ابو بيشو
04-20-2012, 05:04 PM
قصيدة فى وداع البابا .. جوا قلبى كلام
الاربعاء 04 ابريل 2012
كتب القارئ : اسامة فؤاد حنا متى - سوهاج
جوا قلبى كلام كتير ودموعى هى لغة التعبير
عن نياحة البابا شنودة اسد مارمرقس البشير
وهو شفيعنا فى السما وهو لنا اعظم سفير
ومازال عايش وسطنا وفى السما كوكب منير
وهو لحياتنانورو ضياء وهو لنا سراج ودليل
http://www.wataninet.com/images/Articles/26025R.jpg
جوا قلبى كلام كتير ودموعى هى لغة التعبير
عن نياحة البابا شنودة اسد مارمرقس البشير
وهو شفيعنا فى السما وهو لنا اعظم سفير
ومازال عايش وسطنا وفى السما كوكب منير
وهو لحياتنانورو ضياء وهو لنا سراج ودليل
ياما اتحمل من تجارب وايضاالالام المرض المرير
وكان يقول الدنيا زوال ونهايتها هى المصير
وكان يدافع عن الايمان وتقليد الارثوذكسية الاصيل
وكان ينبوع من الحنان وحب ليس له مثيل
كان ملاكا يجول بيننا طوال غربة عمره القصير
وروحه سوف لا تفارقنا وتحفظنا على الامد الطويل
كان البابا شنودة قويا فى الايمان زى الاسد
ونشر الرهبنة فى العالم واسس مدارس الاحد
ووقف فى وجه الهرطقات كالصخر ثابت صلد
تعاليم الانجيل فى قلبه وهبته القوة والمدد
وكان لشعبه ملاذ امن وكان له عونا وسند
وقلبه كان يسع الكل وعمره ما رد احد
ويدورعلى كل خرافه حتى الذى تاه وشرد
ويبحث عن الخروف الضال حتى لو فى حقه جحد
فى كل الاوقات كان معانا وقت الفرح وحتى الكمد
الاربعاء 04 ابريل 2012
كتب القارئ : اسامة فؤاد حنا متى - سوهاج
جوا قلبى كلام كتير ودموعى هى لغة التعبير
عن نياحة البابا شنودة اسد مارمرقس البشير
وهو شفيعنا فى السما وهو لنا اعظم سفير
ومازال عايش وسطنا وفى السما كوكب منير
وهو لحياتنانورو ضياء وهو لنا سراج ودليل
http://www.wataninet.com/images/Articles/26025R.jpg
جوا قلبى كلام كتير ودموعى هى لغة التعبير
عن نياحة البابا شنودة اسد مارمرقس البشير
وهو شفيعنا فى السما وهو لنا اعظم سفير
ومازال عايش وسطنا وفى السما كوكب منير
وهو لحياتنانورو ضياء وهو لنا سراج ودليل
ياما اتحمل من تجارب وايضاالالام المرض المرير
وكان يقول الدنيا زوال ونهايتها هى المصير
وكان يدافع عن الايمان وتقليد الارثوذكسية الاصيل
وكان ينبوع من الحنان وحب ليس له مثيل
كان ملاكا يجول بيننا طوال غربة عمره القصير
وروحه سوف لا تفارقنا وتحفظنا على الامد الطويل
كان البابا شنودة قويا فى الايمان زى الاسد
ونشر الرهبنة فى العالم واسس مدارس الاحد
ووقف فى وجه الهرطقات كالصخر ثابت صلد
تعاليم الانجيل فى قلبه وهبته القوة والمدد
وكان لشعبه ملاذ امن وكان له عونا وسند
وقلبه كان يسع الكل وعمره ما رد احد
ويدورعلى كل خرافه حتى الذى تاه وشرد
ويبحث عن الخروف الضال حتى لو فى حقه جحد
فى كل الاوقات كان معانا وقت الفرح وحتى الكمد