ابو بيشو
03-14-2012, 07:27 PM
من بئر السامرة
http://www.sg-es.net/vb/images/statusicon/wol_error.gifهذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 640x480.http://st-takla.org/Pix/Jesus-Christ-our-Lord-n-Savior/07-The-Samaritan-Woman/www-St-Takla-org___Jesus-with-Samaritan-Woman-03.jpg
إمرأة أعيدت إلى الحياة’’
ومن حافة بئر يعقوب أرسل يسوع إعلان الحياة ..
لنفس ضائعة تتخفى
ظانة أن وقت الظهيرة يخفيها وآثامها ,,
وإستطردت أكتب عن هذا الحوار الرائع الذى دار بين رب الحياة
وتلك المرأة المتخمة بالذنوب
وقلت فى نفسى ..
من أى طريق يسلك من يريد العودة ؟؟
وبأى وسيلة
يتمكن الهارب من الرجوع ..!!
منها تبدأ رحلة العودة إلى الحضن الدافئ
ويرجع الضال إلى البيت من جديد .
ويعود الضائع ويرد المفقود .
كان لازما لتلك الخاطئة
من بداية !!
وكان فى الصدق
طريقا آمنا ..
ما نطقت به المرأة وفى إجابتها عن زوجها
إلتقط المسيح أول خيوط الحوار .
صدقت المرأة فى إعترافها ,,
فأفسح الرب لها مكانا فى القلب العامر بالحب ,,
مشيرا إلى الطريق ..
طريق التوبة ..
وتابعت ما أكتب ..عن
الصدق المنجى ,,
والإعتراف المريح .
طريق إستعادة الحياة للنفس المائتة الغارقة بآثامها ...
غير أنى توقفت وتصلبت مفاتيح اللوحة .أمامى
وخرست جمل الكلمات..
وأنا أرى
بوادر عاصفة عاتية همت بالصخرة ...
وتهت فى ضبابها فلم أتبين أسبابها ....
وملامح أفرادها ..
فقد كانوا جميعا غاضبون ..
ملامحهم واحدة عابسة ..
وغضبهم حال دون ترويهم وهم يتخذون القرارات الغاضبة .
.ليتهم يتأنون ؟؟ !!
وتابعت الحوارالدائر والسارى
فى شريط سائر لم يكن يوما إلا للتهانى والأمانى !!!
وإنزعجت ليس بقليل ,,
وتوقفت نهائيا عما أكتبه ..
وشغلت فكرى
لأتصفح بعضا من صفحات اللقاءات السابقة
ظاناأنها تلهينى
ولكنى وبقلب الأب الخائف من تقصف عود المحبة بين أولاده .
.وبين ما ترسله خزانات العتاب للغاضبين ..
وما تفيض به آبار الغضب
عدلت من موضوعى
مكتفيا بما أسبقت فى السطورالقلائل ..
وأكتفى..
و للرب
وجدت الكثيرون تناولوا بئر السامرة وبرعوا فى كتاباتهم مشكورين .
فقلت .. إذا لأكتب أنا .
حذارى من السقوط
فى
بئر الغاضبين .
ولكنى أيضا لم أجد الكلمات تسعفنى ..
فماذا أكتب للمحبين ؟؟
وبماذا أشير لنجوم الإيمان فى منتجع الصخرة ...
راجعت موضوعاتى السابقة علها تسعفنى ..
وشكرت إلهى .
.فالمنتدى عامر بما يلزم صفحتى ..
ورسالتى ...
فى بعض من هذه السطور
كتبت تحت موضوع
نسور الصخرة ..
إستعرت منها سطورا
كتبتها فى حينها لإبن المنتدى الغالى عصام أثناء مرضه..
وسجدنا للرب وحمدا لتماثله للشفاء ,
وأضفت ما يتناسب والحال ,
اليوم أكتبها للمحبين جميعا
أبناء الأسرة الغالية
صخرة الإيمان
أولادى الأحباء .
وحين يسعد الرب أن يقيم ببيتكم .. ويتخذ منه مسكنا..
فقد تميزتم بعلاقة قوية تربط بينكم وبين الرب القدير .
وياله من إمتياز ..
وعلاقة أبدية أدامت لكم الرحمة الدائمة ..
,.وإن تبدو الغيوم مهددة ..
ولكن مظلة المسيح تحميكم ..
إعتبروها أمطارا تغسل وتنظف وتنشط ..
وليست سيولا تدمر!!
مياه عابرة
تجف وتعود الطريق معبدة ومهيأة للسير من جديد ..
لا تتناسوا يوما أنكم نسور صخرة الإيمان .
.أسستم صرحوها وأبراجها ..
وإإتمنكم الرب على قلاعها
فلا تهاون ولا تراجع عن ,, الرجاء المسيحى المنتظر من إعلاناتها ..
تحت أى ظرف من الظروف ,,
إن قوة النسر فى أجنحته الرافعة ,,
ورجائكم مرفوع على مواعيد ثابتة ..
لا تسقط من أجوائها العالية ....
وما دمت أعرف قوة الوعد وصدقه
وعمل المحبة الساكنة بقلوبكم وجمالها ,, ..
فلا بد أن أكتب اليوم ..
لكل الغاضبين
وللمعاتبين ..
(واللى خدو على خاطرهم ورحلوا)
المسيح .. حط حقكم عليه ..!!
تقبلوا وتسامحوا ..؟؟؟؟؟؟
وإوعو تزلوا وتقعوا
دة بير الغضب بلاعته واسعة
كل لحظة بتبلع آلآف !!
واثقا بأن عائلتكم الرائعة الإيمان ,,المنتمية إلى يسوع ..
وقد أخذت صورة المسيح المباركة ..
وإتخذت كذلك نوع الحياة التى فى المسيح
ونوع الخدمة التى كرمها المسيح وإعتمد مفرداتها .. .
ومن أجل تلك الخدمة وإستمرارها ,, تخوضون إمتحان التجربة ..
ودخلتم المعركة ..
http://www.sg-es.net/vb/images/statusicon/wol_error.gifهذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 640x480.http://st-takla.org/Pix/Jesus-Christ-our-Lord-n-Savior/07-The-Samaritan-Woman/www-St-Takla-org___Jesus-with-Samaritan-Woman-03.jpg
إمرأة أعيدت إلى الحياة’’
ومن حافة بئر يعقوب أرسل يسوع إعلان الحياة ..
لنفس ضائعة تتخفى
ظانة أن وقت الظهيرة يخفيها وآثامها ,,
وإستطردت أكتب عن هذا الحوار الرائع الذى دار بين رب الحياة
وتلك المرأة المتخمة بالذنوب
وقلت فى نفسى ..
من أى طريق يسلك من يريد العودة ؟؟
وبأى وسيلة
يتمكن الهارب من الرجوع ..!!
منها تبدأ رحلة العودة إلى الحضن الدافئ
ويرجع الضال إلى البيت من جديد .
ويعود الضائع ويرد المفقود .
كان لازما لتلك الخاطئة
من بداية !!
وكان فى الصدق
طريقا آمنا ..
ما نطقت به المرأة وفى إجابتها عن زوجها
إلتقط المسيح أول خيوط الحوار .
صدقت المرأة فى إعترافها ,,
فأفسح الرب لها مكانا فى القلب العامر بالحب ,,
مشيرا إلى الطريق ..
طريق التوبة ..
وتابعت ما أكتب ..عن
الصدق المنجى ,,
والإعتراف المريح .
طريق إستعادة الحياة للنفس المائتة الغارقة بآثامها ...
غير أنى توقفت وتصلبت مفاتيح اللوحة .أمامى
وخرست جمل الكلمات..
وأنا أرى
بوادر عاصفة عاتية همت بالصخرة ...
وتهت فى ضبابها فلم أتبين أسبابها ....
وملامح أفرادها ..
فقد كانوا جميعا غاضبون ..
ملامحهم واحدة عابسة ..
وغضبهم حال دون ترويهم وهم يتخذون القرارات الغاضبة .
.ليتهم يتأنون ؟؟ !!
وتابعت الحوارالدائر والسارى
فى شريط سائر لم يكن يوما إلا للتهانى والأمانى !!!
وإنزعجت ليس بقليل ,,
وتوقفت نهائيا عما أكتبه ..
وشغلت فكرى
لأتصفح بعضا من صفحات اللقاءات السابقة
ظاناأنها تلهينى
ولكنى وبقلب الأب الخائف من تقصف عود المحبة بين أولاده .
.وبين ما ترسله خزانات العتاب للغاضبين ..
وما تفيض به آبار الغضب
عدلت من موضوعى
مكتفيا بما أسبقت فى السطورالقلائل ..
وأكتفى..
و للرب
وجدت الكثيرون تناولوا بئر السامرة وبرعوا فى كتاباتهم مشكورين .
فقلت .. إذا لأكتب أنا .
حذارى من السقوط
فى
بئر الغاضبين .
ولكنى أيضا لم أجد الكلمات تسعفنى ..
فماذا أكتب للمحبين ؟؟
وبماذا أشير لنجوم الإيمان فى منتجع الصخرة ...
راجعت موضوعاتى السابقة علها تسعفنى ..
وشكرت إلهى .
.فالمنتدى عامر بما يلزم صفحتى ..
ورسالتى ...
فى بعض من هذه السطور
كتبت تحت موضوع
نسور الصخرة ..
إستعرت منها سطورا
كتبتها فى حينها لإبن المنتدى الغالى عصام أثناء مرضه..
وسجدنا للرب وحمدا لتماثله للشفاء ,
وأضفت ما يتناسب والحال ,
اليوم أكتبها للمحبين جميعا
أبناء الأسرة الغالية
صخرة الإيمان
أولادى الأحباء .
وحين يسعد الرب أن يقيم ببيتكم .. ويتخذ منه مسكنا..
فقد تميزتم بعلاقة قوية تربط بينكم وبين الرب القدير .
وياله من إمتياز ..
وعلاقة أبدية أدامت لكم الرحمة الدائمة ..
,.وإن تبدو الغيوم مهددة ..
ولكن مظلة المسيح تحميكم ..
إعتبروها أمطارا تغسل وتنظف وتنشط ..
وليست سيولا تدمر!!
مياه عابرة
تجف وتعود الطريق معبدة ومهيأة للسير من جديد ..
لا تتناسوا يوما أنكم نسور صخرة الإيمان .
.أسستم صرحوها وأبراجها ..
وإإتمنكم الرب على قلاعها
فلا تهاون ولا تراجع عن ,, الرجاء المسيحى المنتظر من إعلاناتها ..
تحت أى ظرف من الظروف ,,
إن قوة النسر فى أجنحته الرافعة ,,
ورجائكم مرفوع على مواعيد ثابتة ..
لا تسقط من أجوائها العالية ....
وما دمت أعرف قوة الوعد وصدقه
وعمل المحبة الساكنة بقلوبكم وجمالها ,, ..
فلا بد أن أكتب اليوم ..
لكل الغاضبين
وللمعاتبين ..
(واللى خدو على خاطرهم ورحلوا)
المسيح .. حط حقكم عليه ..!!
تقبلوا وتسامحوا ..؟؟؟؟؟؟
وإوعو تزلوا وتقعوا
دة بير الغضب بلاعته واسعة
كل لحظة بتبلع آلآف !!
واثقا بأن عائلتكم الرائعة الإيمان ,,المنتمية إلى يسوع ..
وقد أخذت صورة المسيح المباركة ..
وإتخذت كذلك نوع الحياة التى فى المسيح
ونوع الخدمة التى كرمها المسيح وإعتمد مفرداتها .. .
ومن أجل تلك الخدمة وإستمرارها ,, تخوضون إمتحان التجربة ..
ودخلتم المعركة ..