق

وفى مثل هذا اليــوم أيضــــا

تنيح الأب جلاسيوس الناسك
في مثل هذا اليوم تنيح الأب الناسك المجاهد القديس جلاسيوس ، وقد ولد من أبوين مسيحيين ، فربياه تربية مسيحية ، وعلماه علوم الكنيسة ، ثم قدماه شماسا . فاجهد نفسه في طاعة المسيح وحمل نيره ، وذهب فترهب في برية شيهيت . وبعد زمن رسم قسا فأرشده ملاك الرب إلى مكان بعيد وهناك جمع حوله جماعة من الرهبان ، فكان لهم خير مثال ، وكان يعد نفسه كواحد منهم . وقد تناهي في الصبر وطول الاناة ، حتى أمكنه نسخ الكتاب المقدس ، ووضعه في الكنيسة ليقرا فيه من يشاء من الرهبان . وحدث إن زاره مرة رجل غريب وسرق هذا الكتاب وعرضه للبيع فاشتراه أحد الأشخاص ، وأراد إن يعرف قيمته فذهب به إلى القديس جلاسيوس وأراه إياه فعرف انه كتابه . فقال له بكم باعك صاحبه ؟ فقال بستة عشرة دينارا . فقال له انه رخيص فاشتراه وعاد به إلى منزله . ولما جاء البائع لأخذ ثمنه قال له : أنني عرضته علي الأب جلاسيوس فقال إن الثمن كثير . فقال له : أما قال لك شيئا أخر . فقال لا فقال : إنني لا أريد بيعه . ثم اخذ الكتاب وتوجه به إلى الأب جلاسيوس وقدمه له باكيا نادما علي فعله فلم يقبله منه ، وبعد إلحاح شديد ودموع كثيرة ، قبل إن يسترده . وقد منحه الله نعمة عمل المعجزات ، منها انه اهدي إلى الدير في أحد الأيام مقدارا من السمك . وبعد طهيه وضعه الطباخ في المطبخ ووكل بحراسته أحد الغلمان وهذا أكل منه جزءا كبيرا . فلما عرف الطباخ ذلك غضب علي غلامه لآته أكل منه قبل وقت الأكل وقبل إن يباركه الشيوخ ، وضربه ضربة أصابت منه مقتلا ، فذعر الطباخ وذهب إلى القديس جلاسيوس واخبره بما جري منه ، فقال له خذه وضعه بالكنيسة أمام الهيكل واتركه . ثم جاء الشيخ والرهبان إلى الكنيسة وصلوا صلاة الغروب ، وبعد ذلك خرج الشيخ من الكنيسة فقام الغلام وتبعه ، ولم يعلم أحد من الرهبان بهذا إلا بعد نياحته . ولما اكمل هذا الأب حياته بشيخوخة صالحة أراد الرب إن يريحه من أتعاب هذا العالم فتنيح تاركا هذا التذكار الحسن. صلاته تكون معنا
سنكسارالاربعاء أمشير المبارك 1741 الموافقولربنا المجد دائما أبديا آمين.سنكسارالاربعاء أمشير المبارك 1741 الموافق
سنكسارالاربعاء أمشير المبارك 1741 الموافق



sk;shvhghvfuhx 12 lk aiv Hladv hglfhv; skm 1741 a hgl,htr 19







التوقيع


رد مع اقتباس