ملاك حمايه جرجس
11-30-2011, 04:47 PM
التوبة هى طريق الحياة الجديدة
* لا توبة بدون محبة حقيقية ، لأن توبة الخوف ناقصة بذل المحبة .
ولا توبة بدون بذل ؛
لأن الخوف – حتى من العقاب – يلد توبة مريضة .
* كل زمان – مهما كان – هو زمان توبة ، ومن يتوب كل ساعة تنمو محبته دائماً .
* السقوط المتكرر في خطية معينة ، يؤكد عدم نمو المحبة ؛
لأن ضعف الإرادة تحركه الشهوات ، والشهوات أو الشهوة الخاصة ،
هي محبة خاصة للذات لم تدخل في أعماق محبة يسوع المصلوب ،
ولم يدخل الصليب إلى أعماقها .
* من يقف بعد السقوط مباشرة – إذا كانت لدية محبة – يدوم وقفوه .
أما إذا كان الندم هو الذي يحركه ، فقد يسقط مرة ثانية وثالثة ؛
لأن الندم الحقيقي ليس في الخوف من العقاب ،
بل في خسارة شركتنا مع الثالوث .
* التوبة التي يحركها الخوف ، يحركها الندم ، والندم لا يزرع المحبة ولا يرويها ،
بل ماء الحياة – الذي يروي كل قلب تائب –
هو الروح القدس المعزي .
هكذا قال رب الجنود أرجعوا إلي يقول رب الجنود فأرجع إليكم يقول رب الجنود
(زكريا1: 3)
هذا وأنكم عارفون الوقت أنها الآن ساعة لنستيقظ من النوم
فأن خلاصنا الآن أقرب مما كان حين آمنا
(رومية13: 11)
رسالة الأب صفرونيوس إلى تلميذه تادرس
عن المئوية الأولى في التوبة
1- 4 صفحة 5
مترجم عن المخطوطة القبطية
http://r27.imgfast.net/users/2711/13/36/84/smiles/865100.gif
http://img199.imageshack.us/img199/405/55014645xb8.gif
http://im39.gulfup.com/K9r18.gif
http://files.arabchurch.com/upload/images2012/234942371.gif
http://img181.imageshack.us/img181/5894/raamanm5.gif
http://images.ch-joy.com/viewimages/ee8306c49b.gif
* لا توبة بدون محبة حقيقية ، لأن توبة الخوف ناقصة بذل المحبة .
ولا توبة بدون بذل ؛
لأن الخوف – حتى من العقاب – يلد توبة مريضة .
* كل زمان – مهما كان – هو زمان توبة ، ومن يتوب كل ساعة تنمو محبته دائماً .
* السقوط المتكرر في خطية معينة ، يؤكد عدم نمو المحبة ؛
لأن ضعف الإرادة تحركه الشهوات ، والشهوات أو الشهوة الخاصة ،
هي محبة خاصة للذات لم تدخل في أعماق محبة يسوع المصلوب ،
ولم يدخل الصليب إلى أعماقها .
* من يقف بعد السقوط مباشرة – إذا كانت لدية محبة – يدوم وقفوه .
أما إذا كان الندم هو الذي يحركه ، فقد يسقط مرة ثانية وثالثة ؛
لأن الندم الحقيقي ليس في الخوف من العقاب ،
بل في خسارة شركتنا مع الثالوث .
* التوبة التي يحركها الخوف ، يحركها الندم ، والندم لا يزرع المحبة ولا يرويها ،
بل ماء الحياة – الذي يروي كل قلب تائب –
هو الروح القدس المعزي .
هكذا قال رب الجنود أرجعوا إلي يقول رب الجنود فأرجع إليكم يقول رب الجنود
(زكريا1: 3)
هذا وأنكم عارفون الوقت أنها الآن ساعة لنستيقظ من النوم
فأن خلاصنا الآن أقرب مما كان حين آمنا
(رومية13: 11)
رسالة الأب صفرونيوس إلى تلميذه تادرس
عن المئوية الأولى في التوبة
1- 4 صفحة 5
مترجم عن المخطوطة القبطية
http://r27.imgfast.net/users/2711/13/36/84/smiles/865100.gif
http://img199.imageshack.us/img199/405/55014645xb8.gif
http://im39.gulfup.com/K9r18.gif
http://files.arabchurch.com/upload/images2012/234942371.gif
http://img181.imageshack.us/img181/5894/raamanm5.gif
http://images.ch-joy.com/viewimages/ee8306c49b.gif