كلمات ذهبيه
كلمة ذهبيـــة http://www.emanoeel.com/up/uploads2/...4a298db92c.jpg + البركة هى أن الله يعمل عندما لا يوجد أى شئ يعتمد عليه فى عمل الله. + عندما يتحرك الله تحرك أنت أيضا معه. + الله سوف يجيب على كل تساؤلاتنا بطريقة واحدة فقط وهى بأن يكشف لنا أكثر عن ابنه. + أثناء رقادك يكون ظهرك الى الأرض واضع العالم وراءك ، بينما وجهك يكون متجها للسماء ، واضعا الأمور الأبدية دائما أمام عينيك. + الله دائما يكسر ما يقدم اليه ، انه يكسر ما يأخذه ثم يباركه ثم يستخدمه. + بالتأكيد أن كل المؤمنين سوف يصلون الى النضج بطريقة ما ، ولكن الخروف يفتش الآن على الباكورة فى اشتياق شديد قبل وقت جمع المحصول. + ان الله عندما يعطى فانه يعطى ، فلا نحتاج نحن أن نناضل لكى نحتفظ بما أعطاه لنا. + لاتسمح للضيقات بأن تغلق عليك خارجا عن الله ، بل أن تغلق عليك فى الداخل مع الله وهذا هو الرحب من خلال الضيق. + وعود الله = قد أعطيت لتشجيع الايمان. + عهود الله = العهد هو اليد المقدمة لنا من الله ويستطيع الايمان أن يمسك بها ، وبالرغم أنه ليس لنا حقوق عند الله الا أنه قد سر أن يربط نفسه بعهد وهو ملتزم بأن يعمل به . + مكنك أن تكون محروما من الفرح فى حالة واحدة فقط وهى أن يكون الله قد فقد فرحه هو شخصيا ! فالمسألة ليست فرحك أنت بل فرحه هو لأن" فرح الرب هو قوتكم " . + الصليب هو أعظم آداة للمساواة بين البشر فى كل الكون لأنه يحضر كل واحدمنا الى نقطة الصفر. + عندما أكون فى المسيح فأنا مرتبط معه فى كل ما اجتاز هو فيه ، فهو قد صلب .. اذن هل يجب أن أطلب من الله أن يصلبنى معه ؟ كلا على الاطلاق .. فالمصير الذى اجتازه مخلصى قد أصبح مصيرى أنا أيضا. + الله غنى جدا لدرجة أن سروره الأعظم هو أن يعطى . ان خزائن كنوزه مليئة جدا لدرجة أننا نؤلمه عندما نرفض أن نعطيه الفرصة لكى يغدق علينا من هذه الكنوز. عندما عاد الابن الضال الى المنزل ، لم يوجه اليه أبوه كلمة توبيخ واحدة بخصوص التبذير أو حتى سؤالا واحدا بخصوص المال ولكنه كان فقط فرحا لأن مناسبة رجوع ابنه قد أعطته الفرصة لكى ينفق أكثر. + ركز اهتمامك دائما على ما عمله الله فى المسيح ثم اترك له الاهتمام بما يجب أن يعمله فيك . + لا ينبغى أن تكون هناك غيرة من شخص ما ، لأن ما يميز الآخرين لن يضرنا فى شئ. + لابد للمسيحى دائما أن يتبنى الاتجاه الآتى : " اذا كان عندك شئ تقوله لى فانى أكون سعيدا بأن أنصت اليك، لأنى أنا أيضا تلميذ الرب ومازلت أتعلم." + الله يصر على أن يقوم هو نفسه بكل العمل ، ونصيبى أنا هو أفرح بكل ما يعمله هو فى وأن أهتم باعطائه الحمد. + " ليس آنية من ذهب وفضة فقط بل من خشب وخزف أيضا وتلك للكرامة وهذه للهوان." 2تى 2 :20 اننا نلاحظ أن ما يذكر هو مادة تلك الآنية وليس عملها ، وقد ركز الرسول ليس على نوعية الاستفادة من تلك الأوانى بل ما هى نوعية مادتها . الله ينظر الى ما هو أبعد من مجرد الاستخدام ، انه ينظر الى القيمة الداخلية. + الكتاب المقدس لا يطلب منا أن نعمل لله بل أن نكون لله ، فهو لا يطلب أعمالنا بل يطلب نفوسنا . + ان معرفتى الحقيقية لنفسى لاتاتى عندما أختبر أنا ذاتى بل عندما يختبرنى الله. + " ليس أحد يضع يده على المحراث ، وينظر الى الوراء يصلح لملكوت الله " ان هذه هى المسيحية أن نستمر ممسكين بالمحراث باليد الواحدة بينما نمسح دموعنا باليد الأخرى. + الايمان الحقيقى تمتد جذوره دائما الى الماضى ، بينما الرجاء هو الايمان الذى يتعلق بأمور المستقبل . + لا يقدر أحد أن يعمل من أجل الرب ان لم يكن قد تعلم أولا كيف يعبد ( يصلى ) للرب. + ان أفضل الصلوات ليست " أنا أريد " بل " أنت هو " ( أنت هو الرب ... أنت هو الغالب .. أنت هو الملك) أى صلوات التسبيح. + الله لا يزيل ضعفنا ، بل يتركنا مع ضعفاتنا وبينما نحن فى هذه الحالة فانه يغدق علينا قوته. + الصلاة لها 3 جوانب فهى تشتمل على شخص يوجه الصلاة وشخص توجه اليه الصلاة وشخص توجه ضده الصلاة. + هناك شيئان ممنوعان بالنسبة لنا : الادانة والازدراء وهما تعبير خارجى وتفكير داخلى. + الايمان هو القدرة على الأخذ من الله. + مع المسيح لا يكون هم الا العبور ولا يكون قلق الا على الوصول. + الفرح يقع في درجة صغرى بالنسبة للسلام , فالفرح هو علامة القربى بينما السلام هو حقيقة الوصول, فاذا بلغنا السلام بلغنا الفرح الذي لا ينزع منا قط . + الحياة مدخلها صليب ولكن جوهرها قيامة. + الله هو صديق الصمت وبمقدار ما نحصل على النعم في الصلاة الصامتة نستطيع أن نهب في حياتنا العملية. + القديسون هم مجانين المحبة على مثال المسيح قائدهم. + الطريق من الكوخ الى السماء أمن وأقرب من الطريق من القصر الى السماء. + ليكن الفقير على الأقل حافظا بابك , لأنه حيث توجد الصدقة لا يقدر الشيطان أن يقتحمه ويدخل. ان لم تجلس معهم فعلى الأقل أرسل لهم الأطباق من مائدتك . + لا يقطع الصلاة الحقيقية إلا الخطية، أما العمل في الخير مهما طال فهو لا يقطع الصلاة. + إذا توقفت محبتنا نحو الآخرين ، كان ذلك دليلاً على توقف تيار الحب والحياة الذي نستمده من دم المسيح"من لا يحب أخاه يبق في الموت." (1يو 3: 14) + كالمسيح هكذا المحبة ، مصلوبة دائماً وقائمة أبداً. + حيث لا توجد المحبة إزرع المحبة لتحصد المحبة. + كلما تقدم بى العمر ، تأكد لي أن الله لا ينسى شيئا. +لست أصلي طالباً حملاً أخف بل كتفين أقوى. http://upload.arabia4serv.com/images...3788735396.gif http://www.emanoeel.com/up/uploads2/...db4ef1254f.gif |
الرب يباركك مستر مينا كل سنة وانت والأسرة السعيدة بخيررررررر |
ازرع المحبه لتحصد المحبه بركة الرب معك استاذ مينا موضوع قيم جدااااااااااااااااااااا |
موضوع رائع مستر مينا الرب يبارك حياتك |
الساعة الآن 05:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين