«فَالْجَمْعُ قَالَ: «قَدْ حَدَثَ رَعْدٌ».»
http://i82.servimg.com/u/f82/13/42/48/61/u10.jpg
http://www.baqofa.com/forum/upload/2...3925_ayat1.gif «فَالْجَمْعُ قَالَ: «قَدْ حَدَثَ رَعْدٌ».» (يوحنا 29:12) تكلّم الرب لتوه من السماء بصوت واضح. قال البعض أنه رعد. لقد أعطوا شرحا طبيعيا لما كان إلهيّاً وعجيباً. http://www.baqofa.com/forum/upload/2...ayat1fa9el.gif هذا موقف من بين عدّة يمكن أن نتّخذه اليوم في ما يختص بالعجائب. نستطيع أن نفسرّها بما لا يزيد عن أحداث طبيعية.او نقول بكل بساطة أن عصر العجائب قد ولىّ. فيمكن أن ننفيها بتاتاً ولا تحدث. http://www.baqofa.com/forum/upload/2...ayat1fa9el.gif موقف ثالث يتوجّه إلى التطرّف ويدعي أن اختبار العجائب هو في الواقع لا شيء سوى نتاج الخيال النشيط. http://www.baqofa.com/forum/upload/2...ayat1fa9el.gif التوجّه الصحيح يكون بالإعتراف أن الله قادر على عمل العجائب في أيامنا. هو الرب ذو السُلطة ويستطيع أن يعمل كما يرضيه. لا يوجد أي نص كتابي يدل على أنه تخلّى عن العجائب كطريقة للإعلان عن ذاته. http://www.baqofa.com/forum/upload/2...ayat1fa9el.gif تحدث عجيبة في كل وقت يولد أحدهم ولادة جديدة. برهان عملي على قوة إلهية، إنقاذ شخص من ملكوت الظلمة ونقله إلى ملكوت محبة ابن الله. http://www.baqofa.com/forum/upload/2...ayat1fa9el.gif هنالك عجائب شفاء في الوقت الذي نفذ فيه مفعول الدواء وفقد الإنسان كل أمل. عندها، واستجابة لصلاة الإيمان، يلمس الله أحياناً الجسد ويعيد الشخص إلى صحته. http://www.baqofa.com/forum/upload/2...ayat1fa9el.gif هنالك عجائب تدبير، عندما تفرغ حافظة النقود. عجائب إرشاد عندما تقف على تقاطع طرق ولا تعلم أي اتجاه تأخذ. http://www.baqofa.com/forum/upload/2...ayat1fa9el.gif هنالك عجائب حماية، مثلاً، عندما يخرج أحدهم دون خدش من كومة من الفولاذ كانت قبلاً سيارة. http://www.baqofa.com/forum/upload/2...ayat1fa9el.gif أجل، لا يزال الله يعمل العجائب، لكن ليس بالضرورة نفس العجائب. لم يختَر أبداً أن يعيد العشرة ضربات التي أنزلها على مصر. ومع يسوع المسيح هو هو أمسا واليوم وإلى الأبد، لا يعني هذا أن أساليبه متشابهة. حقيقة إقامته لموتى بينما كان على الأرض لا تعني أنه يقيم الموتى اليوم. http://www.baqofa.com/forum/upload/2...ayat1fa9el.gif وكلمة أخيرة! ليس جميع العجائب إلهية. إبليس وأعوانه يستطيعون القيام بعجائب. في اليوم الآتي، سيخدع الوحش الثاني في رؤيا 13 سكان الأرض بالعجائب التي سيقوم بعملها. حتى في أيامنا ينبغي أن نفحص كل عجيبة مزعومة على ضوء كلمة الله وعلى ضوء التوجيه الذي يُقاد الناس به. http://www.baqofa.com/forum/upload/2...yat15atema.gif |
|
رد/ «فَالْجَمْعُ قَالَ: «قَدْ حَدَثَ رَعْدٌ».»
موضوع جميل شكرا طاسونى بنت مار مينا ربنا يعوضك خير :( :confused: |
شكرا لرداكم الشيك ربما يبارك فى خدمتكم
|
الساعة الآن 01:08 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ام السمائيين و الارضيين