ليزا
09-22-2012, 09:23 AM
النير المتعادل
http://sphotos-e.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/251793_379026382165608_1727102530_n.jpg
يا أولادي ، إنني أرشدكم وأقودكم.
ومع أن السير في الطريق قد لا يكون متاحاً على الدوام، إلا أن قيادتي أو ارشادي لكم لا يتوقف، بل هو دائماً أكيد ويقين.
إن الله يستخدم كلاً منكم بطرق عجيبة .. تقدموا بابتهاج؛ وسوف ترون.
يلزمكم الإتزان؛ لكي تكونوا رياضيين ناجحين.
فهذا هو ما أعلمكم إياه الآن : التوازن والإتزان ، فالتوازن التام والإتزان في كل شئ سوف يعطيانكم القدرة على التعامل مع الآخرين في حياتهم، تلك القدرة المستعلنة فعلاً الآن بطريقة عجيبة.
أقيموا معي ، واتخذونى محور لحياتكم.. ثبتوا كل كيانكم في شخصي كقوة مركزية جاذبة؛ فهذا كفيل بأن يعطيكم الاتزان الحقيقي ، مثلما هو أمر ضروري لأي آلة دقيقة .
إن الرؤية التي عندكم ، هى الوسيلة لإزالة كل العقبات من طريقكم . عندما يرى تلاميذي قصدي أمامهم واضحاً ، فإن هذه الرؤية عينها تكون هى القوة التى تزيل كل عقبة تعترض مجال هذه الرؤية.
إنكم سوف تنالون قوة عظيمة تحققوا ذلك ، فالنور الروحي هو بحد ذاته قادر على صنع المعجزات.
إن الناس يضيعون معظم أوقاتهم في البحث عما يعملونه حسبما يتراءى لهم ، ولكني أعلن لكم أنه بمعرفة قصدي وغايتي، يتحقق كل شئ.
فهذا هو ما قلته لتلاميذي بالحق: " عندي كلام كثير لأقوله لكم، ولكنكم لا تحتملون الآن " ، ولكن ها أنا أصرح لكما ، إنى مستعد أن أعلن لكما الآن – ولكل أثنين يجتمعان معاً بإسمي ويرغبان في سماع صوتي مثلكما – تلك الأمور التى تركتها غير معلنة حينذاك.
أليست رسالة خادمي بولس واضحة الآن: " لا تكونوا تحت نير مع غير المؤمنين " (2كو 6: 14) ؛ لأن قوة إرشادي تتضاعف بما لا يقاس ، عندما يصير الاثنان واحداً في الرغبة أن يكونا معي ، ولكن قليلين جداً هم الذين أدركوا ذل
الشماس زياد افرام
http://www.emanoeel.com/up/uploads2/images/emanoeel-db4ef1254f.gif (http://st-maria.info/vb/showthread.php?t=828)
http://sphotos-e.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/251793_379026382165608_1727102530_n.jpg
يا أولادي ، إنني أرشدكم وأقودكم.
ومع أن السير في الطريق قد لا يكون متاحاً على الدوام، إلا أن قيادتي أو ارشادي لكم لا يتوقف، بل هو دائماً أكيد ويقين.
إن الله يستخدم كلاً منكم بطرق عجيبة .. تقدموا بابتهاج؛ وسوف ترون.
يلزمكم الإتزان؛ لكي تكونوا رياضيين ناجحين.
فهذا هو ما أعلمكم إياه الآن : التوازن والإتزان ، فالتوازن التام والإتزان في كل شئ سوف يعطيانكم القدرة على التعامل مع الآخرين في حياتهم، تلك القدرة المستعلنة فعلاً الآن بطريقة عجيبة.
أقيموا معي ، واتخذونى محور لحياتكم.. ثبتوا كل كيانكم في شخصي كقوة مركزية جاذبة؛ فهذا كفيل بأن يعطيكم الاتزان الحقيقي ، مثلما هو أمر ضروري لأي آلة دقيقة .
إن الرؤية التي عندكم ، هى الوسيلة لإزالة كل العقبات من طريقكم . عندما يرى تلاميذي قصدي أمامهم واضحاً ، فإن هذه الرؤية عينها تكون هى القوة التى تزيل كل عقبة تعترض مجال هذه الرؤية.
إنكم سوف تنالون قوة عظيمة تحققوا ذلك ، فالنور الروحي هو بحد ذاته قادر على صنع المعجزات.
إن الناس يضيعون معظم أوقاتهم في البحث عما يعملونه حسبما يتراءى لهم ، ولكني أعلن لكم أنه بمعرفة قصدي وغايتي، يتحقق كل شئ.
فهذا هو ما قلته لتلاميذي بالحق: " عندي كلام كثير لأقوله لكم، ولكنكم لا تحتملون الآن " ، ولكن ها أنا أصرح لكما ، إنى مستعد أن أعلن لكما الآن – ولكل أثنين يجتمعان معاً بإسمي ويرغبان في سماع صوتي مثلكما – تلك الأمور التى تركتها غير معلنة حينذاك.
أليست رسالة خادمي بولس واضحة الآن: " لا تكونوا تحت نير مع غير المؤمنين " (2كو 6: 14) ؛ لأن قوة إرشادي تتضاعف بما لا يقاس ، عندما يصير الاثنان واحداً في الرغبة أن يكونا معي ، ولكن قليلين جداً هم الذين أدركوا ذل
الشماس زياد افرام
http://www.emanoeel.com/up/uploads2/images/emanoeel-db4ef1254f.gif (http://st-maria.info/vb/showthread.php?t=828)