بن الملك
08-03-2025, 09:28 PM
http://st-maria.info/up/uploads/1426058602121.png
اليوم 20 من شهر مسرى المبارك سنة 1741ش
الموافق
الثلاثاء 26 من شهر أغسطس سنة 2025 م
http://i434.photobucket.com/albums/qq69/margara210/ANGELES/th_7.gif
أحسن الله إنقضاءه وأعاده علينا وعليكم وانتم فى هدوء واطمئنان
مغفوري الخطايا والآثام ، من قبل مراحم الرّب ترحمني وترحمكم يا آبائي وأخوتي ، آمين
استشهاد جنود الملك داكيوس بأفسس فى القرن
الثالث الميلادى ( أهل الكحف ) ( 20 مســرى )
في مثل هذا اليوم من سنة 252 م استشهد الفتيان السبعة القديسين الذين من أفسس : مكسيموس ، مالخوس ، مرتينيانوس ، ديوناسيوس ، يوحنا ، سرابيون ، قسطنطين ، وكانوا من جند الملك داكيوس وقد عينهم لمراقبة الخزينة الملكية ن ولما آثار عبادة الأوثان وشي بهم لديه فالتجأوا إلى كهف خوفا من أن يضعفوا فينكروا السيد المسيح . فعلم الملك بذلك وأمر بسد باب الكهف عليهم وكان واحد من الجند مؤمنا بالسيد المسيح . فنقش سيرتهم علي لوح من نحاس وتركه داخل الكهف . وهكذا أسلم القديسون أرواحهم الطاهرة . وأراد الله أن يكرمهم كعبيده الأمناء . فأوحي إلى أسقف تلك المدينة عن مكانهم . فذهب وفتح باب الكهف فوجد أجسادهم سليمة . وعرف من اللوح النحاس أنه قد مضي عليهم نحو مائتي سنة . وكان ذلك في عهد الملك ثاؤذوسيوس الصغير كما عرفوا من قطع النقود التي وجدوها معهم وعليها صورته أنهم كانوا في أيام داكيوس .
صلواتهم تكون معنا
http://st-maria.info/vb/images/icons/0002[1].gifولربنا المجد الدائم الى الأبد أمينhttp://st-maria.info/vb/images/icons/0002[1].gif
اليوم 20 من شهر مسرى المبارك سنة 1741ش
الموافق
الثلاثاء 26 من شهر أغسطس سنة 2025 م
http://i434.photobucket.com/albums/qq69/margara210/ANGELES/th_7.gif
أحسن الله إنقضاءه وأعاده علينا وعليكم وانتم فى هدوء واطمئنان
مغفوري الخطايا والآثام ، من قبل مراحم الرّب ترحمني وترحمكم يا آبائي وأخوتي ، آمين
استشهاد جنود الملك داكيوس بأفسس فى القرن
الثالث الميلادى ( أهل الكحف ) ( 20 مســرى )
في مثل هذا اليوم من سنة 252 م استشهد الفتيان السبعة القديسين الذين من أفسس : مكسيموس ، مالخوس ، مرتينيانوس ، ديوناسيوس ، يوحنا ، سرابيون ، قسطنطين ، وكانوا من جند الملك داكيوس وقد عينهم لمراقبة الخزينة الملكية ن ولما آثار عبادة الأوثان وشي بهم لديه فالتجأوا إلى كهف خوفا من أن يضعفوا فينكروا السيد المسيح . فعلم الملك بذلك وأمر بسد باب الكهف عليهم وكان واحد من الجند مؤمنا بالسيد المسيح . فنقش سيرتهم علي لوح من نحاس وتركه داخل الكهف . وهكذا أسلم القديسون أرواحهم الطاهرة . وأراد الله أن يكرمهم كعبيده الأمناء . فأوحي إلى أسقف تلك المدينة عن مكانهم . فذهب وفتح باب الكهف فوجد أجسادهم سليمة . وعرف من اللوح النحاس أنه قد مضي عليهم نحو مائتي سنة . وكان ذلك في عهد الملك ثاؤذوسيوس الصغير كما عرفوا من قطع النقود التي وجدوها معهم وعليها صورته أنهم كانوا في أيام داكيوس .
صلواتهم تكون معنا
http://st-maria.info/vb/images/icons/0002[1].gifولربنا المجد الدائم الى الأبد أمينhttp://st-maria.info/vb/images/icons/0002[1].gif